الحياة الحقيقيّة في الله

676 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 65 16 نيسان، 1993 ( ِ ظ َ الع ِ ة َ وم الجمع َ ي يم الـ ȋ س لدى ا َّ مقد رثوذكس) َ ا في خطاك ً م ِ رت دائ ِ د س َ ق َ ل ِ ني َ مت َ ق َ منذ أ ً قليلا ِ أذني ِ ة َ مال ِِ بإ َ و ، َ ك ِ ظيت ب َ ح ، َ ك ِ ضور ِ ر بِ َ ي تس ِ س ْ ف َ ونـ ف نا َ أ ال َ ك ْ ي َ د َ ي ي َ الآن ب ـ ي، َ ت َّ بـ ِ مح ي. َ لَ ِ ي إ َ د َ ي ي َ ب ا ريق لعود َّ دي الط ّ لام معك؛ مه َّ لس تي؛ س لي ّ ه َّ طريقي ال تي ي ّ عليها سأسي؛ شق ً ريق واسع َّ الط ا للو حدة، يّ صديقتي؛ ؛ٌ عودتي وشيكة َّ إن ا سعين، الي وم معظم كم يدين بعاي ي بب يعجز روحكم َّ ة، لَذا الس َّ بشري أن يس ب غن ملكوتي ماوي؛ ما لَ يولد َّ الس الإنسان من جدي د لن يستطيع أن يعاي ماء؛ َّ ن ملكوت الس فاس ولة آلام ْ ف َّ ته ا ال ن َّ ق دس، أي ȋ قل بي ا س الغالي ة، ْ عك ب ن ف ّ سأش ج تي هس ها روح ي في أذن َّ س الكلم ات ال يس بولس: " ّ القد ي ّ جد َّ للت ن ب ؤ"؛ 1 رين ّ هذا م ا سوف تذك ش عبي ب ه و عل ى ال رء أن يت َّ تقولين ه ل ه؛ أخ بيهم أن وق َّ للت ن م روحي القدوس؛ َّ ريقة يكر َّ بؤ فبهذه الط يّ ت َ النبوءة؛ أ َ كثيرين يدينون َّ ن ِ ب، إ َ ر َّ ه َ ف م َ هذا أ َّ ا أن ِ ا، ب ً يض ة. َ ب َ ذ َ الك ِ نبياء ȋ ديد من ا َ هنالك الع يّ قليلي الإيمان! كيف أم كنكم أن تفق وا في ف هم ما قد زمنة ȋ ه في نْاية ا ّ متكم؟ قلت إن َّ عل سيظهر ة َّ عد أنبياء كذبة وينبغي أن تَذروهم، لكن أما قل ت إ ه َّ ن يمكنكم تَييزهم من ثِارهم؟ لاذا القليل جدا يتبع ت عليماتي ؟ أنا َّ بب بلت َّ الس يح وأرس لك لَ ذا الس حدي د، أرس لك ! ل ذا اص مدي ولا ٌ ة َّ كلم تي حي َّ م م لتعل ن أن ȋ إلى ا تض طرب أو ت افي؛ ف أنا درع ك؛ نع م، يّ فاس ولتي، لق د 1 1 كورنتوس .39 :14 ْ ة، ولك ن َّ اص Ŭ ريق ة ا َّ زت ك لتك وني مع ي ب ذه الط َّ مي ا ً أيض ي ّ جل ي؛ م ع ذلك لا تشك ȋ مي َّ لت ت أل أ ا ً ب د ب ن َّ ن أن ٌ ق ادر أكم ل ه ذا العم ل بف ردي؛ ف أنا ّ أكف ي ب ذاتي، لك ن ؛ ً جعلككاملة ȋ اختتك تك لَ تنت ه َّ مهم َّ أق ول لك، إن بع د، أس تطيع أن أؤ د ّ ك لك الآن ن َّ أن سأنْيها معك؛ ا خرجي إ ȋ لى ا مم وأ َّ علن أن ش و ٌ ة َّ ريعتي حي ن َّ أن أري د أن أد نْ ّ و ا عل ى ق ل بهم؛ ل ذا افرحوا! ا ل وا َّ فرحوا وتُل َّ ن ȋ رحتي لا م ثيل لَ ا؛ كو ن وا سعداء ، قلبين َّ بن ا، كغ ص ن زيتون ة، ه ا ب ي نكم ليعا تك َّ في ا ص ح م روا وابتهج اتكم! س فيا جراح ويش َّ وا بن ق ا لبين ، ماء ا َّ كمص باحين، يق ودان خط اكم إلى الس تي َّ ل تنت م ون هوا ر ّ إليها؛ باذا يمكنكم أن تشب حتي؟ ذين رفع تهم وأص عدتُم في َّ وأن تم ال ن و ري، تَ كوا ب َّ س ص امدين؛ ف أنا فع ل م ن ال َّ أراقبكل ماء َّ س ، وأع رف َّ أن تي سأقاس ي َّ ا ه ي ال ً كث ر ألم ȋ ال راح ا ها في بي ت أ ّ ع ز أن َّ أص دقائي؛ يَ ب عل ي أ ش ربك أس ا نقس ا مكم، وقل وبكم التخاصمة وجحودكم .... سوء ا ّ لن ة و َّ ي داع Ŭ ا ب ريّء ȋ يق تلان ا ؛ لا، يّ طفل تي، لا ت ت َّ وق عي م ن الع الَ لا ، ف ً ا ولا شفقة ً شكر أنا ا ً أيض لَ أحظ لا ب ذا ولا بتلك على طريقي إلى اللجلة؛ ّ جل حبي ȋ : غي َّ أقول لقلبك الص ، سأز يد ند اءاتي ولن ف م مف ت، َّ فه ا؛ س أغلبك ل ّ أخف َّȋ ن ن ر ٌّ ب؛ ل ذلك، ا بتهجي، ȋ ن َّ ن َّ بلراح ال تي ينزلَا بك أصدق ائي، َّ سأعيد الكثيين إل ، سأجعل العميان ي ٌ بصرون والعرج يمشون من جديد؛ عدد في عينيك ّ ا بكاءك وجف ً ي إذ ّ ؛ كف َّ منكم سيعود إل ٌ كبي ... تعال، يّ فاسولتي، .... أنا ف دموعك ّ سأجف ....

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=