الحياة الحقيقيّة في الله

686 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 66 و ة َّ زلي ȋ ا َ ة َ قلبوا القيق َ ي ، ً ذب َ جعلوها ك َ ي ِ ا على عقب ل ً رأس رابِم َ ة خ َ جاس َ ر ِ يب ِ نص َ ت ِ ب َ قدسك َ م ِ ط َ س َ في و لإزا ة. َ الدائم َ ة ابنك َ يح ِ ب َ لة ذ إيلي! ليس ..... َ ك ِ يت َ لام في ب َ هناك س لام َّ ي الظ ِ يغط َ ا س ً ريب َ ق َ و رملة َ أ َ مثل َ و َ ك َ يت َ ب فجوعة، َ في حداد وم سود. ȋ ه ا َ حجاب َ يتك َ سيلبس ب ا، أما ً إذ َ زلت ي؟ ِ يل ِ ، يّ إ َ خل َ د َ ت َ ن تـ َ ل َّ صوت عدالتي سيسمع مثل هز َّ إن ة أرض ة ع َّ ي نيفة وهؤلاء َّ ال ّ ر َّ ربون بقدار الش ْ ونة سيض Ŭ ا ذي ū أ قوه بولادي ة؛ س َّ ذين أريق دمهم البيء كضحي َّ ال أنتق م لب يتي، لكن ي نبغي أن يصد العالَ بعد م ا قد زر عه؛ ما لَ ي تب العالَ لا أستطيع أن أغفر ذ نبهم ! ف اعي م ا أحب ȋ أرس ل إلى وك ر تل ك ا ه ح ب ا ج ّ ا، إني أرس لك، م عكلم تي، إلى أعم اق الإثُ؛ ألقي َّ ككالناطق ة بلساني لتنشري رس التي؛ في ا م ن أحب ه ا حب ا ج ا، حيثم ا ين، أنا ّ تَ ر ، س أترك عل ى آثارك ّ ب َّ ، ال ر ً نارا م َّ ت لت ذي ً ق دة ب ا ū الإ ً رة، مقتلع ة ّ القل وب التحج د؛ س أ جعلهم يقع ون في ً ، ذراع ي إلَه م، آه، وس يكون رهيب َّ ذراع ي ا الو ق وع في َّ مُه ً ، في ومض ة س أجعلهم رس لا ّ ذراع ي زين، وسأرس لهم ليدافعوا عنك تي َّ لمتي وي ت ب نوا قضي ؛ يّ ابنتي َّ ، كما ت عل مت م الآخ ّ ريقة، سأعل َّ ، بذه الط ّ من ا رين أ ً يض ؛ ألق ي الآن بين كث ر ȋ س ي ا ْ ئًب م ا تب تهج في ه ن ف ّ ال ذ وتَ ب حب ا ج ا، قدس؛ ȋ كشف عن وجهي ا ȋ توب وا سك، لَ ْ ن ف ْ فت َّ آثامك ق د جف َّ ! أيه ا الي ل، إن الوت ف تحي ا! ْ ه ا اليل؟ تب ّ ، أي تب ه لَ يبق َّ ن ȋ ، الكثي ر سيكشف ع ن ذات ه في ه ذه ّ ال دم َّ م ن الوقت الآن؛ إن ي ّ م القادمة، كل َّ يّ ȋ ا ا! آه يّ فاسولا! من أستطيع َّ أن أحث م ومن سيصغي؟ َّ ر؟ مع من سأتكل ّ ليسمع وأحذ نْ َّ ب ا أن هاي ة قريب ة، ّ شيء ق د حانت الآن والن ّ اي ة كل ا ذه بي وأ ة؛ َّ س احة عام ّ فيك ل َّ عل ن رس التي ح تّ ا ذه بي وأ ذين َّ خَ ية ال َّ حوم ة؛ ..... إن َّ ذيع ي خ ب ن داءاتي الر ، لذا احت ٌ يستغلون بيتي قديرة ز ؛ ً هة ّ ي وابقي مت ن ب ا فهمي لما َّ ذا أرسل ابن وأم مكم؛ ّ يسة ليطوفا الع الَ في أيّ ّ كم القد تي تَر بوجه الع الَ أجع؛ لذا، ارفعوا جيعكم َّ ا ب ركتي ال َّ إنْ عل ى ً ماء مفتوح ة َّ أعي نكم وعن دما تفعل ون، س تون الس مُ دها، تاب وت ّ وس عها وتشعش ع بك ل عه دي، رم ز حضوري بينكم، 1 رمز ً رحتي وخلاصي؛ من يظهر شفقة ا؛ ً نوكم جيع 27 ر َّ أيّ ، 1993 ا لام معك؛ َّ لس أنا وميغ ȋ لفا وا ȋ ا ا؛ اثبتي لكي تعلن رسالتي بلو َّ في ضوح ا ّ لتوج ب عليك؛ ْ لتنتشر كلمتي، ليسمع الميع ند ائي ويفهموا كم أحبه م؛ مسة مفتو Ŭ جراحاتي ا َّ ليعرفوا أن ك ٌ ا؛ حة ً ثي لا ٌ للإنس ان ق درة يا Ŭ متناهي ة عل ى ا ن ة وع ل ى ض رب .... يَب أن أخبك، م ع ألَ وحزن في قلبي َّ ، كل م ا أراه ّ اص Ŭ في بي تي ا : ا لي وم ق د ب دأ الس تب د ي دوس ع ل ى ي ا ذبيح ّ جسدي ويرغب أن يزي لكل تي ا ّ لد ائم ة؛ أح د هم يعيش تَت سقفي ويون ن؛ ين ادي س ا ً لام َّ لكن ه لا يبتغ ي َّ إلا ؛ ي ّ ر َّ الش ْ رق البخور لكن لاستدعاء إبل يس للح صول على الزيد من القدرة؛ 1 ŕ م ń تلميح إ .30 :24

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=