الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 67 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 697 تي ستس مع ص وتي َّ ع اج خاص ّ س يعودون ل؛ جي ع الن وتبتهج لوقع خطواتي؛ فون على صوتي ليسوا من ن َّ ذين لا يتعر َّ هؤلاء ال عاجي؛ ً ف ت رج الا َّ لق دكل ين ع ودتي، ū ليح افظوا عل ى قطيع ي تو َّ م ا أن غ ادرت، بلك اد خرج ت ح تّ ْ لك ن ه َّ ج ا ع ن الناص ب العالي ة؛ ألَ ً الس تأجرون إلى ال دن بث تق رؤوا: 1 ذين َّ عي ان الف ارغين ال ّ يق س يعم على الر ّ الض َّ "أن ملك وتي َّ ركم بس تمرار بن ّ هج روا القطي ع!" ل ذلك أذك ا ع ن ت ذكيكم ب ً ف يوم َّ ا؛ لَ أتوق ً بي نكم جيع تي َّ ق ائق ال ū س ي؛ والآن أل ن أرى العدال ة ت وفَ ْ ه ا بنف َّ منح تكم إيّ َّ ة الرع ى؟ إن َّ ع اج الائت ة بس بب قل ّ لنع اجي؟ تل ك الن ٌ الكت اب لا يمكن إزالت ه، وكلمتي هي شيء ال، َّ وف ع ّ حي بقل بكم الكافر قدكفرتُ بكلامي في داخلكم، أ ْ لكن يها الرعاة؛ ن المـخ َ م ل ِ ـ ، يّ َ ك ِ يت َ ب ص في ب َ ر ؟ ال ْ مخل م يرون؛ َّ عون أنْ َّ ذين لا يد َّ صون هم ال 2 ذين، َّ ال َّ إن م كآلَة، يعرفون َّ عوا أنْ َّ منذ البدء، لَ يفتحوا أعين هم ولَ يد ، ّ ر َّ ي والش Ŭ ا 3 هؤلاء هم الؤمنون ْ والخلصو الر َّ ن، إن عاة ذين خدموا نعاجي وب ق َّ ال ا في يدهم ولَ ً وا معهم بعص ً مبهرة ً خذوا لَم ثياب َّ ي ت 4 ولَ يَلسوا على عرشي 5 ولان َّ والص في م الله، َّ عين بنْ َّ يدهم مد 6 ْ هم الخ لصون؛ ذين وهبوا حياتُم من أجل نعاجي هم رعاتي َّ هؤلاء ال ّ قيقي ū ا و ذين ي َّ ن وال كلم با قد أ َّ ستطيعون الت عطاهم 1 زكريّ .17 :11 2 يوحنا .41 :9 3 تكوين .5 :3 4 كريم. َّ لت ِ ياب هي ل ِ الث 5 حزقيال .2 :28 6 حزقيال 2 ؛2 :28 تيموثاوس .4 :2 الروح؛ ستعرفونْم من جروحات جسدهم، ا لروحات تي تلقوها في منزل أصدقائهم؛ َّ ال 7 ٌ ار َّ ا لن يبقى تَ ً قريب ْ لكن عندما يأتي يومي؛  4 تَوز، 1993 ِ إ َ لَ ي، يّ ح ِ بي َ الو ِ حيد ، ِ إ ِ ني َ ع َ طشانة َ ي ń إ ِ نبوع َ ك. على ال َّ ر ِ غم َ ن ِ م ِ المؤامرة َ والافتاءات َّ ال Ŗ ي سها ِ م كد َّ ت ِ ه َّ مي ِ ضدي َ ف ِ إني َ أ ِ عيش َّ الس ماء، َّ ن َ ȋ ك َ م َ ن ِ حتني َ ح ِ ق َ يق ً ة َ م َ لكوت َ ك َ في نـ ْ ف ِ سي َ وأنت َّ ، ال ذي ه َ و بِجة َ نـ ْ ف ِ سي ال ة َ عيس َّ ت ، أ َ لذ لك َ ي ن َ أن تَ ِ ني َ تلك ؛ َ ل َ ق َ د و َّ س َ مساحة َ عت َ نـ ْ ف ِ سي لكي َ يم َ ت َّ د ِ فيها: ال ب َّ ، والص َ بِ، و ِ المغف َ رة؛ ر َّ لقد أخ َ ت ا ً يض َ أ ً يلا ِ م باق ِ في الس Ņ وصو َ إشارة ، ٌ عظيم حب َ ك َ لنا، ٌ عظيم تَمل َ ك، ووافر َ رحَتك ٌ ة َ تك َ وأنا . َّ كلا ، لا يست طيع قلب َ ك َ أن يرى َّ أي ِ إ ضا ٍ نسان ئع، َّ ن َ َȋ خ َ لاص َ ك يمتد أ ń إ ي ِ قاص رض. ȋ ا سأت قاسم معك هذا ال يل الإ ّ ضافي، أنت مسوح ٌ ة بيدي، في ّ كي سلوكك مع سلوك ي وت ع َّ لمي م ّ ن؛ يّ غاليتي جدا؛ في هذا ال يل ȋ ا خي، احل ي صليبي؛ أنا الق دير 7 ي. ِ ص ِ ل ْ ير الـمخ َ غ ْ ن ِ ك َ ا الرعاة، ل ً يض َ أ

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=