الحياة الحقيقيّة في الله

706 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 68 سام، ِ يث الانق َ ح َ حدة َ والو يث الب َ ح َّ والب غض، حيث الإلاد، َ والإيمان و يث اليأس. َ ح َ جاء َّ الر هو اسْه. ٌ قدوس َ مت َ ق َ أ َ أنت َ ك َ لكوت َ م 1 رض، ȋ على ا َّ يّ ِ ا إ ً ح ِ ماس ا نا ً ومانَ نا. ِ س ْ ف َ لنـ ً جديدة ً حياة َ مت ِ نا حر َ ص ِ ن تَل َ أ ِ جل ȋ و َ تاك َ ف َ ه ش ْ ت َ ل َّ وس َ ما ت ة، َّ في الجتسماني َ بت َ ج َ أ َ لكنك بوك. َ أ َ عندما ناداك والآن، ستع َ وحدك َ سي لك ْ ف َ يش نـ . َ حدك َ و َ أنت َ أخدمك َ وس سأعلن اسْك َ مة َ ظ َ ع َ ما ح َ يـ ْ ي ت. تي ستأتي َّ جيال ال ȋ ستعلنينن إلى ا بعد، لتظ هري استقام تي َّ لشعب لَ يولد بعد؛ كلا ، لا أزدر ي البائسين و لا أهل آتي إليهم ّ الساكين، لكن وقلبي في يدي، مظه َّ ا لَم أن ً ر أمانتي تستمر َّ ، وأن ّ أبدي ّ حبي من جيل إلى جيل؛ أركان َّ إن َّ ظهر حزني، حتّ ȋ ، مكم ّ ت السح في أيّ ْ لبس زن لشاهدة هذا ū ماوات ترتعد وملائكتي صدمها ا َّ الس ري ق ا َّ الي ل يتب ع الط ج ل ذل ك ȋ ؛ يطان َّ ذي س لكه الش َّ ل أنزل من عر َّ ا؛ كلا ً إليكم جيع َ بل ȋ شي ، لن أ ا؛ ً هل أحد سأ ؛ سأصادقهم، و ّ جلس مع البائسين ول ن ي افوا من أنا حافي القدمين 2 وسأ م منذ البدء لَ يكون وا َّ قول لَم إنْ ا ً أبد م ن دون أب، وإذ ن وا َّ ا لَ ي تمك ا ً أب د رائع َّ م ن فه م الش مهم؛ ّ إلى ج انبهم ل يعل ٌ أحد ْ ه لَ يكن َّ ن ȋ ة ف ذلك َّ ماوي َّ الس ْ كما لَ يب ة ّ م ذري ّ بنْ ٌ هم أحد ي القدرة؛ ّ الكل 1 الكنيسة. 2 البساطة. ń ا إ ً قياس أجعهم حولكخراف، وقرب قلبي ّ ثُ ومثل شخص ّ يوش ك أن يفش ي س را، س أغذ َّ يهم م ن ش فتي : بص لاة بنا ȋ ا َّ أقول لَم إن َّ ؛ ثُ َّ ب ū ا أم ام عيونْم؛ ّ ي ū ب ز ا Ŭ وا َّ ال َّ ذي يَل س بي نهم، وإن َّ س ه ال ْ ه و ن ف ذي ع اش َّ وال ذي م ه و جله ȋ ات م َّ ال َّ م الآن؛ وإن َّ تكل ي ذي جع ل ذي به كانكل ش َّ وال ً ماوات مضيئة َّ الس يء هو معهم أم ام عيونْم؛ عاب َّ سأدعوكل بيل: "من هو ال َّ ري الس ب ائس والنب وذ ا ً في مُ تمعكم؟ فلي أت؛" ل ن أت رك أح د ا، ولا جائ ً ع ا ً أح د ا، ً فقي َّ ن ȋ كاف ّ وحبي ً ب ركاتي غن َّ ؛ وإن طرق ٌ ي هي طرق مبهج ȋ ياة ا ū ة، ودروب تقود إلى ا َّ بدية؛ َّ م البائس ين والس اكين أن ّ س أعل أبه م في ال ماء ه و َّ س ٌ حارس هم، وه و إل ه رهم ّ ص؛ س أذك ّ مل َّ أنْ ا م ه م ً أيض في مرتبة أبنائه، وبإمكانْم أن ين ادوه: " يّ أب ت،" وإ ْ ن سألوا: "أي ن ن د م؟" أق ول: " ْ الفه ا لفه م، يّ اب ن ، ه و في تَن ب ؛" وس يهتفون "م اذا ع ن بؤس نا، م اذا ّ ش ر ّ ك ل س تفعل لتف تح عيونن ا؟"؛ " ا لبائس ون؟ س أنقذهم ب ش قائهم ن ْ فس ه، ً ة َّ وسأستعمل شد ف تح عي ونْم؛" حين ȋ ئذ ستذوب قلوب هؤلاء الب ائسين وسيسألوني أن أرعاهم كما سألتن أ نت، يّ ابنتي؛ ا، س أ ً م ن ه ؤلاء جيع َّ ثُ ا خل ً ق ش عب ق ويّ بِ لال ة اسي؛ هم الرت دون ويس ألونْم ّ وعن دما ي وبِ : "ل اذا تب تهج ون ا؟ كي ف تَ ر ً جه ار ؤ ون عل ى إع لانكلم ة الله في مقدس ه، سون!" َّ أنتم الدن هؤلاء َّ ين: "ل و أن ّ سأقول لَؤلاء الرت د مت َّ لزموا الص آذانكم؛ َّ تصم َّ جارة ستصرخ أكثر بعد حتّ ū ا َّ فإن ا ليوم، ات، أستد ملكوتي م نكم وأمنحه لَذه َّ في هذا اليوم بلذ ة، َّ البقي ب ك م أنفس كم لا ت دخلون ولا تس محون َّ ا أن خ Ȋ ل ذين يري دون، بل دخول؛ فم ن ا َّ رين ال ا ً لآن وص اعد

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=