الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 65 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 673 هل ين؟ ّ تشك َ ك َّ لا! سلوكك ّ مع أن ٌ شفقة الآب عظيمة َّ إن كان م ا ً ع ّ يا، رو ّ كل ف قد قلب أعداءه فيك، فسقطت الغ شاوة من ع ن عينيك لتي جا ل، وأنا ق ّ ، من كل لبي ه تفت: تعال! لك، ف ل ً ز مائدة ّ تعال معي، سأجه ن تَوع ي من ب عد وس أشاركككأسي؛ منزل سيكون مسكنك و ً مع ا سنكو ن ريق لنستول على شعب كافر؛ َّ على الط لن أخفي أ ا ً بد ك ّ وجهي عنك لكن ا ً أيض ين ط ّ ست لب لباتي؛ ّ وا بي تي ب ب ّ رم 1 لك ي يع رفك ل واح د ف يكم ك ل ْ انعكاس ي؛ لت ق ل ش فة ع م ش عب الله َّ نكم: "حق ا إنْ أقول لك، كما سبق وقلت َّ ق ū ا َّ ق ū س"؛ وأنت، ا َّ القد لك م: إ ْ ن طيئ ة، Ŭ انك إلى ا َّ ي دك أو رجل ك س يجر ْ كان ت ا ً ها وألقها عنك بعيد ْ فاقطع – ي اة ū لك أن تدخل ا ٌ فخي ٌ وأن ت أقط ع أو أع رج م ن أن يك ون ل ك ي دان ورج لان ة؛ َّ بدي ȋ ار ا َّ وتلق ى في الن ا فتح وا قل وبكم لا عق ولكم! قل بكم ف أمله ْ انفتح وا عل ى ملكك م، دع وني أدخ ل بلفرح! افهمي، يّ سلاحك الوحي َّ طفلتي، أن د لك ي لا تُلكي َّ لاة؛ أسألكلا َّ هو الص منكم: م ن يلتمسن حق ا؟ من من بي نكم يري د مش اركتيكأس ي؟ ك أس الان قس ام ، ك أس الإنشقاق؟ لقد استولى لَ ȋ ا َّ علي ؛ ف قل ب م ص ّ ل ٌ ق َّ كم مز تصعب معرف ت َّ حتّ ه؛ عندما سأعود كم سيبقى من الإيما ن؟ ع ندما أ عود هل س أجدكم، يّ أص دقائي، خ لاف م ا أود أ ن تك ون وا؟ ه ل قالي َّ ا بللغة والت ً ستحتفظون دائم َّ د ال تي استودعت َّ كم إيّها؟ مونكفلاسفة وت ب َّ أم سأجدكم ت تكل رو ّ ش ن على برج ببل؟ ذيكن ت ق د منحت ه َّ بل روح ال َّ قول وا ل، م اذا ح ل 1 . ٍ واحد َّ كل ń سوع إ َ ه ي َّ يتوج م؟ لك - إ ّ ي يس ّ ي الفر و ذات خَ يكم ه خَ َّ ن ين كم لا تَملونْ ا َّ ريعة لك ن َّ م ون ع ن الش َّ ين؛ ت تكل ّ والصدوقي ٌ ة َّ في قل بكم؛ ش ريعتي حي ! يّ قليل ي الإيم ان! لق د جعل تم بسبب حجج ً وفارغة ً كلمتي بطل ة عقل كم؛ أقول لكم، قلبكم ب َّ إن كم َّ ن ȋ ، رض ȋ ماوات عن ا َّ كبعد الس ّ عن ٌ عيد ريعة، المح َّ م ا في الش َّ أهلتم أهم حة والإيم َّ وب ة والر َّ ة والت َّ ب ان ي ي ب ْ م ون بس ّ ذين ت عل َّ الح! م ن م نكم أن تم ال َّ الص أعداءه حقا؟ ... يّ أولادي، ما أصعب دخول ملكوتي! يّ ش عبي، م اذا ع اليم َّ ل الت َّ فعل ت بلغ ة ص ليبي؟ إلى م تّ يَ ب أن أتَم جاس ة َّ لة أو تل ك الر ّ الض ل تي تنص بونْا في هيكل ي؟ َّ ال ا نظ روا؟ ا لي وم أم نحكم أن تش اهدوا العجائ ب، 2 َّ ح تّ ون ب د ّ الوثني ؤ وا يرونْا، 3 ّ ني ȋ أ ً مرة ْ خرى أخذت َّ ن الشفقة م الي وم إل يكم، لا تغلق وا ببكم َّ عل يكم؛ أنا، إلَكم، أتكل في وجهي ... ب؟ َ لم، يّ ر َ ك َ ت َ تـ َ نكنت َّ عم ذين يشاركونن مائدتي َّ عن ال ... وأن ت، يّ مدينتي زة، لا ت َّ المي ئ ولا ت ت ل ّ ن ي بين ّ ي و ّ دي؛ دع ين أسود عليك كما أشاء لإ طي؛ َّ ناز مط ا ب يباركك؛ ū ، 5 نيسان 1993 ! َ ك ِ ه ب َ ضع ثقت َ ذي ي َّ لإنسان ال ِ طوب ل ذي ي َّ وطوبى لل ! َّ صغي إل ا لام معك؛ َّ لس الإخلاص هو ما يروق ل؛ آه يّ ابنتي ْ ... يّ نف لتها، َّ ا فض ً س هل سأرفض ا ً ا إذا ما سألت بسي؟ أبد ً لك شيئ ! أنا وأنت سنتابع 2 يض الروح القدس. َ ف 3 ي. ِ يحي ِ ير المس َ غ ِ رؤى وظهورات ل

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=