الحياة الحقيقيّة في الله

696 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 67 َ أ َّ ن يضل كثيرون َ ك ِ عن طريق وأن تـ َ ق َّ سى قلوبِم َ بد َ ل َ أ َ ن يُافوك َ أنت؟ ََ لماذا سْ ْ ح َ ت ل دين ِ لمتمر َ أن ي د َ وسوا م ْ ق َ دس َ ك وأن َ ي ا صيروا ً رجس ِ في نظر َ ك؟ فاسولا، لقد قلت لك إ ن َّ ن أرسلت تَذيراتي عب متلف نب ȋ ا ياء، 1 لك ن في جيل ك لا يؤخ ذ أنبيائي على مَم ل ال ؛ ّ د والي وم، عندما ت م ّ تكل َّ الس ماء فهذا يكون آخر هم؛ ّ ه و ه بكلمة ّ لا أكاد أتفو من خلال ناطق ب ّ سي حتّ ينق ّ ضوا عليه وي طعنوه؛ لكن ب يتي س يعيد بناء ه الفقراء، والقع دون، والعميان والعرج؛ ويصي الآخرون َّ أو لين َّ و ȋ وا لون، آخرين؛ ف قد فت حت عيون َّ الس ئين ّ ي بينكم وآذانْم وأخ ْ ذت البصر َّ والسمع م ن أولئك ذين ّ ال عون َّ يد بإ ّ أن مكانْ م أن يروا وأ ن ي سمعوا؛ َّ ن ȋ اس ي سي م َّ كر ويعبد ا ً د َّ مُد ؛ يّ ب تي، لا ت ّ ني تعبي ا ً أبد في لقاءاتك معي؛ ف أنت لَ ت ري ا ب ً شيئ عد م ن أ سراري، أ َّ ي تها ال خلوقة، لذا لا تَزعي َّ كلما ت جئ إلي ك ب َّ ذه الط ȋ ة ريق ي زورك... ادخ ل الآن جراحاتي؛ أنا معك جل ȋ خلاصك وخلاص الآخ رين؛ 20 حزيران، 1993 سلام؛ َّ إن َّ كل دقيقة ت ف رين فيها ب ّ ك أو تتح ث َّ د ين ع ، ّ ن تَ ّ جدينن، ل ذا اس حي لقلبك أن ي ّ كلمن!  1 في فاطيما؟ و في أماكن أخرى مثل غرابندال؟ 29 حزيران، 1993 يّ َ رب؟ أنا هو؛ ا َّ تكئي عل ؛ أ ّ ي ح ّ بين أكثر! َ ع َ مني أ ِ ل ن أ َّ حب َ ك َ مثلما تريد َ ني أن أ ِ ح َّ ب َ ك، ِ ب َ ا أ َّ ن ك م َ ع ِ ل َ مي، يّ ر ب. انفتحي إ ا ً ذ ... اكتبي: ا سح وا ل أن أنش ر َّ ه ذا الس لام ف يكم؛ أي ȋ ه ا ا بن اء اء، لا ت ّ عز ȋ ا سمحوا لقلوب كم أن تقلق كم؛ لا ت سقطوا في َّ الت ȋ ، جرب ة ج ل ذل ك أس أل كم أن تص لوا ب س تمرار ؛ لا ت ع يوا َّ الث رث رات َّ أي ة قيم ة، لا ت س ّ ل موا عل ى أح د في َّ الط ري ق؛ 2 سيوا معي في خطوا تي؛ صل جل ȋ كهن وا تكم؛ لا تلوموا أح ً دا، بدل َّ وا الش َّ ر ب ّ ū ب وك ّ ر سوا ذوات كم لقلبي قد ȋ ا س ولقلب أ ّ م َّ ي الطاهر؛ أنا، يسوع، أ برككم ج ا؛ ً يع ا سألوا بسي ف تعطو ا؛  30 حزيران، 1993 َ يّ رب، نا َ أ م َ ست ِ ع َّ د َ تع ȋ ة َّ لم. تعال إ ا وت ً ع ذ َّ لمي! ا كم ū ة هي مر ّ بي تك؛ ج لكهنت ك؛ ȋ َّ فاس ولا، ص لي 3 ا ْ رفع ي ن ف َّ س ك إل وع ؛ ّ ، في حبي َّ يشي في ا شعري ب ، ّ بي الي وم ا اعي ين ادي ّ لر ؛ ا ليوم ا تة؛ كثيون َّ الة والشت َّ اعي يبحث عن نعاجه الض َّ لر ف المي ع عل ى صوته، َّ ي ت ع ر ْ ل ن ْ ق د سع وا صوته، لكن 4 َّ عه م صوته؛ كل م ن ه م خاص َّ بعضهم ق د رو َّ أن َّ حتّ تي َ 2 يسوع ي عني: ا لكلام ال َ فارغ، والمحادثا ت البلا فائدة. 3 كان المتوبوليت يتشاجرون. 4 يوحنا .26 :10

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=