الحياة الحقيقيّة في الله

716 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 69 الآخرون بلَدم أنت ستبنين؛ بينما يسقط الكثيون، رعاتك سينهضون، إن وضعت ثقتك ب؛ وبينما سيخونن بِبث تي، الالسون إلى الائدة َّ ، بعض خاص معي، أنت، ْ فاع عن اس ّ ستكونين من سيمد يده للد ي، ر ّ من خطايّك قد كف ٌّ وكرامتي وذبيحتي، وهكذا تكون كل عنها؛ ا، بإخ لاص، و ً عندئ ذ ستس يين ق دم ت ص ين ّ ل أخ اك، ير؛ س ت ّ ر ّ ذيك ان فريس ة الش َّ أخ اك ال قيمين الكن يس ة ً واح دة ، وس يأتي ال ب ويي ا فيه ا؛ وا ل ب س يجل لام َّ ب الس ً وأمانا ، وأنت ً ا؛ ستكونين سعيدة ً دائم ّ ت رنين ا سابيح ل َّ لت ؛ َّ ، م ن أجل الإخلاص ال ً ة َّ س تكونين غني ذي س تكونين ق د أظهرته نو ملكك، سيكافئك مئة ض ف ْ ع ؛ وحي ث تكون العاهدات قد خرقت، وحيث يكون نب ȋ ا ي اء قد احت قروا وقتل وا، وحي ث تك ون الإس اءات الكث ي ة ق د زرع ْ ت َّ وب لغ ت الس ْ هدي دات ق د أطلق ت َّ والت ماء مَدث ً ة فيه ا ا، هن اك، يّ مَب وبتي، أص وات رعات ك ً ص خب َّ الش همة ستنادي: "ا لاص Ŭ ام الع َّ ! يّكهنة وخد ّ لي، ا Ŭ لاص لا وج ود ل ه َّ إلا ! ّ ب ū ا في ا لام َّ لس ! يّ رع اة ش عاع الآب، لام لا َّ الس ّ وجود له إلا ران؛ ْ ال في الغف وحدة! ال وحدة، يّ إ خوة النور ال ث القداسة الواحد في ثلاث ة، و َّ مث ل ثلاث ة في ن ور واحد، ا لوح دة لا و ّ ج ود لَ ا إلا َّ في الت زاوج! ع س ى ربن ا ا لق دير، ذي لا يقاوم، أن يَعلنا جديرين ب َّ ال ْ سه، عس اه أن يمن حن ا ȋ ه؛ أيه ا الآب ا ْ ا بس ً ف نكون واحد زل، اجع ل أن نكون ّ بكل ّ ي يدرك ب َّ ا حتّ ً تنا واحد قي العا لَ أ ك أ ّ ن نت من أ رسل ب َّ مل الذ ū ا د ّ يح ليمج ْ ك وليكون اس ا ك م ً عروف ؛" ّ "هكذا ستدم رين ال ّ مقس م وستصل حين ما ق َّ د تُدم؛ ّ ا، دورك أن تكر َّ روسي دي ّ مين وتَج ن؛ الاحتفال سيأتي فيما بعد، لكن طريقة مُيء ذلك الي وم ت َّ توق ف عليك: لا تَعلين أ ار، َّ بلن َّ ك إل ْ عد بل بربطات سلام؛" فاسولا، اسحي ل أن أكتب بيدك؛ أ نت ناقص ة ومع د اسي، وبيتي ومي ّ ذلك بنقصك سأمُ اثي ؛ ا ū ي ّ ب بك دقيقة من حياتك؛ ّ وهو معك في كل ا فرحي ! أنا ي سوع ٌ كائن معك؛ 15 َّ و ȋ كانون ا ل، 1993 ّ فاسولا، جد دي ل نذورك؛ يح، يّ ربي ِ يسوع المس لَي، ِ إ َ و لن أ ِ نك َ ك َ ا ر ً د َ ب َ أ َ ك َ و أبيع َ أ هما فعلوا بي. َ م جل اسي، سيطار ȋ دونك، ويسخرون من ك وي ّ لوثون ا سك، فهل رغم ذلك ستحافظين على نذور وفائك ل؟ دوني، َ طار َ و َ د سبق َ ق َ ل َ وسخ ثوا َّ و َ روا مني ول ا سْي. ِ جل ȋ ا َ سْك ي، ومع ذلك َ ل َ وا ع َ افت ل َ ظت على نذوري. أنت مُ َ حاف ي ِ ص بب َّ ي، لَذا الس ِ ك ِ ل َ وم ن أ َ ل ِ نك َ أ َ ك َ ر بي َ ا، ر ً د َ ب . يّ حامتي، هل َّ ستقفين إلى جانبي حتّ ال ّ نهاية وح َّ تّ الوت؟ يح، ِ سوع المس َ ي

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=