الحياة الحقيقيّة في الله

670 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 65 يرفض ون! لا يمك نكم أن تقول وا فيم ا بعد إ ن َّ ن لَ أس تعمل قدس وأقول لكم ȋ كم في قلبي ا َّ جعكمكل ȋ الوسائل َّ كل كم لا تزال ون َّ ؛ لك ن ّ ك م ل ن تَ دوا حب ا أعظ م م ن ح بي ّ إن ا عل يكم؛ أ ً ر وح دكم؛ س أنزل قريب ْ تائه ين في ه ذا القف ا ّ م ً أرسل لكم رسولا ّ الآن ف إني تل و الآخر لي خب ار؛ ȋ علن وا ا كونوا م ظين! ّ تيق َ يّ رب، نا َ أ ، مارانا ِ بلفرح ٌ ومليئة ٌ سعيدة تاه! ن فس م ّ أسهر على كل ّ لا تافي؛ فإني ن أنفا سك ب نان! ري، ّ وم هذا، أقول لك: بش َّ في زمن الص يّ حام ّ تي، بشري ئي ولا ت َّ وت ن ب ا عندما ً عيي اهتمام ّ يللك ه َّ مت موك ا؛ ً ويكمون عليك ظلم ّ أحبي وكوني ص ً بورة ؛ أ خبين، يّ تي، َّ ب ن ي هل ذ كلمة أو ْ يمكن أخ جلة من الكتاب س ّ القد وتَليلها وحدها خارج سياقها؟ َّ كلا يّ بدو تناقض كلم َ ا قد ت َّ نَّ ȋ ، ب َ ر ً ة أو جَ أخ ً لة رى، و َ سبق ها. َ قلت سائل؛ َّ أن يفعل ذلك مع هذه الر ٌ وهكذا لا يستطيع أحد لقد قلت إ ن َّ ن ع ّ وحدي الشر َّ الوحيد والد ن َّ يّ الوحيد؛ 1 ȋ عيناك وقلبك ا ْ فاسولا، لتلتمس ة فقط؛ ّ مور غي الرئي فالمجد ّ بدي ȋ ا ȋ هو في ا مور غي ة؛ كم أبتهج في َّ الرئي عف! ّ الفقر والض ا ها َّ تي أمنحك إيّ َّ عاليم ال َّ الت َّ علمي أن تكم، فحيث يكون روحي، تكون َّ ري ū لاصكم، و Ŭ هي ة؛ َّ ري ū ا أنا، ٌ ب، روح َّ الر ؛ 2 ا كتبي: 3 ْ ف َّ "إذا كان لل ن ّ اص Ŭ س جسمها ا ، فهن اك ا ً أيض ٌ جسم لل روح؛ فق د ورد في الكت اب: ك ان آدم الإنس ان ل، َّ و ȋ ا ا مَي ً ؛ وك ان آدم الآخ ر روح ً ة ّ ا حي ً س ْ ن ف ا؛ ذلك يعن، لَ ً ي 1 إرميا .12 :4 2 يوحنا 2 ؛24 :4 كورنتوس .18 :3 3 ِ إليه من الكتاب َ شار َ ا قد أ ً مقطع َ ن أنقل َ ب أ َّ ني الر ِ م َ طلب س. َّ د َ المق ه ر الروح ي ْ يظ ً لا َّ أو ، ب ل البش ري، وظه ر الروح ي بع ده؛ ا ٌّ ل، م ن ال تاب، فه و أرض ي ّ و ȋ لإنس ان ا بطبيعت ه؛ ّ رضي ȋ ماء؛ فعلى مث ال ا َّ والإنسان الآخر من الس ، يكون ّ رض ي ȋ ا ون؛ وعل ى م ّ ماوي َّ ماوي، يك ون الس َّ ث ال الس ون؛ ّ رض ي ȋ وكم ا حلن ا ص ورة ا ، فك ذلك نم ل ص ورة ّ ماوي َّ الس ؛ ا َّ لل َّ حم والد م لا يمكنهما أن ي رثا ملكوت الله: ولا يمكن الفساد أن يرث ما يدوم بد؛ ȋ إلى ا ن ا لا َّ أقول لكم سرا: إن ّ "وإني ل َّ ا، بل ن ت بد ً نوت جيع فخ في الب َّ ظة وطرفة عين، عند الن ū ا؛ في ً جيع خي؛ ȋ وق ا ه سينف َّ ن ȋ خ في الب وق، في موات غي فاسدين ونن ȋ قوم ا لَ ذا الك ائن الفاس د أن يل بس م ا ل يس ّ ل، ف لا ب د َّ نتب د بفاسد، ولَذا الكائن الف اني أن يل بس لود؛ ومتّ Ŭ ا ل بس لود Ŭ الكائن الفاسد ما ليس بفساد، ولبس ا هذا الكائن صر الوت؛ َّ الفاني، حينئذ يتم قول الكتاب: لقد ابتلع الن ف أين يّ م وت نص ر ك؟ وأي ن يّ م وت ش وكت ش وكة َّ ك؟ إن ريعة؛ ف َّ طيئ ة هي الش Ŭ ة ا َّ طيئ ة، وقو Ŭ الوت هي ا الشكر ذي آتا َّ ال نا صر َّ الن عن يد يسوع السيح؛" 4 طيئة Ŭ رتكم من شريعة ا َّ ن عم، لقد حر والوت؛ تع ال، ا ل إلى أن تنته ي ً ق ي ملص ة ْ ب َّ مهم ت ك؛ أ نا، ّ خالقك، سأتَ َّ مها معك؛ معي، يَب ألا تافي؛ م عي تكون ؛ ً مائدتك زاخرة لن ا؛ ً ى عنك أبد َّ أتل ، 15 آذار 1993 َّ يّ فاسولة آلامي، أبقي عينيك علي ؛ أبجين و أ عطي 1 4 كورنتوس .57-44 :15