الحياة الحقيقيّة في الله

68 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 11 ا ً أنا أيض سعيد؛ َ ( نـ َ عم، لقد بد ا ً ا سعيد ، ا!) ً وكان هذا رائع فاسولا، هل تعلمين كم أبتهج وأ فرح بذه ا ȋ وقات ، هذه ȋ ا تي تَ َّ وقات ال ثينن فيها ك ّ د صديق؟ فاسولا ، لا ي زال لدينا عمل لن قوم ً به؛ كوني مباركة ؛ مَبوب تي، سأمنحك ب ً علامة ضوري؛ َ يسوع، أ َّ ي قصد َ ة علامة؟ أ َ أين؟ في منزلك؛ سأ ث ّ ب ت لك ن َّ أن حاضر؛ نا َ أ َ أحبك ، َ يّ يسوع. أ لو َّ نّ َ تَ طيع َ ست َ أ أن أرضيك. مذبي! تاب عي الارت واء م ّ ن واحفظي شع لتي فيك ب ً جة ّ متوه ماسة؛ 13 أ ر َّ يّ ، 1987 (البارحة ، 12 ، ر َّ يّ َ أ ، و ً مساء نا َ أ َ أ صعد ال َ ر َّ د ج، ت َّ وقـ ْ فت فج ً أة ني َّ ن َȋ َ ب َ ت رائحة ْ م َ َ شم ور. َ كان ْ ت قد ب ْ ت َ لغ َّ الط َ ق ِ اب َّ الثاني. ِ فوج ْ ئ ِ ت ب َ ذ ْ لك. فسأل ت ابني ْ إن كان ق َ د أ الآ َ شعل َ لة ِ ض َّ د الشرات ها َ رائحت َّ ن َ (مع أ ْ ل تكن تشبه إطلا ا ً ق را َ ئحة َȋ هذه ا َ خيرة بل كان ْ ت تشبه َ بور الكنائس َ ). فأ َ جابني لا. َّ ثُ ْ ع َ تابـ َ ت عملي دون َ أن أ َȋ ا َ عير َ مر اهت ً مام ا. وبعد ٍ ساعة، َ حي مر ْ ر ِ ت في المكان ْ نف ِ س َ ه، غ َ م َ ر ن ِ ني م جديد هذ ا العطر َّ ديد والر َّ الش ائع! ِ ولك ِ ني َ لا أ ً شم شيئا عندما ِ أغاد ر المكان. َ كنت أشــمه ْ ذي رأي َّ ال ِ فقط في المكان ت فيه ي سوع على لي َّ الص ب.) ْ آه يّ مَبوبتي! عندما غمر تك بذ ه َّ الرائح ة، برك تك في الوقت سه ْ نف ؛ َ أ َ آه يّ يسوع، كنت َ نت؟ ن ْ عم، لقد شعر ت ب ْ ضوري؛ كانت هذه علامتي ، 1 ا لبخور يأتي م ؛ ّ ن ذا لو َّ حب ني َّ ن َ أ فقط َ تأ ْ د َّ ك ت هذا المساء َ أ َّ ! ن هذا ك َ ان منك 1 كان يسوع َ قد قال ŕ Ņ م َ سيعطيني ً علامة ِ بِ ِ ضوره. سأ عطيك علامات أخرى ب ضوري، لكن يّ زهرتي، كوني مت ّ يق ظة؛ َ يسوع، أ حبي، َ نت هو َ نـ َ فسي ، حياتي، فرحي، َ تـ َ نـ َ هدي، راح ،Ŗ رفيقي الق دوس، َ مُ صي، ِ ل َ ص َ ب ري، ِ كل شيء بلن ،Ņ سبة أ ! َ حبك فاسولا، أح ّ ب ين ب ماس؛ ت لاشي في جسدي ؛ ت ّ وجين بك لمات عذبة ، بكلما ت مَ َّ بة؛ خ ّ ففي من هومي؛ ه ئي ّ د ج راحاتي وامل ئيها ب كلمات مَ َّ بة؛ ْ (اكتشف ت ا ليوم، و نا َ أ َ أ ِ الق َ قرأ حياة ِ ديسة تيريز َȋ ا ا ف َّ يلي َ ة، أ َّ ن الع َّ الط َ الفائقة َ طور َ بيعة م وجودة. وعندما تأ ِ تي م َ ن َّ الش ْ ي طان َ ن َ تكون روائح ِ ت ً نة َ . كان ا كي ً هذا غريب َ ف جا َ ءني ا َّ لت ْ أكيد َ أ َّ ن رائ ِ البخور ه َ حة َ ي ِ م ً فعلا ن يسوع. وكنت سع ً يدة ً جدا!) 14 أ ر َّ يّ ، 1987 (ا َ ليوم، أ ي فرح؛ ْ عندما قرأ ِ ت حياة الق ِ ديسة تري َȋ زا ا َّ فيلي ة، ْ قرأ ِ ها ل َ ر ت وصف ْ ؤ َ ي َ ه ِ ها لج ِ ت َّ نم و َ كان ْ ت تت َ شابه ك ِ ل ً ي ا مع الر ؤيّ َ أ Ŗَّ ال عطاني إيّ ِ ت الق َ ف َ ص َ ها الله. و ديسة تري َّ زا جهنم Ņ ا َّ كالت : َȋ ت ا َ "مظلمة ومُصورة؛ بد رض لوءة بلماء َ م ، كالطي َّ الن ِ ت"... ا . َ ł نـ َ ع م، كل هذا كان يشبه م ً غارة َ ذات س ٍ قف منخفض َ ... رأ ْ ي َّ ت الشيء ْ نف َ سه في ، 7 آذار ).1987 15 ر َّ أيّ ، 1987 تعال، است سلمي؛ صغيتي، إ ن َّ ن أ بتهج بسماعك ت ْ ست ْ سلمين ْ ل، إذ في الاست سلام يبتهج قلبي! اطلبي م ّ ن أ ْ ن أ ستعملك ... ِ ا ِ ستعم ْ ل َ ني يّ أبي، إ ْ ن ِ كنت أفيد ب شيء! أحبك؛ تعال، هل ترغبين بلكتابة؟

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=