الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 65 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 675 ، 9 نيسان 1993 فاسولتي، ا لام معك، أنوي أن أزه َّ لس ر هذه ح َّ الص راء وأخرج ا ً ينابيع راضي الق ȋ من ا احلة، ين اب ً يعا َّ تتفج ر من بيتي؛ سأ َّ عيد هذا اليل الكافر إل ، لكن قبل أ ن يدث لين الآن سيكونون آخ َّ و ȋ من ا ٌ هذا كثي رين، والآخري ن، لين؛ َّ أو ا خالقك سينج ّ علمي أن ز أعماله وستشهد هذه عمال ȋ ا ه أرسل َّ أن في العالَ ملوق ته لت د ّ مج ه؛ من خلال في ظلامكم، في ٌ عمال، سيشرق نور ȋ هذه ا الواق ع كان كي ب َّ قد بدأ يشرق؛ أبجين وتَس ْ دب ثياب ومن جديد، ولا تنشد ً رك: لا تكوني مهمومة ّ أذك ي رضا ا لعالَ، انشدي فقط رضا خالق ك؛ يّ تلمي ذتي، م ع ذل ك اعمل ي بِه د لتك م ي ّ ذي ر َّ ال أرسلك؛ ا دق يرضي الآب وآه ّ لص ّ .... كل ما ل ب ه Ȋ و ل وك ل م ا أمل ك ه و ل ك؛ تع ال وك وني ً ص بورة؛ أنا، يسوع، أحبك وأبركك: أنعشيكنيس تي؛ نن، م ا؟ ً ع عم، يّ َ ن ب. َ ر  12 ني سان، 1993 ا . َّ كم في َ ذي يُ َّ ه ال َ حد َ ب و َّ لر 1 ِ ن آتي َ ي أ ِ نو َ ب: أ َ ، يّ ر َ د قلت َ ق َ ل وأ َ ص ِ ل َ خ ً ة َ يم ِ ن َ د غ ْ ع َ بـ ْ ن ِ كون م َ ت َ لا َ ي ف ِ م َ ن َ غ . 2 ونا َ أ . َ ك ِ ق فيكلام ِ ث َ أ ا لام معك؛ َّ لس ا ؛ أقول لك، يّ َّ كئي علي َّ ت ابنتي، من 1 1 كورنتوس .4 :4 2 زقيال َ ح .22 :34 جهتك، عليك أن تكوني واحفظي هذه الكلمات ً صبورة بستمرار في عقلك: هاية سينتصر قلبانا؛ م ّ في الن ا بدأته له؛ ّ وبركته سوف أكم لق د ب ركت ك بِعل ك تش اركين في م ط َّ ط Ŭ ي ا لاص ي؛ آه، كم أحب ضعفك! ّ ني ȋ َّ في ضعفك الش ديد أنا ملك! م ّ ا أن أتَ تس ت َّ م أعم ال مع ك، ح تّ هلكي ū في ا ال وفي ذين سقطوا سي َّ وقت واحد؛ كثيون من ال قومون ويعلنون ن َّ أن كنت حق د ّ ا سي ك َّ ك الطلق وأن كنت بجة-آلامي؛ وخادمة آلامي - حونن؛ ّ ا؛ فيسب ً الحبوبة جد ا طلب اتي وأ ّ ليوم، أرضين، لبي عيي اهت ا ل ً مام تك؛ َّ مهم لا ت افي، يّ عروس ي، تع ال وض عي رأس ك عل ى قل بي قد ȋ ا ً س من وقت لآخر واستيي قل يلا ؛ لن أ ّ وبِ ك ولن َّ أتُ ا طلب ا ً مك لع دم تلبيتك تَام تي؛ إ َّ ق و ّ ن تي ستفعك من سقطاتك وببطء مثل نار مزمُ رة سأستهلك ك بني ّ ان حبي هاي ة أن ّ ن ين في الن َّ ق د، ف ت تمك َّ الت تعم ل ي مش ّ يئتي وت ل بي بشكلكامل جيع طلب اتي.... أولست خا لقك وزوج ك؟ ك من غناي ْ د ّ ألَ أزو ى َّ ؟ لاذا أتل عنك إ ا؟ ل ً ذ تكليفك بذ ه ة، أنت مبار ّ الهم كة؛ بإرس الك خ ا رج بيت ك م ن أج ل إع ادة بن اء بي تي، س تحيين في ن وري! بإعطائ ك خي ار الاهتم ام ب بي تي ق ب ل بيتك، قد بوركت وسأكون بذاتي حارس ب يتك؛ لذلك ، لا ك منحت َّ ن ȋ تافي، يّ ابنتي، أبركك ن قلبك؛ ا ذهبي الآن ب ين البش ر وأعط ي م ا َّ همك ل أعطيت ك، أ عط يهم ه ذه ا رس الة َّ س ائل، إنْ َّ الر َّ خص ي َّ الش ّ حبي ّ ة لك ل واح د م نهم؛ كوني م ، كما ً فة ّ تله أنا ȋ ، ٌ ف ّ متله ص ش ّ خل عبي م َّ ن الدمار؛ أ عطيهم سلامي؛ يّ ابنتي، ا لكنيسة ستحي ا! أحبك؛ 

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=