الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 69 ū ياة ا ū ا ة في الله َّ قيقي 713 عيشوا رسائلي ! م وا أ َّ ه وتعل ّ دوا في الله، في حب َّ تَ د ن تَب وا ً بعضكم بعض ا؛ كون وا ص ي ّ ين وقد ū ا سين! لا تك ذبوا عل ى ذواتك م، أيه ا َّ باعكم رغبات خد ّ غار، بت ّ ولاد الص ȋ ا اعة ؛ ا ّ ب ū ، هو أن ؛ ألَ تق ر ّ ق ū ني ا في ا ؤ ه "ل َّ وا أن و ج د تُ بك م ا تَل ّ ل ك ون، أن يأ َّ بقطع ة، ول و تركتم وهم ح تّ ً قطع ة خ ذو ا جس د كم ليحرق وه، ولَ ت ة، ف َّ ك ن ف يكم الحب ذلك ل ن يَ د يكم ه ل و ج رح أح َّ ا؟" ألَ تفهم وا أن ً نفع دكم، لر جي ع ْ ح ت ت لذلك؟ إ ْ م َّ أعضاء جسد السيح وتل ذا ج رحتم ق ريبكم فلا تَر حون قريبكم، بل تَرحون جسد ال سيح؛ أ يمكنكم أن ت قولوا: "أنا أتيت إلى الله بحتام ة؛" َّ وإخلاص ومَب ب َّ "متّ؟" سيسألكم، "متّ جئتم إل حتام، وإخلاص عتموه، وحكم َّ ؟ فجسدي، قد قط ّ وحب عل َّ ي، وع وملت ب هانة، وافتاء، وخانن الب اطل؛ احت قرت ورذلت، ا، ً وازدرتن شفاهكم تَام لذا، متّ جئت م إ ّ ل بحتام، أطلب منكم أن ّ ؟ إني ّ وإخلاص وحب تعطو ني بعض كم ل؛" ّ الباهين القاطعة على حب َّ هوا الآن لاذا استغل َّ يّ أولادي، ت ن ب َّ الش يطان ضعفكم وأغ واكم للح رب؛ ج اء ا لس يح إل يكم جا ا ً ئع ولَ تع ط وه ا؛ ً طعام ج اء إل يكم عطش ا ً نا ولَ تعط وه ل يش ر ب؛ ج اء ّ إليكم كغريب ولَ ت رح بوا ب ه بل عامل تموه كما يل و لكم؛ يّ َّ أولادي، ينبغ ي ألا يك ون ح بكم مُ د ّ ر كلم ات عل ى شفاهكم، بل يَب أن يأتي من قل بكم؛ وينب غي أ ن يكون ً حبكم حيا وفاعلا ؛ أنا ساع ȋ معكم دكم؛ ا بقول لكم: كل م ا ً أبرككم جيع تفع لون ه ف افعلوه من ؛ ّ ب ū قلبكم، في ا 7 ل َّ و ȋ كانون ا ، 1993 لام معك؛ َّ قدس، الس ȋ يّ فاسولة قلبي ا تي بثت ع َّ ك لست أنت ال َّ م ع أن ، ّ ل ن َّ ف ق د فض تك وفي بؤس ك جئ ت إلي ك؛ وم ع أن ك لست مؤ ل ة لَ َّ ه ذه تيك َّ رت أن أرفع ك بق و َّ ة فق د ق ر َّ الهم ي تنط لق ي و تغل بي ا؛ لا تافي ً ير ّ ا وشر ً ا كافر ً برسالتي عال أب ا ً د ّ ȋ ني ي ّ معك؛ ظل ل ولا ت دعي قلبك يضطرب حين لا ي ً أمين ة قبل ب عضهم ا رس التي و ّ رس التي؛ إنْ ليس ت رس التك، أل يس ك ذلك؟ ّ ل يس علي ك إلا ّ أن تنقليه ا، وألا تقلق ي عل ى الب اق ي؛ يّ رناك َّ ابنتي، منذ البداية حذ أنا وأب م ّ ن شدة ال عارضة َّ ن ȋ ص يتقره العالَ؛ ّ ما يل ا: ً سابق ْ ا كما لَ أقل ً د َّ أقول لك مُد أنت خادم تي ولن تكوني ا ً أبد ك؛ ّ أنا، رب ّ أعظم من م ا من رسول أعظم من ذي أرسله؛ لقد رأيت جراحاتي، أنت َّ ال أي ا ً ض ستحملينه ا إلى ج ّ ب ū ك مع ي، لك ن لا تقلق ي، فا ّ ن ȋ انب ك ليط ب ّ ي ش هد لعظم ȋ س ك وكم ا أرس لن الآب ْ ن ف ة ح ȋ ه و ّ ب د ّ مُ اسه ، هكذا أنا ا ً أيض أرسلك؛ ف بس ه، وقل ت ّ ت لك ي أع ر ْ أرس ل ّ إني ّ إني س أ تابع كلم تي َّ عري ف ب ه وه ذا م ا أفعل ه؛ إن َّ الت حقيق ة؛ ف لا ت تف اجئي ح ين أن زل أحي ا ً نا ȋ رك بلآ ّ ذك ب، ل ذلك يّ ابنتي، كوني أنت ا ً أيض الآن، شاهدتي؛ لقد ا ختت عد ا ً د كش ȋ ظه ر ف يهم ق درتي و ȋ ً قل يلا ف للع الَ أعم ا ق غن اي مك م، نظه ر َّ لتمجي د اس ي؛ في أيّ ي ل أنا وأ ّ م ع دد م ن عت اسي بلزيت في ّ اس؛ ووق ّ الن أنائ ّ كل ȋ هم ن َّ مك هم هم ا ً أيض أن ي ّ نجزوا العمل الذي أعطيتهم؛ صل ȋ ي جل هذه النفوس لكي ي نوا هم َّ تمك ا ً أيض من إ تَ ام ته ّ مهم م بماسة لتمجيدي؛ فاس ولا، يّ م ا ب لا ً ت ك؛ تع ال إذ ّ ك، قو ّ تي، أنا، رب ّ لكي ، ّ إبط اء واس تقي م ن املئ ن ت رأس ك ّ ي م واردك! لق د زي

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=