الحياة الحقيقيّة في الله

672 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 65 دق؛ ّ الص ّ لَ تعرف وا ق ط ً ا س تواجهون مَن ة ً قريب مثله ا م ن قب ل؛ هم نفس هم بكلام ȋ فس يحاول أع دائي أن يش توكم اع، َّ د Ŭ ا ا ا ً مار ل يس بعيد َّ يطان ق د أخذ في العمل والد َّ لش من كم؛ فالب اب 1 ً ا؛ ل ذلك ستض طهدون جيع ً كث ي َّ س يتألَ ا اه م تَ ك َّ ن ȋ ون ببي؛ م تطيع ك َّ ن ȋ ة و قيق ū رون ب وسيبغضونكم كذلك َّ ن ȋ ذين َّ فحق ا، كل ال ٌ يرة ّ أفعالَم شر ي ّ ر َّ يعمل ون للش بون َّ بغض ون الن ور وي تجن ا م ن أن ً ه، خوف يظهر عمل خريبي؛ َّ هم الت ا أق و َّ ق ū ا َّ ق ū ل لكم، كل وت ر من أوتار ق ق َّ لبي م ز ؛ ا في ط ريقكم يق ول بت ً إن ص ادفتم أح د عل يم م الف لم ا م تكم َّ عل أنا سي ْ بن ف ، فلا ت صغوا إلي ه ؛ فهؤ َّ لاء الن اس هم ستي على َّ اع؛ لقد أنشأت مؤس َّ د Ŭ من ا بطر خرة س، ال َّ ص .... وأب واب ا لح يم ل ن تق وى عليه ا ... ف إذا ص اد فتم ا في ط ريقكم وق ال لك م: " ً أح د ا س تبدلوا أ م انتكم تي َّ ال تَفظونْ ا للب اب برك ة أ خ رى متين ة"؛ ف لا تس تبدلوا! احذر اع يمكن أن تك َّ د Ŭ وا! فخمية ا ون ق ً ة َّ وي و قد يكون ٌ اب َّ جذ ٌ لَ ا م ذاق ، ولكن في الوا ق ع هي خد ٌ ع ة ق ٌ ال ة َّ ت ! لا كم؛ ق اوموا أحاب ْ ا ي دع ً ت دعوا أح د ي ل ا يط َّ لش ا ه َّ ن ȋ ، ن عل يكم الي وم، يّ َّ كهن تي، أن تغلب وا الش َّ ر ب َّ لق و تي َّ ة ال ه ا َّ أم نحكم إيّ أنا ؛ س تكونون في ح ّ ق ū ا رب رو ة َّ حي لَ لَا مث ْ يسبق ن من َّ جيش مكو َّ ضد ٌ يل ق ات َّ و الظ لمات؛ ائي، ط وال الوق ت؛ ّ ا، يّ أحب َّ ص لو ا ȋ نا ه و معك م؛ أعظم ٌّ ا؛ لا يمكن لإنسان أن يكون ل ه حب ً أحبكم جيع م ن أن يب ذل حيات ه ع ائ ه، كم ا ف عل ت أنا َّ ن أحب ؛ أن تم ائي؛ كون وا مل َّ أحب ص ين بعض كم ل بعض، أحب وا بعض كم ّ ا واثبتوا صامدين بلا خوف عندما، ستغط ً بعض ي بيتيكما بجاب أسود ، المحنة العظم ى تي تَوم فوق ه الآنكغيمة َّ ، ال 1 . ِ اني َّ ا الث َّ الباب يوحن ذل ك الآن قب ل أن ي دث، َّ س وداء؛ لق د قل ت لك مك ل عندما يد َّ حتّ ث تؤمنون؛  ، 19 آذار 1993 ( باح، َّ كنت أتلكأ هذا الص َّ يت الر َ ثُ رأ َّ ب ق َ ف ال: "وم ŕ تقر َ س )"؟Ņَّ َ ِ إ َ المجيء َ رين َّ فاسولا، أنا، يسوع، أمنحك سلامي؛ أي تها ا هرة َّ لز ، قول ل، هل تع َّ هرة من دون ماء؟ كلا َّ يش الز ؟ أنا ا ū لاء ا ّ ي وأنا ؛ ً ة ّ من يبقيك حي حي َ أ ا ً نا ِ ى عني َّ تخل َ ت َ ك َّ بدو وكأن َ ب ي َ يّ ر َ و َ تتكني ب ي ِ يد َ ي أ ِ د ِ ه َ ومضط َ مضطهديك َّ ي م القدر َ لَ َّ . وكأن ة على ا . ِ تل َ لق َ هل َ ؟ ربا لا، ربا أعم َ ك َ شيئت َ ل م َ عم َ أ ِ إني ل ال كس. َ ع وهل تعتقدين ن َّ أن أسح بذل ك؟ حي َ أ ا ً نا تفاجئنا، وم ٍ ح بمور َ سم َ ت ا يمكن نا َ أ َ قول َ ن ن ها: َ ين ِ ح سباب َ ا، لله أ ً سن َ "ح ن َ الله ب َ د سْح َ ه. لق يُ َ دث وصر ِ ب ٍ احة هذا ٌ لغز نا." َ سبة ل ِ بلن ٌ معي؛ صحيح ٌ ك صرية ّ يسرني أن َّ أنن أ سح ب دوث عظ ȋ ها لمجدي ا ّ مور لكن ȋ بعض ا م؛ با أ نا ّ ن تعاهد نا أنا وأنت على الإخلاص، فلن أسح لشيء أن يول بين وبينك؛ أريد أن أشفي هذا اليل ب تض حيتي ولفرحي وجدت ما كنت ا أريده؛ ً دوم كن ت أب ث ع ن قل ب غ ي منقس م وح ين وج دت رت أن أس ت َّ قلب ك ق ر ول علي ه .... (تش عي ّ ج ،) خر جت ا ع ن أ ً بحث ذن مص غية ف عث رت عليه ا؛ ع ن دها ، ب ا أ َّ ن حكم تي، كم ا ل ً دائم ْ ا تعلم ين، منحت لولاد الب س طاء، كمة؛ ū الآب أن يمنحك ا َّ لذلك سر ل َ ه يح؟ ِ ح َ ذا ص َ ه ( ً كان هذا عفويّ ا.) ً جد

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=