الحياة الحقيقيّة في الله

692 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 67 بد مي .... إ َّ نك بإصبع ي تقيمين موات؛ ȋ ا 1 أولئك ذين ّ ال ما زالوا لا يرون ع جائبي هم أولئك ذين تَ ّ ال اوز هم ملكوتي؛ 2 يّ صديقتي، يّ ص ديقتي َّ الص غية، انظ ريكم من ال ّ ن َّ الس ّ ماوي ق د أطعمتك؛ وأنا، إلَك، سأواصل تغ ذيتك؛ ما من إ نسان س يبعد يدي عن فمك؛ سأكون ّ قوتك ّ ȋ تَم م َّ ططي من خلال ضعفك؛ إ ن َّ ن أه ّ ا ل ي ئكم ج ً يع مل كوتي؛ اكتبي: إ الع الَ ّ الي ن وم ي رفض قلب ين ا، ق ل ب أ ّ م ّ ك م القد يس ة وق ق د ȋ ل بي ا س؛ إ َّ ال ز ّ من ن َّ ال ذي تعيش ون في ه الآن ه و زم ن َّ الر ح ة؛ لق د س بق وش رحت ل ك 3 ّ م ا ال ذي س يتبع عندما سيكس ر َّ تم الس Ŭ ا ادس؛ والآن اسعين واكتبي: مباش بعد أ ً رة ن ي ّ تمم قلب انا شهادتُما، 4 تم سأكسر Ŭ ا َّ الس ابع و عن دها، سي س ود س ٌ كوت مهي ب 5 .... في ه ذا َّ الص مت ست ظن شعوب رض ȋ ا أ َّ نْا انتصر ْ ت على قلبين ا، وس تبتهج 6 وتَتف ل ب ū د َّ نْ ȋ ، ا س تعت قد ب ث َّ نْ ا ت َّ لص ْ ت من قلب ينا ا َّ للذين ي شهدان من خ لال َّ الن اطقين ب سن ا، ب ا أ م ا ش ّ ن هدا ب ه قد صار مصدر إ زع اج ل سمعها وم صدر ū إزعاج لصا ها ولن ّ وايّها الش ّ ريرة؛ ح سيكس ً ينئ ذ، فج أة ر َّ ه ذا الص مت ب ج يء ي ومي، والويل لغي َّ الط اهرين! الو يل ل غي َّ التائ بين، ف جثث هم ستمل ه َّ ذه الص حراء، ه َّ ذه الص َّ حراء ال تي أع دوها ب نف س هم؛ حينئ ذ البخ َّ رة ال تيك ان م لاك ي يمس ك ها أم ام عرش ي 1 ِ ا، الاهت ً روحي داءات. َّ 2 مر ِ بِم. ِ 3 راج ِ ع ر َ سالة 18 شباط، .1993 4 أعتقد َ أ َّ ن َ هذا ي عني عندما يُي وان ȋ ا ِ ل َ ي ِ وم َّ الر ب. رؤيّ .7 :11 5 رؤيّ .1 :8 6 رؤيّ .10 :11 وال ذبح، س يمل ار ها ب ّ لن ويلق ي ب رض؛ ȋ ا إلى ا 7 وبينم ا الم ي ع ينظ ر، س تأتي ه َّ ز َّ أرضي ٌ ة ٌ ة عنيف ة، ف تحتق عناصر رض ȋ ا وت ت ف َّ كك؛ 8 كثيون س يلجأون إلى الب ال للاختب اء في الغ اور، 9 وب ين الص خور، س ينادوني ل ك ّ ن ل ن أس ع، سي تحدوني ويَ ّ دفون على اس ي القدوس وي قول ون ل لج ب ال وللص خور، "اسقط ي علين ا وخ ّ ب ئين ا م َّ ن الذي يَلس على الع رش وم ن غض ب ū ا م ل" 10 َّ ، ن ȋ ي ومي س يأتي وم ن بإمكانه أن ي بقى حي ا ب عده؟ وال ت ب ون وق ّ ق د سيطر عل يهم Ŭ ا وف س ي قعون عل ى ر ك ب هم، ول ن ي َّ عمل وا إلا عل ى تس بيحي أنا إ لَه م 11 َّ .... حينئ ذ، الس ماوات ال دي دة و رض ال ȋ ا دي دة 12 س تحل عل يكم؛ وم ل رض ȋ ك ة ا 13 ستصي م لك وتي وس أملك ّ فيكل قلب؛ الع الَ 14 الاضي يكون قد زال؛ أ َّ تها الن ّ ي ْ ف َّ س، إن ْ ملكي سيبدأ في أ َّ يّمك؛ 5 حزيران، 1993 فاسولا، ينب غي أ ن ي م َّ كر َّ الز واج وي صان مق َّ د ا؛ ً س ّ إني اقتنت بك 15 وع َّ لمتك أ ن تعتم دي على نعم تي؛ جعلت من ن ْ فسك م ا وع ً ذب ا ل أ ً روس نا، إلَك؛ ع َّ لمتك َّ الط اعة ور ْ فض ما ليس ل؛ ّ كل وائتمنتك، كز وج، على م ū صا ي؛ ع َّ لمتك َّ التأديب ، يّ ة َّ ملوقتي البشري زل ر ȋ ؛ أنا، ا عيتك 7 رؤيّ .5 :8 8 2 بطرس .12 :3 9 رؤيّ .15 :6 10 رؤيّ .16 :6 11 رؤيّ .13 :11 12 رؤيّ .1 :21 13 رؤيّ .15 :11 14 رؤيّ .4 :21 15 :ń تلميح إ " نه الآن يصير ȋ خالق ِ ك َ ز َ وج ِ ك؛ َ و َ اسْه، ي ه ِ هو َّ الص باؤوت. " (إشعيا ).5 :54

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=