الحياة الحقيقيّة في الله

690 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 67 لن تَتاجوا لضوء الصباح، ȋ ن َّ ن سأكو سي نوركم؛ ْ ن بن ف 1 ȋ ك ل ا خ رى ȋ م م ا 2 م ا أن ت رى ج الكم س تتبع خطاكم، وتَض ر معها ثرواتُا وكنوزها 3 مها إليكم مع ّ وتقد ذواتُ ا؛ وفي أي ديكم 4 سأض ع ص ول ا ً نا م ن حدي د، وأكس َّ د روحيكل ّ وكم بلعظمة والبهاء" .... هكذا سيوح واح هاي ة ّ د م نكم في الن 5 الآب ق د َّ وس يؤمن المي ع بن أرسلن، 6 بيح؛ َّ مل الذ ū كا َّ ف علي َّ كل فرد سي تعر 7 َ أ ، ِ بي َ الآن، ر َ ك َ ت َّ قو ْ ر ِ ظه ة، َ ي القدر ِ كل َ أنت ك. َ سد َ د ج ِ ح َ عال وو َ وت القدوس َ ك َ روح َّ ن ِ إ نا؛ َ د ِ د َ ن ي َ أ ٌ قادر عال أي َ ت ها الروح القدس نا، ْ ب ِ ذ َ ، أ َ ك ِ نار ِ وب نا مثل َّ ا أن ِ ب ٍ لبة َ ديد ص َ ن ح ِ ة م َ عمد َ أ ، صا م ِ ر ة، بنا ِ ذ َ وأ َ تعال لب؛ َ ص ٍ واحد ٍ في عامود ة! َ ر ِ ج َ ح َ نا المت َ قلوب ْ ب ِ ذ َ أ آه فاسولا! زيدي صلواتك من أجل الوحدة؛ لا تقعي في جربة وتقول َّ الت إ ن َّ ن ع ْ لن أس صلواتك مثل َّ ك! إن ألف ȋ ٌ عذب ٌ ن ū ، جوهرة بنظري ؛ لا تندهشي، لقد َّ ذني أ قمت ملكتي في قلبك وأنا ، ملكك أسود عليك؛ لقد مين روحيا مع الآخ َّ جعلك ت تقد ȋ كمة ū منحتك ا رين ث عن أ ْ ا؛ كنت أب ً أيض ȋ حد تي وأ َّ نه بقو ّ كو لقيه في 1 رؤيّ .21:23 2 الم َّ ن َِ عتف ب َ ي َ س ٍ رد َ كل ف ِ ة َ هاي ِ ي، في الن َ خرى" أ ȋ ا ِ م َ م ȋ "كل ا َ سيح ت. يوحنا َّ َ د تَ َ سوع ق َ لاة ي َ كون ص َ كذا ت َ ه َ هو ابن الله، و .21 :17 3 رؤيّ .26 :21 4 ة. َ د ِ د َ الـمتج ِ ة َ يس ِ ن َ الك ِ ن َ م ع َّ ل َ ك َ ت َ الله يـ َ كان 5 رؤيّ ń إ ٌ تلميح .17-15 :6 6 يوحنا 21 :17 رؤيّ ń يح إ ِ لم َ . ت .16 :6 7 رؤيّ 16 :6 ا ńِ إ َ داء العال ِ . (اهت ة.) َّ ي ِ يح ِ لمس العال م، كما ن في البحر، لتجل ً لقي شبكة بي ل الن فوس؛ ن أفرح بضعفك؛ َّ أنت ضعيفة، لكن ا عي الآن: ْ س سأ ا! ً ذيبكم جيع 8 ا ً سأضعكم جيعكم مع في بوتق ة، وكن ار مش تعل ة تَ ت الوع اء، س أذ َّ يبكمكل ك م ا؛ لن يبقى ملكوتي ً مع 9 ا، تعال، نن؟ ً منقسم ا؟ ً مع د! َ ب ȋ ا ń إ 1 حزيران، 1993 ِ ربي َ و ِ فاد َّ ي، ِ كم م َ ن ال َّ زمن َ بعد س َ ت َ سمح ِ لإبليس َ ب َ ن يُ َ نق نا؟ َ لماذا تسم ح ِ بِ ِ ذا الا ِ ضطهاد؟ َ أ ِ نق ْ ذ َ نا، يّ ر ب، كرمى ل ِ ب َ ك! ٌ سلام؛ يّ ف رح قل بي ȋ ا ق د س، اسع ي: إ َّ ن أفك ار الب ش ر ليس ة ت َّ إلَي ؛ أ َّ نا، ال ر ، ّ ب عبت رض ȋ ا ّ ȋ حذر الع الَ ب ّ ن الع د َّ و س ي نقض علي ه ك موج ة هائل ة لابتلاع ه، لك ن لَ ي في الواقع ٌ ق أحد ّ صد ّ أن إبليس َّ قد يتمك ن من أن يت ق أب و اب مقدسي ، وم ع ذلك فقد ف عل .... وسار ً مباشرة داخ ل م قدس ي م ن خ لال خط ايّ تي َّ خاص وأخط ائهم، و َّ ال ذين يعارض ون َّ ح تّ الي وم، َّ الر اع ي 10 َّ ال ذي منح تكم ه َّ إيّ ؛ فكي ف يمك ن َّ ا أن تتوق ً كم إذ ع وا م ن خ رافي أ ن تَ تم أ ولئك الكهن ة، َّ في حين أنْ م ه م أ نفسهم ي ْ ذي عصون َّ ال اختته ؟ إ م لا يبالون براع ّ نْ َّ ي .... يغش اني ا ū زن وقل بي م ٌ ق ّ ز لم ا أراه ا بع د ً آتي ؛ و َّ ال ذي ك ان ج ا سيصي ً ا جزئي ً ح ود ً الآن جح ود ا ي ّ كل ا، مت ً لا ّ أص 8 .Ŗِ َ في رؤي ِ يد ِ د َ ن ح ِ م ِ القضبان ń يح إ ِ لم َ ت 9 رض. َȋ لى ا َ ة ع َ يس ِ ن َ الك َ 10 ق َ داس َّ ة الباب يوحن ا بول َّ س الثاني.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=