الحياة الحقيقيّة في الله

674 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 65 ريق، ا َّ ا بيد؛ إن تعبت على الط ً مسيتنا يد َّ كئي علي ّ ت ؛ إن ْ عجزت ؛ إن َّ قدماك عن حلك، أحلك على كتفي ماوي؛ أصغي إلى َّ الس ّ دك بلن ّ ت، أزو ْ عطشت أو جع صوتي فلا تنزلقي؛ سأبج قلبك وأ ا؛ ً فرح ّ جعله يرنَّ ا ب في طري ق عودت ه، ح اولوا أن ت ū فهم وا .... أنا ȋ الكرم ة وأن تم ا غص ان، أنا رب ك م وأق ود كم وا ا بع ً ح د د الآخ ر إلى منزل؛ واحد منكم حبا جا؛ َّ أحبكل ، 8 نيسان 1993 ب، إلَي، َّ أيها الر َ ت َ أنت ع الز َّ لم أن َ ور ،Ŗَّ َ َ ف َ ه على ش َ لا وجود ل ي ِ س ْ ف َ نـ َ فحص َ ن ي َ ر أ ِ قد َ ن ي َ م َ أنت ذنوبي، َ ص َّ ح َ ف َ تـ َ ويـ عرف َ ت ني َّ ن َ أ ٌ ريئة َ ب ِ هذه الاتِامات ِ بكل ً ست مذنبة َ ل َ و ني بِا. َ دينون َ ي Ŗَّ ال ني َ بت َ ه َ أما و ؟ َ ك َ روح يّ مدينتي! يّ مَبوبتي! أنا ه ذي قادك لتسيي َّ و ال على خ ك لست وحدك؛ ّ قول لك إن ȋ طاي وفي نوري؛ جئت كحائط نار من حول َّ ذراعي َّ أترين؟ إن ك؛ لك أقول: لا ا من البشر ً تلتمسي مُد َّ ن ȋ من ي َّ كل ثي إعجاب البشر في نظري؛ لذا ليطاردوك ٌ ز ّ مقز ، ليضطهدوك فلا تافي، يّ حلي، م ذين لا يستطيعون أن يقتلوا غي السد؛ َّ ن ال سأقول ن َّ لك م عليك أن تافي؛ خ ذي، بعد أن َّ افي من ال م؛ َّ يقتل، له القدرة أن يلقي في جهن حر ȋ بركين ب ى ّ ني ȋ م تي َّ مور ال ȋ ا زلت أخفي هذه ا أ ه ا ع ن العلم اء ّ م ك إيّ ّ عل ذكي اء وأكش فها ل لولاد ȋ وا فقط، َّ ن ȋ ذلك ما يرضين ويبه سي! ْ ا ج ن ف َّ كل َّ علمي أن من يمس ك، 1 يمس بؤب ؤ عين! ا عمل م ا بوسعك، يّ َّ يكل ْ مي ذاتك في حضرتيكنف ّ فاسولتي، لتقد س اجتازت تَاربا بإيمان؛ أر ك س َّ ين أن رة ّ مثل شجرة، متجذ ً تقفين راسخة في ج اء، ف أبتهج عن دما آتي َّ ، والإيم ان والر ّ ب ū ، وا ّ ق ū ا ȋ لي ّ ق ثِرك! فض َّ تذو ا لَ على أ ȋ لضعف ً ن تفسحي مُالا جس دك، يّ ، ل ذا ّ بإبع ادك ع ن ٌ ابن تي؛ ل ن ي نجح أح د افرحي! ٌ وي ل 2 ذي َّ للع الَ ال كث ر ȋ يض ع عراقي ل لرس التي! وب ا ً أيض ذي يَ َّ للإنسان ال ّ هز ها! فاسو لا .... سأظه ر مُدي م ن خلال ك؛ إ ْ ن ب ك بع ض النف وس العادي ة، ْ أحاط ت ي لك ي ّ ين يطع ن الك ذب؛ ص ل َّ ا ذا ح د ً فك وني لَ ا س يف َّ ع هذا الغذاء الس َّ يوز ذي يمنحه روحي على الياع َّ ماوي ال أفواهكم! وأنت، ّ من ْ والفقراء؛ ليمل 3 سي ْ تي تلقيك ن ف َّ ال ة َّ أم ّ فيكل ً شبكة .... 4 “imé stenakhoreménos para poli; avrio ine i proti stavrossi, ké pali, o Ios Mou tha ksana-stavrothi se epta meres ....” ب ْ س أل ماوات َّ س الس ّ واد، ... ص ل َّ الس ȋ ي ج ل تو حي د تاري ي الفص ح؛ ك وني في س لامي؛ أنا، يه و ه، أ حب ك؛ جاهري بكلمتي بلا خوف! تعال؛ 1 . ِ ، يضايقني ِ عني َ ي َ ك ِ ل َ ذ 2 ْ ت َ َّ ير َ غ َ تـ ً ة َ جأ َ ف ب. َّ ة الر َ بِ َ ن 3 ا. ً زين َ ه ح ِ رت ب َ ع َ ا، ش ً زين َ ح َ الله صار َ وت َ ص َّ ن َ رت ب َ ع َ ش 4 ا يكون ً ا. فغد ً جد ٌ زين َ ح ِ : "إني َ ة)، قال َّ (اليوناني Ŗِ َ لغ ِ الله ب ِ مني َّ كل ع ..." ِ اب َّ الس ِ وم َ في الي ٍ ديد َ ن ج ِ م ِ بني ِ ب ا َ سيصل َّ ل، ثُ َّ و ȋ لب ا َّ الص ي ا َ يُ ِ تار ِ ب َ سب ِ ب لفصح.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=