الحياة الحقيقيّة في الله

698 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 67 وق َّ وتي ست نسكب فيك في سياق هذا ال ȋ يل ا خي، وسيتابع ن وري الإ شعاع فيك َّ حتّ يكون بإمكانك أن تَ ّ جدين؛ لا ت تعبي ا ً أبد في لقاءاتك معي؛ فأنت لَ تري بعد أ سراري، ل ذا لا تَ زعي ما ج ّ كل ئت إليك ب َّ ذه الطريقة ȋ زورك ... 14 تَوز، 1993 ( ا ń رسالة إ ِ لجماعة في رودس.) أح َّ بائ ي، اعلموا ن َّ أن ٌ ب ّ ومتواضع طي الق لب؛ ص لوا جل ȋ كهنتكم؛ 1 مشيئتي هي أن تعم لوا في نور روحي؛ لاطفوني ب ّ ب ّ ؛ مُ دوني و احذ روا من شفاه كم؛ وليكن َّ الس لام بين كم؛ ا ū ب ؛ ل ٌ قد منحتكم هبة ح هبة ّ بي؛ أحب وني وأحبوا ب عضكم ب ا! ً وا واحد ّ ا وظل ً ا؛ كونوا واحد ً عض أبرككم ج ا؛ ن ً يع ن، ا ً مع ؟  28 تَوز، 1993 َ ( ب َ عد ِ الإ ِ جت َ ماع في أ ِ ثينا، َ عاد الكثيرون إ ń الله. َ و َ أتى َ ك َ ذ َ لك أ ِ م ٌ ناس َ ن ِ الجزر ِ المجاو َ رة، سمعوا َ لكي ي . – في َ هذا ِ الإ ِ جت ِ ماع ارت َ فع ا ً يض َ أ َ صوت َّ الش ِ يطان، ل َ ذ َ لك َ سْعنا َ أ ا ً يض ب َ عض ِ الا ِ فت ِ اءات. لك ن هذه َ ل ا َّ من ْ نزع َ ت َ الف َ رح و َّ الس لام ال َّ ل َ ذين ِ نلناه ا.) يّ ب ن َّ ي تي، تذ َّ ك ا ً ري دائم ن َّ أن بقربك، وأكثر في مشاكل ك؛ أنا بقرب ك في مشاكلك، وفي أفراح ك وفي ك ّ ل حدث "أنا هو"؛ مَ ب ٌ اط لائكتي أجيء إليك ȋ زورك؛ أحبك؛ يّ ب ن تي، كوني ّ ي ولا تافي من ال ً مباركة ت ين، ّ كب دعيهم 1 ا ِ لمتوبول ȋ يت ا رثوذ َّ كس ال ذينكان َ وا يـ َ ت َ شاجرون. ل لك ْ ن أنت ص ّ ل جل ȋ ي هم، إ َّ نْم ا ً أيض ا أولادي وهم ً أيض ي نبغي أ صوا؛ َّ ن يل لا ت تص َّ وري أ ّ ني لست م ا ل ً درك متط ّ ل ب ات ال َّ هم َّ ة ال تي م َّ س ل تك؛ لكن بِانبك أنا ȋ ه و ّ شدد م ن عزيمتك .... ت ر ّ ذك ي حضوري؛  ، 8 آب 1993 يّ ب ن َّ ي َّ تي، أنا، الر ، أ ّ ب بركك؛ أحبك، ت ّ ذك ري هذا د ا؛ ً وم قول هذا م عي: ي سوع يّ ح ّ بي الوحيد، أ ّ صل ȋ ي جل َّ ال ذين تَبهم وهم لا يعرفونكيف يبونك، حتّ ي ت َّ طهروا ويشفوا ويصبحوا هم ا ً أيض هين َّ منز م ّ نكل ش ؛ ّ ر آمين؛ َّ موا هذه الص ّ تعل لاة واتل وها بعد ّ كل بي ت من مسبحتكم؛ ic ؛ ، 10 آب 1993 سلامي أعطيك؛ تابع ي ب ة َّ ق و خط وتي و ّ ص دق ين، لا ش يء ولا أح د سي فص ل بين ك وبي ن ؛ لا ش يء ولا أح د س يوقف نش ر رسالتي؛ ازرعي ّ البذار فيكل مكان؛ و يّ فاسولا، يّ ابنتي، وضعت سلاحي فيك ، وهو: ا َّ لص لاة؛

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=