الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 11 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 71 اكت بي يّ صغيتي؛ كان عرق ن زاعي يسيل م ّ نكقطرات دم كبية؛ َّ ( تذك ْ ر َ ت فجأ ت الروح َ ل َ حاو َ وقت ً ة ِ الش ِ ريرة إسقاط ي... َ فش ت بلخجل ْ ر َ ع ). َّ إن الض عف يَ ذبن، ن أستطيع َّ ن ȋ أ ْ ن أمنحك ق َّ وتي؛ تعال، أ عطين ح ك، ا َّ ب َّ تك َّ ئي علي ؛ ِ ( ا َّ ت َ ك ْ أت عليــه.) ن عم! ( ا. ً كان يسوع سعيــد ) خذي، ك لي م ّ ن، ا ْ ملئ ي قلبك من قلبي ؛ أح ّ ب ين، ف ّ كري ب، كوني ل، بك ّ ليت ك ل؛ ا عبدين أنا وحدي؛ إ ن َّ ن أ ناديك لت تناو لين، ن ع م، في القرب نة َّ الص غية الب يضاء ... تعال واشر بين؛ تط َّ ه ري! أح ب ك وسأت َّ كد أنك ست تناو لين؛ لا ت نك ا! ً رين أبد ا ْ رغبي َّ في أنا وحدي؛ س أ نتظرك في بي ت الق ربن؛ س ت ْ ي نن، كم ا ع َّ ل ْ مت ك، بع ْ ي سك؛ ْ ن نف Ŗ يسوع، هذه غلط ني َّ ن َȋ َ قاطعتك . ل َ ه تريد ا لمتابعة؟ ن عم، أ ريد؛ اس عين، ȋ لقد شربت ا رض ت لك ا لقطرات لكن ȋ اليوم، هذه ا َّ رض جاف ة أ كثر من أ ّ ي وقت مضى ي َّ وباجة للر َّ ، إنْ لا َّ ا ترغب بلس م وهي ع ْ طشى للح ؛ ّ ب َ ( فجأ ً ة َ ، تـ َ و َّ ق َ ف يسوع.) ْ لا تَزنين، هل تريدين ْ أن تص ّ لي معي مُ َّ د ا؟ أ ً ح د ّ ب ين يّ فاسولا؛ تعال ؛ "يّ أب ي، ّ تَ ما يَب أن ي ت ْ م م َّ م ؛ كلماتك ْ ولتختق ، وتب ارك وتط ّ هر قل وب أ ولادك؛ يّ أبي، ا ما يرغب به قلبك ْ فعل ْ ولتكن مشيئ تك؛ آمي ن؛" هل ْ ما زل ت تريدين العمل ل؟ أ ْ تابع العمل إذا كانت هذه مشيئ ت ه. َّ إنْ ا مشيئ تي؛ ا سأ ً إذ َ تابع العمل . َ ن لا تـ ِ لك ْ ن عجزي! َ س ا َّ تكئي ك ّ ليا َّ علي أنا، يسوعك؛ أ عرف عجزك؛ لَ ْ أرد صول على طفل بسيط ū سوى ا مت ع ّ قكل ّ ل ا َّ لت علق ب؛ يسوع؟ أنا هو؛ ل َ ه رسال ْ ت َ انته َ تك عن َ ج ِ سمان ْ ت َّ ية؟ َّ كلا؛ سأتابع؛ يَب على أ ولادي أ ْ ن ييوا ، ويَ ب ْ أن أريهم ن َّ أن بينهم ؛ بر تي ب َّ سالتي ال ت ْ رك ها، سي ْ ون ن ويشعرون َّ ب؛ كثيون سيعودون إل ، أ نا، م ْ ن يتوق ȋ ح ّ ب ائي؛ يسوع، كيف طيع َ ست َ أ َ ب َ القيام ِ ي شيء؟ فاسولا، أ لا يساعد ȋ ا ب ولده في عبور ال ريق َّ ط عندما يتاج لم ساعدته ؟ هكذا سأساعد َّ ك حتّ ال ّ نهاية؛ َ لا أعرف ِ في توزيع ٍ إذا كنت على صواب َ رسال ِ ت َ ك. َ ه نا َ ل أ ْ مُ ِ طئة؟ َّ كلا َّ ، إن ك تعطين خ ْ ب زي كما أعط ْ ي تك إ َّ يّه؛ يَب أن يعطى خ َّ بزي مُ ً انا! 17 ر َّ أيّ ، 1987 ْ ( قرأ ت صلاة ا ِ لقد ميخائيل. ِ يس ) ا ْ قرئي ا ً أيض ّ لاة الت َّ الص الية؛ ْ ( قرأ ِ الق َ د ت صلاة ِ يس برنارد للق د يسة العذراء (ا ْ ذكري يّ مريم) ً قة ِ وكنت قل َȋ سالة، عادوا ِ رفاقي الر َ ما: عندما قرأ ٍ مـر َ يـف بعض َ راد َ رون بلله، وبعضهم اهتدى. أ ِ ك ه ِ م من ش َّ د ِ ة َ فـ َ ر ِ ح ِ ه َ م أ ْ ن ي ِ شار ِ م ب َ ا لَ ً ا صديق ً كوا كاهن َ ف َ ر ِ ه ِ ح َ م. أ َّ م ا الكاهن َ ف َ ح َّ ذ َ ر َّ ن ِ ، إ ً هم قائلا ه الم َ ن ِ م َ ل ـ ْ م ِ ك َ ن أ َّ لا يكون هذا من الله. لقد َ خ َ ض ْ عت ِ ب َّ ذه الت ِ ذاتي لَ ِ جربة. م ْ ن ِ بي َ الك َ ه َ ن ِ ة َȋ ا ِ ربعة ذين َّ ال

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=