الحياة الحقيقيّة في الله

688 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 66 يّ مع َّ ابنتي، يّ مب اركتي، إن يت َّ ك عز َّ ن ȋ ٌ يك مسرور ّ ز ه، ه أ ت ل ك سح َّ وأن دك؛ آه .... يّ تعمل ي ن يس َّ فاس يليكي، دم وع ال د ي وم س ب بها َّ تي أذرفه ا كل َّ م ه ذه ال ...... ؛ ّ ر َّ الفج ور والش 1 أيه ا الي ل ! آه يّ جي ل ! لم اذا يت عن إلَك؟ َّ تل ( قال: َ و Ņَّ ِ يح إ ِ المس َ فت َ هنا، الت ) يّ ْ فتها بن ف َّ ملاكي، يّ من ثق سي، لا تَرحين ولا ت تكي يدي الآن؛ ا لبعض سيجك، وآخ رون سيجرجرونك في الوحل، والبعض الآخ ر سيفع قبضته و يه د ّ د ك، ل كن لا م ينهالون إها َّ تافيهم؛ تقولين إنْ ً نة تلو الإها نة على رأسك، ا تلو الافتاء، أقول لك ً فتاء ، إ َّ نْم فقط على الكافأة لك هنا ً سون مكافأة ّ يكد في ا َّ لس ماء، وب ً ركة على جبينك، لذا أ ّ على البكة من علن ب لا خوف رسالتي؛ ا شهدي، يّ ي م ّ ملاكي، فأن ū ن ا كم ً نفوس ا ّ تي ت تلق َّ ا للجروح ال ً نظر ً كثية ين؛ سوف أمنح ك أج ا ً ر ً عادلا للج ين في ب ّ تي ت ت لق َّ روح ال يت أص دقائي؛ لقد ة آلامي، الذ َّ اختتك لتكوني ضحي بح َّ ال ذي سأض ع عليه الوحدة، فماذا يمكنك أن تطلبي أكث ر من ذلك؟ ماذا ا ق َّ يمكنن أن أمنحك أكثر بعد م د منحت َّ ك إيّه؟ ا كم ة ق د أعطي ū ل ك وروح ي مع ك ْ ت لي جعل ك تَتملين جلد العالَ وآه .... لقد من حتك هب ة أ ن تعطشي ً ، هبة َّ ل وتتوقي إل ر؛ لذل َّ لا تقد ك، سيي م عي واسحي ل أن أستعملك وأ رسلك من أ ة إلى َّ أ ة ل م َّ م كي ت بيهم أ َّ ن َّ الله ال ذي نس وه لَ ينس هم ق ط ر ّ ؛ ذك يهم َّ أن ق ّ ب َّ ل ب ال ر ؛ أجل، أخبيهم ٌ رحة ن َّ أن وم ٌ لطيف تواضع القل ب؛ يسوع هو اسي؛ ic ؛ 1 ير. ِ ب َ ك ٍ زن ِ بِ ٍ يد ِ د َ ن ج ِ ب م َّ الر َ ف َ ت َ مت، ه َّ ن الص ِ م ٍ قت َ و َ بعد 28 ر َّ أيّ ، 1993 ا ري و ّ لام معك؛ بش َّ لس أ ذي نسوه سيأتي َّ الله ال َّ علن أن َّ ؛ إن ّ للاقاتُم مثل أم ْ عودتي وشيكة؛ إن كنت أظهر ذاتي ȋ من خلالك، فذلك شخص إلى قلبي، َّ دعو كل ȋ و نقذهم من جحودهم؛ ا ليوم، ا ستخدام شروع ا لإجهاض ي تضا عف، هل أبقى م ل لولا َّ تق د ٌ ع ة ّ مرو ٌ ا؟ مش اهد ً ص امت د م ن خ لال ب رامج ّ الت لف از، ه ارة ف يهم؛ آه، َّ الط ً متلف ة ا دخل ي في جراح اتي ين! ّ وشاركين نزاعي، تعال وعز ic ؛ 30 أ ر، ّ يّ 1993 ِ ف َ يك َ أ مي َ حت . َ أ ِ عيش ِ ب َ س ٍ لام ِ بظل ِ نور َ ك َ و ِ كل ساعات َ يـ ْ ق َ ظ ِ ،Ŗِ يّ إ َ لَي َّ أتأم ل ِ في ط َ يب ِ ت َ ك والآن، كل َ ما أت َ ش َّ وق ِ إ َ ليه َ هو أن أمكث ِ بق ِ رب َ ك. إذا كنت أنوح أحيا ً نا َ كمتسولة َ ود ِ موع َ ي تسيل َ أ َ مام َ ك َ ف ني َ لأ َ ع ٌ رفيقة َ طشان ٌ ة ج ِ ائ ِ جانب ń عة إ َ ك. َ أنت : َ قلت َ " سأروي بستاني، َ وأرغب مشاتل ِ في ري َ أزهاري"، ْ وهكذا فعل . َ ت َ أنت : َ قلت َ " ست َ نتشر ِ ر َّ كالس Ŗ سال حا ِ ب َ ف َ وقكل ش و ٍ عب ِ كل أمة ي ِ وتغط رض، ȋ ا َ " و َ هكذا َّ تم. أولَ أقل إ ّ ني سأفيض َّ الت عليم عليك كنبوء ا ف ً ة، فاتَ مك في تَمعاتي ل ري ّ تبش أمام ج ȋ يع ا مم؟ َ وهك َ ذا فـ َ ع ْ ل . َ ت .

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=