الحياة الحقيقيّة في الله

712 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 69 يّ ابنتي، دعي ي سوع ك عل ى م ْ ب ل ْ يَ ث ال ا لص ورة َّ ال تي ي رغ ب فيه ا؛ فبتق د إرادت ك لاب ن، ي س وع ا لس يح، وبتقد ذاتك بكاملها ت ينه حق ّ ا وت سر كون إرادت َّ ه قد تَ ْ ت في ك؛ لا ت افي؛ ا عمل ي ب رارة وأحي يكن يس ته؛ ل تع ي ونا ٌّ الكلم ة ح ي َّ خليقت ه أن لا ٌ ش ط ي ك ل؛ ب ّ ص فتي أم ك، َّ ليب ال َّ ا على حل الص ً عك دائم ّ سأشج ذي عهد به يسوع إليك؛ والآن اكتبي، يّ ابنتي: وقت ّ م أكث ر من أي َّ يّ ȋ في هذه ا مض ى، قد أ عطيت حي ي إيم ان ȋ رس ائل رك كم ّ وأذك ة؛ لق د َّ ماوي َّ م ور الس ȋ م ب لام ونش رت رس ائل م ن أج ل َّ دع وت بس تمرار إلى الس ū الوحدة والصا ة بين الإخوة؛ ل ماء في َّ قد أتيت من الس علمكمكم أن تم بعي دون عن الله؛ ȋ ضيق عميق وب دموع ل وا مع الله ū طلب م نكم أن تتصا ȋ ا ً قد أتيت إليكم جيع وا مع بعضكم ال بعض وأن لا تعملوا من بعد ū وأن ت تصا تَييزات ب ينكم، " َّ ن َّ ȋ كل يل ّ ب َّ من يدعو بسم ال ر ص؛" 1 لَ أخذ قط أيّكان؛ ْ ل لل َّ لق د أتي ت بعب ارات س لام، ح تّ ص اغر بي ن كم، ل إلى ه ذا َّ أنادي بسلام الله، وأتوس ا لي ل أ ن يرف ع عيني ه م تضحيات ّ ف يل تمس الله وي ق د ؛ لق د جئت في مكم ّ أيّ تي فيه ا ك ان الكث يون م ن بي نكم غ ر َّ ال بء ع ن حي ا ة الله؛ َّ الر َّ ا بن ً ركم جيع ّ ذك ȋ لق د جئ ت س ول ق ū ا ه َّ يق ي و ذي يعمل إرادة الله: َّ ال هو أن نعمل بإرادة الله َّ أن نب ؛ فاس ولا، لق د أرس لن الله ش في الكث يي ȋ ن م نكم، ل َّ ك ن َّ ن داءاتي لَ تك ر لَ يؤب ه ب َّ وح تّ ْ م ا؛ ل ق د أر س لن العل ي ȋ مكم أ ّ جعكم في حشود غفية وأعل َّ ن ا َّ ب ū جوهر ّ كل ريعة؛ َّ الش 1 رومية .13-12 :10 ٌ سي حزين ة ْ ن ف َّ يّ ابنتي، إن َّ ن ȋ ب ركات َّ الس ماء لا ي ب الى َّ ب ا لغاي ة الي وم؛ غ افلين ع ن الت ف ّ ع ر عل ى ّ ق ū ا وعل ى م َّ سالة الآتية من الله، فإنْ ّ جوهر الر ياولون ل غاية اليوم أن ة؛ وهكذا حجب ّ اص Ŭ جوا أفكارهم ا ّ ي رو ت الكلمة به ار ة ً ة آثار خطواتي خوف َّ يدي البشري ȋ ومَت ا ا من شفاه العا لَ؛ ووثقو َّ م فقط وضعوا رجاءهم في َّ لو أنْ ا ب ... ما أكث ر م ا َّ ك انوا اس تفادوا م ن هداي ة أولئ ك ال ذين ي رفض ونْ م بس تمرار!... ا غية َّ ته ا الص َّ عمل ي، أي ج ل ȋ ، َّ ال ر ، ّ ب طه ب َّ واسحي له أن ي نقش عليك مط كامل ه؛ ست َّ يّ ȋ أتي ا م سئلة ȋ ب هذه ا َّ تي فيها يطرح الر َّ ال ع ّ لىكل واحد منكم: "هل سك؟ ْ أحببت قريبككن ف هل يعق َّ ل أنك لَ تفهم بعد إرادة الله؟ هل م ا بو َّ عملتكل سعك ل لحف اظ على لام؟ حينكان عد َّ الس ا ً وك جائع هل َّ قد مت ل ً ه طعام ا من ، ً مائ دتك؟ ح ين ك ان عطش انا ه ل أعطيت ه لي ش رب؟ ؟" لق ّ ولم اذا م ا تعطي ه، تعطي ه م ن دون ح ب د طلب ت م نكم ص لوات؛ كث يون م نكم يص لون، ول ْ ك ن م ن دو ن ؛ كث يون م نكم يص ومون، ولك ن م ن دون ّ ح ب ّ ح ب ؛ ثون عن رسائ َّ كثيون جدا م نكم ي تحد لي، ولكن ق ليلون جدا يتبعونْا َّ ن ȋ في ٌ ناقص َّ ب ū ا ق لوبكم؛ كم َّ إن تنحنون ريعة، ولك َّ إلى أسفل وتتبعون حرف الش ن ت فقون في فهم ريعة َّ قلب الش ؛ مون عن الوحدة، ل َّ كثيون بينكم يتكل هم مع ذلك َّ كن ل من ي َّ أو ذين َّ دينون ال ؛ ّ ب ū ه ل يس ف يكم ا َّ ن ȋ يمارسونْا ة، فلا َّ ما طلبته منكم ولَ تكن فيكم الحب ّ لو عملتم بكل لم؛ تعتقدون ّ تزالون في الظلمة؛ لا تزال ون للحرب لا للس ا؛ ً شيء، لكن في الواقع لا تعرفون شيئ َّ كم تعرفونكل َّ أن عن دم ٌ ا أعض اء ً ك م جيع َّ ة، ب ا أن ū ا دع وت إلى الص ا ه إل يكم ّ ا الي وم فأوج َّ بعض كم ل بعض، لَ تس تجيبوني؛ أم داء: ّ ا هذا الن ً جيع

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=