الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 67 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 693 بعناية وح ن ّ و، إ اهتداء ّ ن ك جاء م ّ ن! لقد سكب ت عليك َّ التعاليم َّ كنبوءة؛ إن صبي معك ب ٌ آخذ َّ لن فاذ، يّ فاسولا! َّ إنك م ذنبة ب (...) 1 َّ ال ذي هو م ْ ثل (...) يَ ب أن ت ّ كفي عن ه ȋ ذه ا مور ّ كلها! لق د ج َّ ددتك ب صورة تشبهن وأحبك؛ لا ذا (...) لك ن انظر ّ ي، على الر غم من خيانتك، فإ َّ ن أمان بد تي ستبقى ȋ إلى ا ؛ إ أ ّ ني ع ّ ب عن هذه ȋ ا مور ب شكل جل ȋ حازم تذكيك َّ بنك أوكلت مه ً ة ّ م ة َّ خاص ! ومن ا ً الآن فصاعد .... لا تسوية .... ولا واحدة! ل ن أسي مع هذه؛ ع يش َّ ا بلط ً ي إذ ريقة َّ التي أريدك أن ت عيشي ب ا ب ا أ ّ ني أعيش فيك ؛ و لا تسيئي است عمال صبي! آه، أ ٌ مر آخر ... اكتبي ه! 2 أجل ! أخب ين، م اذا ج رى ū ماسك ذيك ان ل ديك َّ ال في وقت م وق ات؟ ȋ ن ا ه ل أقول إ َّ ن ك غي ّ جديرة بلث قة؟ فبدل الاست سلام لن زواتك َّ ال تي يمك ن أ ن تق ودك إلى إدانت ك، ارفع ي عين ي ك ن وي واعتن ب ي وا ū صا ّ ستمد ي اة ū م ي ا ّ ن، ف تظهرين ل لبشر ة َّ ي غ ن مُ د ي؛ لا ت افي، ل ا ن أس تجع ً أب د الواه ب َّ ال تي منحت ك ه ا َّ إيّ ، ولن أتراجع عن اختي ا ري، ولكن سأطرح عليك ً سؤالا ا: لاذا ت ً واحد شيحين بنظرك ع ّ ن؟ لا أعرف. تعرفين! ربا َȋ ني َّ ن َ ل أشأ أ َ ن أراك ا؟ ً غاضب حاول بعد .... ربا ني َȋ َ ل أشأ أن أرى أنك غير ِ متوافق معي؟ أجل ! أجل ّ ، يّ فاسولا؛ سل مين قلب ك بك ّ ل ّ يته! ت َّ كلمي! 1 َ بس ِ بب َ دقة الو َ ضع احت َ م يسوع َ رغب Ŗ في َ ألا ب. َ تكت 2 َ ن َ ظ َ ر Ņَّ يسوع إ و َ عت أن أقول َ استط َ من ع َ ينيه إ َ نه ل ي ا كن ً راضي عل َّ ي َ ، ل ا. ً حرى غاضب ȋ كن ب خ ْ ذ َ ق ِ لبي َ ، يّ ر ب. قوليها! أليس َ قلبي من ٍ لم َ أ َ م أ َ نه ق د َ ل َّ تَو َ ح َ ج ا؟ ً ر ل س ّ يتحو قلبك إلى حجر، إذا انفصلت ّ عن ... ا ً إذ َ Ņ أمل ... أرسلت ك لتجن ا لَ ت ً حصاد عملي فيه، ّ شرفي هذ صا ū ا ا د، في اقت ّ اننا؛ شر اعل مي الآنك يف أستطيع أ ن أكون ً قاسي ا كما ل ا؛ ً طيف فلينتفع العالَ م ن دون تخي م صاد ū ا ن ا َّ لذي أنا بن ْ فسي عملت له! وأ نت، لا ت قلقي، ف قد ط َّ عمتك ب وأنت ج ٌ زء م ، ّ ن ولَذا أريدك بك ّ ل ّ يتك س ً ليمة! تع ال وك ّ رمين بتذكرك حضوري؛ ic ؛ ، 7 حزيران 1993 آه ! ها أ نت، أ َّ ي ت ّ ها الت لميذة، كنت بنتظارك؛ س لام، يّ ابنة اخت ياري؛ َ ي سوع، إني أ ِ مسك َ ي َ د َ ك، وهسات َ ك في أ ِ ذني ت ِ واس ِ يني: " لا تَافي،" تقول ِ ب ، Ņ ستمرار " سأساعد ِ ك،" وأحصل َ على المساع دة. َ نـ َ لقد جعلت ْ ف ِ سي ت ِ نشد َ لك ؛ إ َ ستعم ْ ل َ ت َ إصبع َ ك ِ ل َ ت َ نقش على قلبي َ حكمة كل الق دماء. َ يسر َ ك أن َ ت َ كشف المعنّ Ņ الـ َ م ْ خ َّ في من ِ أمثال َ ك ِ ويفرح َ ق َ لبك َ أن يكشف غناه! Ņ ْ لكن ِ ل كي أعطي َّ كل َ ما م َ ن َ حتني أحتاج ِ قوت ń إ َ ك، َ ص ń إ َ بِك،

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=