الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 11 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 69 َ أ ْ كتب َ ، إذا كان ْ . ت َ هذه رغبتك ا ا ً إذ كتبي؛ ف ْ ل يعلم، ن أنا َّ أن ، يه وه ْ ، أرد ت أ ْ ن أن يك؛ ملج أك الوحي د هو أ َّ نا؛ إن قلبي هو بر غ فران ورحة ؛ صغيتي ، كما أ ْ نر تك، كذلك سأ ذين ي َّ ني ال ْ لتفتون َّ إل؛ -تعال يّ فاسولا، 1 كوني أ قرب َّ إل َّ ، هلا تناو ْ لتن... (لازمت ال مت.) َّ ص لا تَزنين؛ ( لازمت مت َّ الص ). ك ري ذاتك ّ وني معي، طه ؛ أح ّ بين؛ ( َّ لازمت الص مت.) مَبوبتي، لا تَ زنين ... ( لازمت َّ الص مت.) هل تريدين أ ْ ن تتناولين؟ ... أفر حين وك وني معي ؛ أح ّ بين، أحب ك؛ تعال َّ إل أكثر؛ تناو ا؛ أ ً لين غالب حبك؛ هل تريدين أ ْ ن ي معي ّ تصل ؟ 2 لا تَرحين، ( لقد قبلت.) يّ أ بيب، ū بي ا ْ ر ّ طه ني بدم ابنك ، ْ ر ّ طه ني يّ أبت، بِس د اب ن ك، يّ أ بيب ū ، ب ا ْ أبعد ع ّ وح الش ّ ال ر ّ ن ي رة ّ ر بني الآن ّ تي تَر َّ ال ، آمي ن؛ ( ْ و َ لقد تل ت هذه َ لاة َّ الص َ في نـ ْ ف قت ا َ س الو َّ ل ذي كان يسوع يكتـبها. َ فجأة تـ َ نـ َّ بـ ْ هت، وك ني َّ ن َ أ يسوع. لقد ِ استيقظت بعد صلاة َ أ ِ دركت ما حصل منذ بداية ِ ر ة اليوم. كان يسوع ي َ سال ناديني ال ń إ ـ ِ مناولة الـم َ ق ني فعلت وك َّ سة، لكن َّ د ني َّ ن َ أ َ أ َ ل َ ، ح ْ فهم ŕَّ 1 مني الآن. ِ ذي يكل َّ يسوع هو ال 2 هنا، رغبت َ في أ َ ن أ َّ قول: " آه! كلا ا ً د َّ ؛ ليس مد "! ني َّ ن َ أ َ أ ردت َ أ ْ ن َ أ رفض. لقد جرحته ِ ، وكنت متد َ د َ ِ ب ً ة وابي، َ ف ِ ل َ ذلك قاله ِ ب َ ص ْ راحة. شعر َِ ت ب ني َّ ن َ سأ َ قع، فأ ń يسوع إ َ سرع َ نَدتي. ل ِ ه ِ ا بعد صلات ً كن فور ( ا معي َ قالَ Ŗَّ ال ) ْ ، لاحظ َ ت أ َّ ن ِ ا ش ً روح ِ ر َ ير َ كان ً ة ْ ت َ تّ ب ِ ر َ ني. أي ْ شعر ٍ غريب ٍ شعور ته عندما تر ِ ني هذه الروح الش ْ ت َ ك ِ ر يرة حي لفظت هذه الكلمات: " يّ َ أ َ بي البيب، أ ِ بع ْ د َ ع ِ الش َ ر ني الروح َ تّ Ŗَّ ال َ يرة ِ رب ني الآن ." ج ً دي ثقيلة َ يسوع ي َ عل ْ ، فشعر ِ ت ب َ ض عليه ٍ غط ا، ِ وفي الوقت َ نـ ْ ف ِ سه ْ شعر ِ ت ب ِ الفائقة ِ ه ِ ت َّ قو والقديرة، َ ك َ ج ِ ة َّ قو َّ با َ ق ٍ ر ِ و ٍ ي َ ي سندني؛ كان ذلك وك ني َّ ن َ أ َّ استيقظت بعد الص لاة.) اقت ّ ب من؛ ت ق َّ د سي؛ أحبك وسأ سندك في سقط اتك؛ لن أ َّ دعك تضيعين؛ إن هرة َّ الز باجة إلى أ ْ ن ت سقى وت ب َّ ص لت حافظ على جالَا؛ أنا حارسك ال ْ خلص؛ أحبك؛ ا ً يض َ نا أ َ أ أ . َ حبك َ (لقد رأ ِ الش َ ى يسوع الروح ِ ر Ŗَّ ال َ يرة ك َ ان ت تّ ب ِ ر َ أ َ ني. ل َّ تنب ا َ لَ ْ ه ْ في الال. شعر ت وك ني ساذجة. ل َّ ن َ أ ن يسوع ِ ك َ َ تَ َّ ر ِ ك بسر َ ع ٍ ة ِ ل َ ن َ أ َ جدتي. ول ْ فهم ني َّ ن َ أ ِ كنت على وشك الس قوط َّ إلا بعد َ أ ْ ن ِ ني الروح الش ْ ت َ ترك ِ ريرة! كم عب ْ ص َ ي ع َّ لي تصديق ما ِ ل َ حدث َ تـ ه!) ِ و 16 أ ر َّ يّ ، 1987 ( َ ن ِ بعد عودتي م َّ الل ِ العشاء الماضية، َ يلة ونا َ أ َ أ صعد الس م، َّ ل ْ م َ َ شم ْ م ِ ه َ ف َ ا. فـ ً د َّ البخور مد َ ت رائحة ت.) فاسولا، عندما ت ّ شم ين رائحة البخور، أ كون أنا، يسوع السيح ، أ رغب ب ْ ن تشعري ب ضوري؛ فاسو لا، أحبك ح َّ تّ النون وفوق ك حدود؛ وا أ ّ ل سفاه! كم ه م قليل ون ū ذين يفهمون هذا ا َّ ال ذي يفيض م َّ ال َّ ب ن قلبي، وشعلة ū ا هذه ّ ب َّ ار ū ا ة والو َّ هاجة؛ و كم قليلون هم َّ ال ذين يأ تون للاست قاء منها ... قليلون جدا... يسوع، معظم هم لا يعرف َ يـ َ كيف َ تـ َ ق َّ ر ، َ ب منك نا َ أ َ أ كيدة. يستطيعون أ ْ ن يأتوا وياط بوني؛ فأنا أ سعهم؛ إ ن َّ أ ن فرح بحاور تُم طوال ساعات َّ ؛ إنْ م ي ْ فر ا عندما ً حونن كثي

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=