الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 68 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 709 ك: ّ في أذني حب "يّ حامتي، ح لك أسقمن؛ ّ بي أنا َّ آت من أعلى الس ماء زورك، ȋ وضع ا ت تاجي ً جانب ونزلت من عرشي ر، َّ لن أتخ بعد ظة صغية الآن، ū فقط ظة صغية ū جدا، م يرفع، ْ ر ū وا دكم ّ فأجد وأعيد إليكم ألوه ّ ي تكم؛ " حبيبتي، إليك أنت العطشى ، ّ إلى حبي ً انا َّ سأعطيك مُ ياة ū ر ا ْ من ماء غم ، ّ ملكك لن يعرف الر احة ً أبد سي، ْ ا، يّ حبيبة نف إلى أن تسمحي له أن يت م قلبك ة َّ بقبلته الإلَي ، قبلة فمه 1 تلاحظي ْ ألَ َّ تظلم الش ْ كم مس ؟ ّ ين ببي ّ ة تشك ّ مر َّ كل "ا قتب م س العزيز ْ ف َّ تها الن َّ ، أي ّ ن ة، دق عليك ْ فأغ ا ً كنوز لا تَصى قدس؛ ȋ من قلبي ا تُا لك وحدك، ْ خر ّ لقد اد نفسك ّ صي ȋ جيل ً ة َّ كما في الر بيع 1 ناش ȋ نشيد ا يد .2 :1 ȋ و ح ج عاج، ْ لَا إلى ب ر ّ و ساء ل وحدي، تعي ْ ألَ ؟ َّ متك علي َّ كيف طع دعين من جديد أسع صوتك "... اك، ْ ما أب أنت السيح، حل الله الذبيح، ة به اللائكة َّ ت ف ْ الح يسين، ّ وجيع القد يّ من لا يقاوم، يّ صورة الآب، ها الن ّ أي َّ ث الت َّ ور الث ل قديس، الواحد في ثلاثة، َّ والث لاثة في نور واح د، ا من ألف شْس؛ ً كثر إشراق ȋ ا ً كيف حسبت أهلا ȋ رى الا بن وفي الا بن، الآب؟ تسمعي، يّ حامتي ْ "ألَ التواضعين سيبتهجون ب َّ أن ا ً كثر فقر ȋ وا لون بضوري؟ ّ سيتهل تلا ْ ألَ عندي ْ حظيكم ّ من الض عف نو البؤساء وكم أبتهج بتعليم الفقراء؟" إلَي، إلَي! ّ هذه الط ْ من العة كالفجر متللئة في الغسق 2 ، كنجمة الص بح؟ 2 يل "المتجم". َّ ر الل ِ ظلمة آخ

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=