الحياة الحقيقيّة في الله

694 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 67 ِ حكمت ń إ َ ك، تواض ń إ ِ ع َ ك، ح ń إ ِ ب َ ك، ŕَّ ح َ لا أخذلك ا ً د َ ب َ أ في َّ مهم َّ الص ! Ŗ عبة ما م َّ ن مهمة تكون ا ل ً كثي ً ة ّ شاق ك، وما من أحد يكون بإمكانه أ ن يضعك، ما م ن حاكم دنيو ّ ي يضعضعك في بعد م ّ حوال، حتّ ȋ حال من ا وتك سيتابع جسدك ال َّ ت ن ب ؤ؛ والعم ل َّ ال ذي ت قومين به لن ي ذهب س ى؛ أقول ً د لك ، ح ّ تّ ولو احتدم غضب ّ العدو عليك، ف س ّ إني أبتلع هجمات ه؛ إ ا ً ذ غي ّ بل رسالتي جل ȋ ت طهي قلب هذا ال يل؛ ، 8 حزيران 1993 ا َّ لس لام معك؛ ب تي، ّ ني ب أنت ْ نص َّ عين؛ اسحي ل أن أست خدمك، اسحي ل أ ن أظهر م َّ سرتي فيك؛ َّ فإن ح ظوتي معك ؛ ابنتي ، قول هذه الكل مات؛ أي ال Ŭ ها ا ق، تعال إ ّ ل، ي هوه إلَي، خ ّ لصن، يّ ر َّ الس ّ ب ماوات ȋ وا رض، بر كن، آمين؛ ، 9 حزيران 1993 يّ " فاسولة آلامي"، ا َّ ت ؛ أ ّ كئي علي نزي َّ مهمتك معي؛ أكبي ملكوتي و عي ّ وز ! عي ّ وز ال ّ من َّ سماوي بسخاء على الائعين و على الفقراء؛ ف قد صنعت شفتيك لت َّ تكلم وتكون َّ صداي؛ لذا تكل مي، يّ صغيتي، سأتك َّ لم بشفتيك ؛ لذا، افرحي و انشر ي كلمتي كلمة ا ، ّ ū ب لا تافي؛  10 حزيران، 1993 (الولايّت ة) َّ ميركي ȋ حدة ا َّ المت َّ تها الز ّ أي هرة، دعين أ ق ْ ل لك: من دوني تكون مائدت ك ، من دوني يكون ً فارغة ا فرحك ً ناقص ؛ اعلمي أ َّ نن سلامك، وحياتك، ورجاؤ ك؛ أنا َّ و ȋ ا ل والآخ ر؛ سأغمر ْ نفسك ور ّ بلن ل كي تَيا ب ȋ إلى ا د بقرب؛ ّ إن ن ْ فسي ت ق ّ تشو ْ ȋ ن تكوني الآن بق َّ رب في الس ماء، م ستوعب في ً ة نوري؛ غي أ ّ ني، يَب أن أترك ك ر ȋ على ا ض لكي تنجزي م َّ همتك َّ ؛ تذك ّ ري، أني د ا معك ً وم ق ȋ ود خطوتك؛ إ ّ ني أحبك؛ فا ū بقرب ّ ك وآه ب ... كل يوم يمر ي ّ قرب ذلك اليوم! اني ب ون ْ فسك سيشبعها ح ؛ ّ بي فاسولا، ا سحي ل أن أتابع كوني م يك ّ رب ، فهذا ي سرني ... ا سحي ل أن أ ق ّ حق رغباتي فيك ؛ بدل َّ الش َّ ر ū ب ؛ ّ ب اذهبي بسلام؛  11 حزيران، 1993 (أوماها - َّ الولايّت المتحدة الامريكي ة.) ب تي، ّ تي، يّ بني ّ ني أ عطيك سلامي؛ أ عطين ū ا ّ رية لكي أستعمل يدك، أ عطين ū ا ة ّ ري لكي أستعمل شفتيك، أ عطين ū ا ة ّ ري لكي أستعمل عقلك وقلبك، ا سحي ل أن أغزو ك، َّ وإلا كيف تكونين صداي لنقل ر سائلي إذا روح ي لَ ي ْ غز روحك ؟ وكيف ييا غصن الك رمة ما لَ ي ّ ستمد نسغه م ن الكرمة؟ ا قطعيه من ا لكرمة تري أ ه ّ ن يذبل ا ً سريع ؛ روح ي الق دوس مث ل َّ إن الن ْ س ّ الت دف َ ق في داخلك م ريق ة، يّ ابن تي، علي ك أن َّ ل يحفظكم أحي اء؛ ب ذه الط

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=