الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 70 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 721 َّ الس ماء 1 كافي ة ل ك م؟ ك راع يَم ع قطيع ه، ر وح ي القدوس يَ مع القطيع الش َّ ت صه؛ ّ ت ويل ّ إني أكش ف لك أ ا م ً م ور َّ في ة ومُ هول ة؛ أيه ا الي ل، في الو ق ت ال ناس ب أكش ف ل ك ȋ ع ن ه ذه ا م ور؛ س واء يم َّ التفت ً نة أم ي َّ فإن ً ك ستى في سرة َّ الس ماء علامة روحي القد وس الباهر ة وأ ذناك ستسمع: ّ " إني أنا هو! 2 أنا هو بلق لب معكم؛ أنا هو هن ا لبن اء آم الكم، وق َّ وتكم، وإ يم انكم وح كم؛ يّ ب ّ ب ن َّ يتي،‘ق ومي!’ انْضي الآن أ نت َّ ال تي هلكت من ذ و قت ط وي ل؛ انْضي الآن، يّ ب ن َّ ي تي، وخذي مكانك ؛ ها هي عصا راع، سأقود ن ْ فس ك لت ل ّ ق َّ ي التعل يم: اخرج ْ ي الآن واب ث ي ع ن بق َّ ي ة نعاج َّ ي الض َّ ال ة؛ لا ت ْ ت عبي َّ في الط ريق، يّ ب ن َّ ي تي، وإن تعبت فسأ حلك علىكت ؛ َّ في ا ليوم، أ نا، بن ْ فسي سأ ّ جع نع اجي "... آه، أي ه ا ال ي ل، ك ي ف يمكن ك أن تطل ب علام ات َّ إضافي ، أكث ر ً ة م ن علامة ابن الإنسان ا َّ لتي أعطيك َّ إيّ ها الي وم؟ ف أي إنس ان لا يم كن ه، بلفع ل، أن ي رى ن وايّي؟ ا َّ ق ū أق ول ، وم ع ذل ك لا تص ّ د ّ قون أني أنا ه َّ و ال ذي ي تك َّ ل م؛ كيف ج َّ رى أنه لا يمكنكم أن تدركوا صوتي؟ ه ل س بق وس ألت م ّ م ذواتك مكيف قو ْ ت ط رق أولئ ك ا َّ ل ذين يعيش ون في ال تاب؟ ه ل س ألت م ذوا تك م م نك ان َّ ال ذي ف تح أفواه ال ب كم وم نح لغ ة ك ū ا مة للجهل ة؟ وم ن كان َّ ال ذي ع َّ ل م الفق راء بل ر ū وح، ا قيينكم ا تسمونْم؟ ألَ تسمعوا أ َّ ن روحي القد وس هو حق ا م عطي ا ū ي اة؟ ألَ ت َّ فهموا كيف أن روحي القدوس ي ت َّ جنب حضور مت ّ كبي الق َّ لب، إلا أ َّ نه ي كشف حيم َّ ي ته للوضيعين؟ َّ إن روحي القدوس الي وم يعطى لكم كعلامة عظيمة في ŕ 1 م .30 :24 2 يوحنا 6 :18 و .8 َّ الس ماء، 3 وانع ك اس لع ودتي؛ و ْ م ا دامت أفك اركم دني َّ وي ً ة ف لن َّ تتمك نوا من فهم ا َّ شياء ال ȋ َّ تي في الس ماء؛ ألَ تقرؤوا: " يه وه س يظهر ف وقهم وس همه س يلمع ك البق"؛ 4 "ه ل َّ رأي تمكي ف يأتي يه وه بلن ار؟ لي رق ū طف ئ غض به ب وتُديداته بل هيب نار"؛ 5 َّ إن أعمال أب آخذ ٌ ة ب َّ لت مام؛ أصغوا وافهموا: قلت ّ إني سآتي ج ȋ ع ȋ ا مم م ّ نكل لغ ة؛ كثيون م نكم ي سألون: "م تّ سيحدث هذا وم اذا س تكون علام ة مُيئ ك؟" ل ق د س بق َّ وح ذرتكم أ َّ ن ه ح ين ت رون رجاس ة Ŭ ا َّ راب، ال تي تَ َّ دث ع َّ نه ا الن بي داني ال، في الك ان ً قائم ة الق َّ دس؛ أ ّ ي، حين ت رون الع د َّ و 6 يشغل ً مكانا حيث ينبغ ي أ َّ لا يكون ف ّ ي ه، أي في مقدس ي، مكان سكناي، 7 عندما ت رون هذا العاصي ي َّ د َّ ا عي أنه أعظم ً كثي م م ا ي ّ نكل ْ دعوه الب ا شر ‘ ً إلَ ’، وأ عظ ا م ً مكثي ّ نكل م ا ه و م عب ود، لدرج ة ه يَل ّ أن س ن ْ فس ه عل ى الع رش في مقدس ي 8 وي َّ دع َّ ي أن ه الله، ا َّ علم وا أن ً ه ذا ك ان علام ة ً سابقة أعط ي ْ ت قبل ع َّ لام ة اب ن الإنسان الظ اهرة الآن في َّ الس ماء لتخ ّ لصكم؛ 3 ŕ م ń إشارة إ .30 :24 4 زكريّ .14 :9 5 إشعيا .15 :66 6 ا لمسيح ال َّ ج َّ الد ؛ الون كثر َّ ج َّ الـمسحاء الد من َّ ن َȋ ، منا َّ في أيّ يقودهم، هو روح العصيان، ا ل ذي نصب ذاته في أعمق أعماق ْ نف َ سهم، حيث ينبغي أن يسكن الله. 7 ْ ب هو نف َّ مكان سكنّ الر سنا. 8 دانيال ń إشارة إ 31 :11 و 11 :8 و ŕ 11 :12 وم :24 15 . كما سبق وقلت ، يقول يسوع َّ لنا إن َ ه َ ذه العلامات هي الي وم هنا: مسح اء دجالون كثر ، ومع ذلك، فإن هذه الن َّ بوءة عن الذ ِ بيحة الـم َ أزيلت، س Ŗ ستديمة ال تصير ً ملموسة : عند ما سيعم الجحود ، ف ٍ والعصيان، حينئذ المسيح ال َّ الدج ، ال ذي هو الآن بيننا، سيظهر ا. ً علن – " أجل، يّ فاسولا! " ِ (ملاحظة المحر َ ر: أجاب يسوع فاسولا، ِ مواف َ ا على ما ش ً ق َ ر ه ْ حت . ً كتابة )

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=