الحياة الحقيقيّة في الله

722 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 70 ارف وا رؤوس ع و كم وابث َّ ا في الس ي ن م ماء ع ّ ن َّ الس ماوي؛ ق وم وا منت ص بين، وأبق وا رؤو س كم عالي ة، َّ ن ȋ تَري ركم ق ري ب؛ كي ف ج رى َّ أن كث يين م ن بي نكم لا يمك نهم ملاحظ ة روح ي الق َّ وس؟ إن ّ د عم اق ȋ ا رض ȋ وا يهت ان ل دى ز ّ ز يّرتي ل ذا لا تقول وا ب َّ ع د الآن إن الع دل لا يعم ل ب َّ ه، وإن تاب وت الع ه د 1 بعي د، ف ت ابوت العه د ه و َّ بلضبط ف َّ وقكم في الس ماء لكي ت شهدوا لمجدي؛ إن أكل ت م م ّ ن من ي ستحيوا: ستول دوا من ج دي د؛ ل ذا لا تبحث وا عن ع لام ات أ خرى؛ ألَ تسم ال ر ّ عوا أن وح ه و م ن يعط ū ي ا ي اة؟ إذا ك ان ب م نكم لا ي ٌ عض ؤمن، ف ذلك َّ ن ȋ كم لَ ؛ أج ّ تكلوا هذا الن َّ ل، إنه روحي القد َّ وس ال ذي ك ان بإمكان ه أ ن يم نحكم س رار ȋ ا ً اف ّ ا ش ف ً فهم ي؛ ه ذا َّ الغ ذاء الس ماوي ه و ق وت الفق راء و ه و لا ي ش تى بلال؛ 2 ت ق َّ د َّ سوا وتطهروا لت ū دخلوا ا ديق َّ ة، ال تي هي مل كوتي، ّ إني أعطيكم الي وم علام ة ر وس ّ وحي القد هذه في َّ الس ماء، َّ إن ه يمل الع الَ بك ّ ل َّ يت ه د ّ ، ويَد ه ا، بس َّ ش ياء كل ȋ ا ت ه ّ ا قو ً ط م رض إلى أ ȋ ن أقصى ا قصاها، ومع ذلك، كثيون م نكم يتحدون رحتي وي اطرون بلقول: " أين هي علام ات الله؟ ل يس م ن علام ة لاب ن َّ الإنسان ظ اهرة في الس ماء لت بهن ل َّ ن ا أن ّ الس يادة عل ى أبوابن ا؛ " وترص دون ال ْ مس وحين بروحي إذ إ َّ نْم يغيظون كم وي الفون طريقت َّ كم في الت فكي! َّ مُ ر ّ أج ل، إن د ر ؤي تهم تثق َّ ل روحك م؛ آه ... إن مص در 1 عبِانيي 4 :9 . كان تابوت العهد يُتوي على وعاء. وداخل َ الوعاء يُف ظ المن الذي يسقط ِ م َّ ن الس ِ ماء َ ليقيت َ موسى واليهود َّ يازهم الص ِ اجت َ ند ِ ع حراء. – ي ِ لمح يسوع َ هذا المن ليتكلم ń إ على ِ روح ه القد ٍ وس: كمن َ سْاوي. َّ 2 إن َ غنياء ȋ ا ِ بلر َ وح لا ي َ ستطيع َ ون أ َ ن يـ َ ت ِ لقوا ملكوت الله. تلم يح الط ń إ َ وب: طوب ِ للف َ قراء بلر َ لَ َّ ن َȋ ، وح َّ م ملكوت الس ماء. فهمكم يمن بلفساد ... أقول ل َّ كم: إن ال مسوحين ب ر وحي الق د وس قد ي ْ بدون ل كم اس َّ حس َّ ين، لك ن ّ رون جي ّ هم متجذ َّ ا في ً د ؛ وه م ب لك اد ح ّ متفت و َّ ن، لكن هم مط َّ ع مون عل ؛ وكمرآة ّ ي صافية أجعلهم َّ يتنق لون، ل يسطعوا كل ّ ماتي فيكل مكان، وحيثما يم كن أن يكونوا، أ كون أ نا؛ وسي ا كلماتي تسطع ً جعلون دائم ل كم ا ً جيع ، لك ي يقودوكم إ لى م لكوتي؛ وس ي َّ تابعون إظهار قو تي َّ ح تّ ل و أ ك م ت ّ ن ت ع املون مع ه م بِ ش ونة، فس يحتملون الإهان ة والإف تاء ب تواض ع ل ي ّ خل ص وكم؛ ل ن يفت ح وا ف اهم لي ناقضوكم على مرأى م ن جيع َّ مم، لكن ȋ ا هم س يكونون خ ȋ كملائك ة تَل ب أق دامهم ا ب ار َّ الس ة؛ س ي ّ ار جعلون ا ً دائم كلم تي تس طع كم رآة ص افية، م Ŭ ن ادين ب لاص ومعلن َّ ين الس ؛ وم ّ ب ū لام وا ع أ َّ ن كث يين س يحت قرونْم وي رفض ونْ َّ م، إلا َّ أنْ م س ي حملون آلام ه م بكرام ة؛ ارفع وا عيون َّ كم إلى الس ماوات وم ّ ي زوا ع لامتي؛ أنا آت ȋ ȋ م بي تي؛ آت ّ رم دك، ّ ج د أيه ا ال ي ل ّ ؛ إني ȋ ، ا ً أكشف عن وجهي القدوس لكم جيع ّ خلصكم؛ آه ت عال! أنت د، أقول لك: َّ ذي ما زلت تتد َّ ال منذ الب دء لَ ّ أكل مك ا ً أبد بغ ȋ موض، وهذه ا مور كان ْ ت تَدث فيك ّ ل وقات؛ ȋ ا ا ح ً لقدكنت دوم ا ً اضر وأنت ، يّ ابن تي، احفظي ن ْ فسك بلا شائبة ح َّ تّ ي ت َّ مكن نوري أن ي َ بل رض؛ ب ȋ أقاصي ا ّ شري بد ّ قة ب ما ّ كل يم ه ر ّ نحك إيّ وحي؛ سأش ّ جعك، يّ ابنتي وخ َّ اصتي؛ ع روسك معك؛

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=