الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 65 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 671 كما أعطيت 1 البارحة؛ ا َّ كئي علي َّ ت ا فيكون فمك ً دائم كسيف ل؛ ا معي؛ ً أحبك؛ كوني واحد  ، 17 آذار 1993 ا لام معك؛ َّ لس يّ ابنتي، علي َّ مي أولاديكل ّ ك أن ت عل م ا منحت ك؛ لا ت افي، ّ ني ȋ أمام ك و ّ ني ȋ درع ك؛ مهم ا ح او ل ا ي ّ ر ّ لش ر، فما من أحد على الإ طلاق سيفصل بينك وبي ن؛ م َّ ع أن ً إبليس استنفر رجالا لإعاقتك، كما جعله م يَ معون ق ى ً و ا؛ ً ك، فلا تافي أبد ّ ضد أنا ّ الكل القدرة ّ وعين ا ي ي تشهدان ذي ي َّ لم ال ّ الظ لح قون ه بك؛ يّ مَبوبتي ، سأ ملك م تي َّ ن ق و ا بوفرة؛ ً وسأمنح جيع أولادي خبز س أجعل غيت ك عل ى بي تي تل تهم أ ع دائ ي؛ س أ جعل ً ا لَ م؛ ل ذلك لا ت افي أب د ً من ك تُدي د ا، َّ ȋ ن "ا ȋ نا ه و" ٌّ يمكث أمام ك؛ برك اتي تَ ل علي ك وك ل م ن أوتار قلب ك َّ ة والس َّ جاعة، والق و َّ ش ح بلش َّ سيت لام؛ وب ذه ا ريق ة َّ لط لاص Ŭ كمل ȋ رين على الوجه ا ّ ستكف النف وس ول تجدي د بيتي؛ ا رفع ي ص وتك ب لا خ وف وأنبئ ي؛ أن بئ ي ، يّ ابن تي ، من قلوبكثية! م َّ ر َّ لتمحي الش نكان ل ه أذنا ْ ن فليسمع م ا يق ول ال روح الي وم للكن ائس؛ فلي أ تك ل م نك ان ؛ ً عطشانا ا كتبي وقول هذا لنفوسي الك َّ هنوتية: َّ الت َّ "إن ّ ا في الس َّ م رد ق د أخ ذ في العم ل، إن ، وم ن ّ ر يعيقه يَب أن يزال ا؛" ً د علن ّ لا، قبل أن يظهر التمر َّ أو 2 1 ل في ْ في آر ماع. ِ نسا، أثناء الاجت َ فر 2 2 ي ِ يك ِ تسالون .7 :2 أقول لكم: أحبوا كنيستيكما أح بها أنا و يت َّ كما ضح جعله ا بكام ȋ ب ذاتي في س بيلكنيس تي له ا َّ مقد س ة، أن تم ا، يّ ً أيض كهنتي، ضحوا بذاتكم في سبيلها، اق تدوا ب؛ َّ ف ذلك أقول ه لم يعكم وأع رف أن خرا َّ في ال تي تصن ا؛ أخ ً ستسمع صوتي ول ن تذلن أب د اطبك م الي و ق ول ȋ م لك م م ن ص ميم قل بي الكلم ات الري رة ذ تي اتُ ا َّ ال قلته ا خ ي: " ȋ لتلامي ذي في العش اء ا ذي َّ أح د ال ن يش اركونن ي؛ أق ول لك م ه ذا الآن ّ د ض د ّ مائ دتي يتم ر ، قب ل أن ȋ "ا َّ عن دما ي دث تؤمن ون أن َّ ي دث، ح تّ نا ه و" مكم، اليوم؛" ّ يكل غار، لا ت دعوا قل وبكم ّ يّ أولادي الص ت ضطرب؛ ثق وا ا سيس ل الآب م ً ، ولا ت افوا؛ قريب َّ في َّ عمودي ة نا ر ليح رق جرائم تي َّ اعة ال َّ هذا العالَ؛ ستأتي الس سي دخل في ها رجال ؛ في ال ّ ليس وا م ن ٌ الس لطة مقدس ي، رج ال واق ع ه ذه اعة قد أتت؛ َّ الس أنا ر ّ ، يس وع الس يح، أود أن أح ذ كهن تي، وأ س اقفتي بيتي َّ ركل ّ وكرادلتي، أود أن أحذ من ضيقك بي؛ فكني ستي روا، لق د ا َّ تق تب م ن ض يقكب ي؛ ت ذك خ تتكم، ب روح ي دوني؛ لق د اخ تتكم ّ س، لتمج ّ الق د من ذ الب د ء ل تكون وا أرك ا ً نا لكنيس تي ولتحي وا بإ ً متين ة يم ان ū في ا قيق ة؛ لق د اختتكم لتشاركوا في مُدي ولتعوا خ رافي؛ ا ار؛ َّ صون بلن َّ ا قريب ستمح َّ أق ول لكم عم َّ ق ū ا َّ ق ū ب وا؛ َّ تَر ّ وا وص وموا ل ئلا َّ ص ل الب ث وا ص امدين واحفظ وا تموه ا؛ ْ م َّ تي ت عل َّ قالي د ال َّ الت أطيع وا ببي 3 مهم ا ج رى؛ الب ث وا أمين ين ل ه وس أهبكم ا تي س تحتاجون َّ ة ال َّ عم والق و ّ ل ن إليها؛ أستحلفكم أن تلبثوا أمينين له وأن من َّ بوا كل َّ ت تجن ش يء، ّ د علي ه؛ ف وقك ل َّ ي تم ر لا تص غوا ا ً أب د ّ إلى أي ش خص ينب ذه؛ كم ل ه أن ينقص ه ّ ب ū ا ً لا تس محوا مطلق 3 . ِ اني َّ ا بولس الث َّ الباب يوحن