الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 66 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 687 آه يّ ِ لكاد ِ ب! ب َ ر ق ِ د َ أص َ ذا يُ َ ه َّ ن َ أ دث ... لكن هذا م كم لا ت َّ ا يدث، يبدو أن فهمو ن .... هو مع مون أن ي تمركزوا في " ّ أتباعه مصم عرشي" بل ّ ل نبي ليحك موا العالَ وآه .... كثيون من رعاتي قد ض لوا ّ ل بتعاليمهم الكاذبة وبخطائهم ؛ يتكو ن َّ الط ريق ا حيح َّ لص ّ ا لا يأتي من ً هائمين ليتبعوا تقليد ؛ ي هجرون ا لقواعد تي أعطيتهم؛ َّ سة ال َّ القد م ين ّ رتكم م ن ه ؤلاء العل َّ لق د ح ذ الك ذب ة و نبي اء ȋ ا َّ الد َّ يّ ȋ ه في ا َّ رتكم أن َّ الين، حذ َّ ج م ا خي ȋ ة، ستقو م بب ل في س َّ مكاني القد ً وسط "مقدسي"، جاعل ة مفى لل صوص، يا َّ مث وى للش طين! آه يّ ابن تي! .... مس ك ا ً ن حي ث ت ق وم م م َّ س خبيث ة .... إنْ ْ وتسودكل ن ف شغولون بل ج ارة في ّ ت ّ اص Ŭ بيتي ا ؛ أولئك ا جو ّ ار ي رو َّ لتج ȋ ن تب اعهم في "بيتي"، بال ة حي اة ش عبي؛ ū بينم ا يوقع ون في ا يط اردون أ نبي ائي، قون ْ اطقين بلساني ويست ب َّ يقتلون الن أنب ياءهم ا ذ َّ لكذبة ال ين ينشرون الَرطق ات خط اء! ي زون أن ȋ وا بي ائ ي أم ا م الع الَ، َّ يك ذبون عل ى الع الَ ال ذي ي ب أن يس تمع إلى ا لاف تاء والإهانة؛ ينزعون تقاليدي لينصبوا ا لكلام الن ق والعق َّ م ائد مور يعملونْا أم ȋ هذه ا ّ ة؛ كل َّ البشري ام ع رشي . ... هؤلاء الباعة يضلون الكثيين بجج خادع ة؛ ي ضعون تهم ّ خاص في أفضل الراكز ليح كموا بصولان ز ور؛ - لقد نتك لتكوني صداي، ل ذ َّ عي ا اذهبي و أ علن م ا سع ت؛ أخ ب ك م تعيش ون تَ ت الا َّ يهم أن رت داد العظ يم أ عن ه؛ ق ول لرع اتي أن يفتح وا عي ونْم وآذانْ م َّ الت ن ب َّ لن داءاتي الش ً ه قريب َّ ن ȋ ، لَ ȋ ديدة ا ا س يغمون عل ى أك ل وش ّ السم ربه؛ ا ئيها لسهرات صلاة ّ ستدعي جاعاتك وهي وصوم؛ إبليس في طريق شخص في تَر َّ ه ليدخلكل ه َّ ب ة؛ إن ه في طريقه إلى عرشي َّ مكم؛ إن ّ ا وليقس ً تكم جيع ّ آت ليشت في بيت قربني ليبيع دمي وي زيل ذبيحتي الدائمة؛ 1 يّ ش عبي .... يّ مياث ي .... إلي ك أص رخ: يّكهن ة موني ّ ي وم، لا تسل َّ ذين ترفعونيكل َّ امه، أنتم ال َّ مذبي وخد ا ً ا، لا تبيع وني أب د ً أب د 2 ني ب اللائك ة يس مع َّ ... ه ا إن موات ترتعد لم ا ت َّ والس ياطين مرتاع ة َّ الش َّ ا، حتّ ً راه قادم .... ً وتزداد شحوب م ا هو ّ ه أعظم بكثي منكل َّ عي أن َّ ذي يد َّ ، ال َّ العدو َّ إن ، ٌ معب ود س ي ع ه في َّ س ه عل ى الع رش في مقدس ي؛ إن ْ ن ف ّ ين نت َّ ذي عي َّ ه إلى ال َّ طريقه، مع شرك في يديه، ي توج ْ ه بن ف سي 3 َّ ذي يمن ع الت َّ وال ؛ ٌ وشجاع ٌ ظ ّ ه م تحف َّ م رد م ن الانفج ار؛ إن وحيات ه تس كبكذبيح ة 4 ه يمس ك ب زم َّ ن ȋ .... أبرك ه ، َّ تي لا ت ت غ ي َّ قلي د ال َّ رس الة الت َّ لك ن إبل يس يري د إس كات ه ن من أن ينشر أخطاء َّ ليتمك ه 5 ذين يبيعون دمي َّ بفواه ال ا إلى دماركم؛ ً ف يقودكم جيع هذه س اعة إبل يس؛ م ع دواف ع رديئ ة لت د مي خليقتي؛ ا ص رخي، يّ ابن تي، َّ ن ȋ ذل ك الي وم قر ، وه ٌ ي ب و عل ى ق َّ ة؛ إن ّ ة بعد أم َّ وشك اجتياح أم لبي منكسر .... ا ب ū لَ ا، يّ ً ي ف م ن أن يم وت، ل ذا أن تم أيض أ ص دقائي ويّ رع اتي، لا ت افوا، ا تبع وني؛ واج بكم ه و أن ت داف عوا ع ن ال وت؛ لا َّ كلم تي وع نكنيس تي ح تّ ت قول وا، "د ع ن ً لا َّ أو ْ أذهب ȋ تي؛" أ َّ م على خاص ّ سل قول ل كم: " متّكانت الي د ذي َّ اع ي، لا أح د م ن ال َّ عل ى عص ا الر ن ي نظ رون إ لى ا ب أو يناس ب ملك و ً ال وراء يك ون ج دير تي؛" في آثار خة بدمي، َّ أقدامي اللط ا َّ تبعوني حتّ ا للجلة؛ 1 ٍ يسوع في أل َ كان ى. َ ك َ ه ب َّ ن َ أ ِ حد ń إ ٍ شديد 2 سوع. َ دموع ي ْ ت َ ف َ ضاع َ ت 3 اني. َّ ا بولس الث َّ الباب: يوحن . 4 الباب 5 يطان. َّ خطاء الش َ أ

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=