الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 68 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 701 لن يقاوما ت ن هداتنا الآن واحتياجات نا، ْ لكن بشعل هما ّ ة حب سيسم عاننا ويأتيان إلينا ليشفيا جراح نا الع ميقة ويمنحانا َّ الس لام؛ يّ قلب ي سوع قد ȋ ا س ويّ قلب م َّ ر الط اهر، انفحانا بشرارة من قلب يكما كي يضطرم قلبنا، اجعلا من بلادنا ال سكن ال كامل ل قداستكما؛ ا سكنا فينا ونن فيكما ف نجد من خلال ح ّ ب قلبيك َّ ما، الس لام والوحدة والَداية؛ آمين؛ يّ فاسولة آلامي، أنا معك؛ لا مثيل ل ، ق ٌ دير، و ٌ ثابت، وصاد ٌ أمين ق؛ َّ إن الآمين ي رافقك؛ اسعين: ا َّ لص ولانات والع ّ روش لَ ت ؤث ر ا ً أبد َّ في؛ ȋ جل ه ذا ت د ّ ؤي كم ة ū ا الف ق راء وغ ي ّ التعل م ين؛ وب واس طة عج زك س يظهر وجه ي الق د وس؛ س أترك َّ ذك رى أبدي ة ولئك َّ ȋ ال ذين أظه رت لَم ذاتي إراديّ ؛ 1 س أظهر ذاتي لمجتمعك؛ ول ن أك تم أ ّ ني أنا ه وكات ب 1 ل َ يع َ كان ٍ واجتماعات ٍ رة في لقاءات ِ كر َ ظواهر مت ń ح يسوع إ ِ يلم توارى و َ روني أ َ اس ي َّ الن َ عض َ ب ِ يظه َ ر ذاته كاني. َ م " ة في الله ّ قيقي ū ي اة ا ū ا "؛ وذل ك 2 ا ً أيض ه و َّ عطي م ٌ ة ن الع ّ ل ي ... وأ ن ت ، يّ ب َّ ني تي، ش ّ رفين أنا، إلَ َّ ك، بل ذهاب َّ إلى الت جم ع ات ب لا خ وف ً مظه رة عظم تي؛ و ً معلن ة الن ب وءات َّ ال تي أنا بن ْ فس ي منحت ك إ َّ يّه ا ب م ري و ك البق سأجعلها تني ز رب ȋ رض ا ȋ وايّ ا ع؛ ك وني ً ة َّ س خي في إ عط ائي وقت ك واذه بي إلى حي ث ū ا اجة للم ساعد ة؛ لا تظه ري تَي ا على الإ ً ز طلاق؛ ا ذهبي الآن ب لإيم ان وك وني ش اهد َّ عل ى ال د ً ة َّ وام؛ أنا، ال ر ، ّ ب الق د وس، س أتَادث مع ك د ا؛ ب ً وم َّ ذه الط ا، ً ريق ة أيض 3 نعم! تعال ؛ ، 29 أيلول 1993 (عيد رؤساء الملائكة ) َ( أ ِ يس عطاني ِ القد ِ م ِ يخائيل هذه الر َ سالة:) الله هو مل ȋ ك ا َّ رض والس ماوات، ل يس له مثيل! هو خلاصكم، وق َّ وتكم و سلامكم؛ في تك َّ شد م يمد يده ليفع كم وي ّ لصكم؛ الله هو س َّ د الس ّ ي ماوات و رض، ȋ ا وليس له مثيل، ولا أحد يمكنه أن ي قارن به؛ أ قول لكم: ظلوا مت ي ّ قظين َّ ن ȋ لا أحد يعرف الي َّ وم ال ذي فيه يأ تي س ّ يدكم إل َّ يكم؛ إن الق ل دير لن ي ّ ؤج قراره؛ سيأتي إل ا في ع ً يكم جيع مود من نار ونور شعبه سيصي ً نار وسكم لَ ّ ا وقد ا ً ب ا يلتهم ً حارق خدع َّ الش ؛ ّ ر 4 وسي نفذ نوره ويتق الظ َّ لمات وال ذين لَ يكن 2 القيقة َّ أن َ ه يـر ا ً ر ِ ى، مظه ذاته. 3 َ حي أضاف َ ي سوع: " َّ بِذه الط َ ريق ا ً ة أيض َ "، كان َ ذ َ لك ني َȋ َّ ترد دت، غير عا ة َ رف ِ إ َ نكان ع ِ يتاب َ س َ مُادثته عي َ م َ ش َ ف ِ ه َّ ي ً ة َ ف َ ح َ س َ ب أو َ ا م ً يض َ أ . ً كتوبة َ 4 ت ِ لم َّ الت ń يح إ ِ طهير.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=