الحياة الحقيقيّة في الله

70 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 11 يعد ونن من بين رفاق هم؛ ا َّ ن ِ إ ٌ رجل Ņ َ ، قال ً لبارحة مساء النساء َّ ي كل َ رغ َ ب َ ْ بْ ْ ن َ يك َّ ن َّ المجدلي َ مريم ة. Lo ؛ 1 ل ْ يس كلهم؛ َّ ا، الل ً إذ ْ واتي يُ َȋ ، على ا َ ك َ ن ْ بـ ِ ب رجح. أنا م كذلك َّ ن يريدهن ؛ َ يسوع، أ َ عتقد أ َّ نه َّ ب علينا الذ َ ي هاب! إلى أ ين؟ َȋ ا ń إ ȋ ، سفل ِ راق الفرن! َ ب 2 َّ ا هي ً إذ ا لن ذهب؛ َ يسوع، قبل أ ْ ن َ ب َّ تتقر ِ م ِ ني ِ َ ، كنت قد سْ ْ عت ع َ نك َ كأ َ أ َ سطورة. ل ْ م َ فه ا ً د َ ب َ أ َ أ َّ ن حقيقة؛ َ في ك َ ن ر َ ظ ي، ك ْ ن َ ا. ت ً بعيد َ ك ِ ر واية فيكتاب! أعلم يّ فاسولا، أ علم، ن َّ أن لا أزال كأ سطورة ب سبة ّ لن لكثيين؛ في لقائن ا ال قب ل وافي ن في ج ْ ت س مان َّ ي ة؛ سأ كشف ل ك ع ن ع ذابتي، وآلام ي وخ وفي في ت َّ ل ك الل يل ة ؛ تع ال ، يّ ابن تي، ا ْ سحي ل أ ْ ن أ ستيح فيك؛ ( َّ الت ِ في اليوم ):Ņ ا تعال، واف ين حيث قلت لك؛ آه يّ ج ْ ت س مان َّ ية ! م اذا عن دك ل ت ْ وف ظهري ه غ ي Ŭ ا ، ȋ وا يان ة وال Ŭ لَ، وا َّ ت ي! ّ ج س مان خل ْ ت َّ ية! لق د أ ْ خ ذ َّ تك ل جاعة َّ الش م ن البش ر ، في س كوتك حف ْ ظ ت نزاع ي إلى ȋ ا بد؛ ج ْ ت س مان َّ ية ، م اذا عن د ك لت ْ عل ني ه ولَ ي ب ْ عل ن ع د؟ لق د ش ه ْ د ت في ص مت الق داس ة، عل ى خيان ة إلَ ك ، لق د شه َّ دت علي ؛ 1 lo َȋ تعني "لا" في ا ة. َّ رامي 2 ا. ً د َ موق َ كنت قد نسيت الفرن ْ كانت قد حانت َّ الس اعة، ويَ ب على ال كتب أ ْ ن َّ تتم؛ أ رف ، ع تي ، أ يّ ابن َّ ن ن ت ً دة ا عدي ً فوس ْ ؤمن ب، كأ س طورة؛ ت ن ظ ن َّ أن وج ْ دت فق ط في الاض ي؛ ب س بة ّ لن لكث يين ل ْ ست س وى ظ م َّ ع ابر مَجوب الآن م ع ال ز ّ ل ن َّ والتطو ر؛ قليلون ه ذين َّ م ال ي ْ ن دركون َّ أن و ْ جدت بلسد ȋ على ا رض و ن َّ أن ٌ موجود الآن بينكم؛ أنا كل ما كان، والكائن وم ا س ي كون؛ أ عرف خوفهم، أ ع رف ع ذابتُم ، أ ع رف ض ْ عفهم، ألَ أك ْ ن في ج ْ ت س مان ة َّ ي ضعف ّ ا علىكل ً شاهد هم؟ ابنتي، عن دما ص َّ ل ū ى ا ب في ج ْ ت سمان َّ ية، تزعز ع ألف ش يطان، َّ هرب ت الش ياطين مرتع ً دة؛ كان ْ ت ق د أت ت َّ الس اعة: كان ū ا ب يم ّ ج ū د ا ؛ ّ ب آه يّ ج ْ ت سمان َّ ية، ا َّ لش يان Ŭ اهدة على ا ة، ا َّ لش اهدة ع لى الخذول، ا ضي، أ ْ نْ َّ ي ت َّ ه ا الش اهدة واشهد ي؛ ابنتي، لق د خان ن يهوذا، ول كنكم ه ذين َّ مكثيون ال يون ون ن اليوم كم ا فع ل يه وذا؛ لق د عر ْ ف ا أ ً ت ف ور َّ ن ق ْ ب لت ه ستوج ب ين عدد كبي ȋ في ا جي ال الآتي ة؛ سأت ل َّ قى الق ْ بل ة ن ْ فسها دون ت وق ح ف، مُ ً دة ّ د زني، م قلبي ً قة ّ ز ؛ ع ّ ز ين يّ فاسولا، د عين أ ستيح في قل بك؛ ( ِ في اليوم َّ التا ):Ņ فاسولا، هل تريدين الكتابة؟ َ نعم، َ يّ يسوع، إذا كان هذا ما ترغ ِ ب ب ِ ه. أح ّ بين، يّ ابن تي، في ع ذاب في ج ْ تسمان َّ ية؛ لقد خانن تي، أ َّ من خاص ٌ واحد حد أح ائي؛ ّ ب واليوم، ما ز ْ ل ت أت ل َّ قى الذ ل، ف يذ ّ كرونن بن زاعي في الاض ي؛ إ َّ ن قلبي م ْ ن تف ٌ خ ْ ومتل ٌ ئ بلرارة؛ ( ْ هنا، شعر ِ ت بلص ِ عوبت َ وف ْ قد َ ت فجأ ِ ث ً ة َ ق ِ Ŗ بلـمت ابعة.) يسوع؟ أنا هو؛

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=