الحياة الحقيقيّة في الله

718 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 69 بون ب ه؛ ّ ير ويقود نفسهم إلى ظلام ودمار أكثر يرح ّ هو شر بون بلكذب ويرف ّ م يرح ّ إنْ قيقة؛ ū ضون ا لق د قي ل 1 ة زم ان، وزم ّ ه ل د ّ إن انان ، ونصف زم ان، 2 س يعاني ش عبي م ن اض طهادهم وم ن س يطرة ال وحش؛ 3 م، بس اعدة ه ذا ال وحش، س ّ لق د قي ل إنْ رون ملي ا ّ ي فك بيح ة َّ ط ون لإزال ة الذ ّ قالي د وش ريعتي وه م يط َّ بتغي ي الت ائمة، ود َّ الد و قدام وسحقها وتنصيب مكانْا ȋ سها تَت ا رجاس ة ً راب، ص ورة Ŭ ا ب لا حي اة يس ّ ق د َّ ك ل َّ ... وإن أرسله في جيلكم سيعاني سلطتهم؛ ا لي وم تش اهدون ج يع ه ذه النب وءات َّ كمكي ف أن ٌ آخ ذة م ام؛ فه ؤلاء ال َّ في الت اح دون ، 4 روا َّ وق د تث بل وحش، ي ش يس أرس له إل يكم، ّ ق د ّ رب عل ىكل ū نون ا قوى، ȋ م ا َّ ليبهنوا اليوم على أنْ 5 ولئك ȋ سبة ّ ا بلن َّ وأم 6 ذين يرفض ون ن داءاتي الي وم َّ ال س بب، فف ي ّ م ن دون أي يومي هكذا سيعتفون: 7 ا عمي َّ ، كن ّ "يّ رب ا ً نا ً وخطئن ا، ن ن فع لا أس أنا إلي ك وخ نبي اء، ȋ امك ا ّ ا وصايّك وشريعتك؛ رفضنا ساع خد َّ ن ، لَ ن ّ ه؛ يّ رب ّ م وا بسك إلى الع الَ كل َّ ذين تكل َّ ال إلى َ ص نداءات حيمة ولَ نَخذ َّ ك الر ة مشورة؛ َّ بي ا هم، لَ ن َّ لل ع َّ أي ْ ر انتب اه ن ا ّ ن ȋ ه ا ّ ا نْ زأ منه ا كل َّ لعلامات ك البادي ة للعي ان، كن نا لَ نفعل ّ سة، لو أن ّ خطئنا إليك؛ لقد ازدرينا الكتب القد 1 دانيال .25 :7 2 يعني: ثلاث سنوات ونصف. 3 رؤيّ .18-1 :13 4 ربنا، أولئك الإكليركيون المتأثرون ِ دون هم، بِسب ِ الجاح ذكورون في رؤيّ َ ة. هؤلاء الجاحدون م َّ بلماسوني 11 :13 . إنَّم اني، َّ حش الث َ كالو المدعو ذاب. َ بي الك َّ الن 5 دانيال .21 :7 6 الرعاة قون. ِ ل َ منغ َ كون و ِ ك َ ش َ هم مت َّ ن ِ ك َ الون، ول َّ الص 7 دانيال ْ قرأ ِ ا .19-4 :9 ماء َّ ن ا علامتك في الس ْ ا قبل َّ ذلك، لكن 8 ومواهب روحك لن ا نظ رناكي لا ن رى خش ية أن ن رى َّ ن ا حو َّ الق دوس، لكن س ة َّ عن ة وال دعاء الكت وبن في الكت ب القد َّ ونْت دي؛ والل ان علين ا َّ س يأتيان الآن وينص ب – ن ا حق ا ق د خطئن ا ّ ن ȋ س ّ بيح ة القد َّ إليك؛ والآن، الآن وق د أزيلت الذ ة، ف بمن نس تطيع أن نس تنجد؟ ب اذا نس تطيع أن ن قي ت نفوس نا؟ كيف نستطيع إخَاد عطشنا؟ كيف يمكننا الآن أن نص ل أت ب ا، ولك ن ّ تي تنب َّ راب ال Ŭ رجاس ة ا ّ ي اة؟ ك ل ū عل ى ا أبقيت قت الآن؛ َّ الكتمان، قد تَق ّ ها طي ضيقنا لا مثيل َّ إن ل ه منذ أن أتينا إلى الوجود؛" 9 10 سيس ّ فاس ولا، ح بي ا ندك؛ ا سح ي ل، يّ س ي ْ ن ف ت ك، ك وني َّ ريعة العطب، أن أس تعملك بكلي َّ العزي زة، الس امتة؛ َّ شاهدتي الص 11 تعال؛ 22 ل َّ و ȋ كانون ا ، 1993 ( ة.) َ ل ِ تكم ن عم، يّ فاسولا اكتبي: َّ ن ع م، إن ّ ذين رفض وا ن داءاتي م ن دون أي َّ أولئ ك ال سبب سيعتفون، قائلين: "ل قد خطئن ا، وصنعنا السوء؛ يّ ، إلى م تّ ّ رب ه ذا الظل م الف ادح، بن ي داس مقدس ك وجيش قدام؟ إلى متّ ȋ ك، تَت ا قيقة بعد ū بعد ستدفن ا ŕَّ َ 8 م 30 :24 ؛ دانيال 14-13 :7 ي ِ ل َ َ : تّ Ņ ا َّ مت الت ِ . فه عب الله. إن َ ا ش ً قوة، جامع ِ نا، ب ِ تي في يوم َ ذي يأ َّ الروح القدس ال َ يض َ ف جدي َ ة لت َّ لامة سْاوي َ الروح القدس هو ع لمات أخرى َ ك ِ ة، ب َ يس ِ الكن ِ د يم الجديدة. ِ يس أورشل ِ أس َ لت 9 دانيال .1 :12 10 نه َ مت أ ِ ا. فه ِ طولَ ِ ا ل ً ه نظر َ رسالت ِ ه ْ ين َ ه ل َّ ن ِ ك َ ه ل َ ملاء ِ ب إ َّ الر َ ف َ وق َ أ يتابع فيما بعد. َ س 11 لكتابة. ِ ب

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=