الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 11 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 67 ȋ منذ ا وبئسة، ل ً تك ضعيفة ْ زل، عرف َّ كنن أحبك ؛ لقد أ ْ خذ ت احتياطاتي كي تبق ل؛ ً ي ملصة هل ظن ْ نت ن َّ أن لَ أك أ ْ ن ذلك؟ كنت أ َّ علم كل ش َّ علم كل يء، ولَ َّ ذا السبب َّ تك؛ لقد قلت لك إن ْ اخت ضعفك الفائق وبؤسك يَذبنن؛ تعال َّ ، فإن هذا الإرشاد س يحيي احت امي؛ إ ن َّ ن ȋ ٌ سعيد ه يعالج َّ ن عدم عدالتكم؛ فاسولا، ت ّ و جين بكلمات عذبة! كلماتي، َ يّ ر َ ب؟ أ َّ ي َ ا أ َ لَ ٍ ة قيمة ح َ مام ضو ٍ ر م ِ لوك ٍ يكهذا؟ ك كلمة عذبة ومَ ّ ل َّ بة، ّ آتية حتّ منك، تصبح َّ إلَي ً ة في ح ضوري؛ تصبح ً كبية في م ْ سمعي؛ لا تَ ّ ل ي ا ً أب د م ن الكتاب ة، يّ وس ي لتي َّ الص غية؛ كل م ا تفعلين ه يأتي م ّ ن؛ أوقف ك بق َّ وتي وأنادي كك َّ لم ا أ رغ ب؛ أ ّ أحبك، أحبي نت ا ً أيض ك؛ َّ رب ( شعرت ا ً يض َ أ َ م َ ظ َ بع ت ِ ه ِ ت ِ لاشيني كل ً يا . كا َ ن ذلك وك َ أ ني َّ ن َ غوص في أ َ أ ِ عمق . ٍ مُيط ٌ شعور َ ه ل َّ إن رائع، ر َ غب َ ب ْ Ŗ ن َ يم َ ت ِ ل َ كني الله ونا َ أ ا بذلك ً سعيدة جد )! 10 أ ر َّ يّ ، 1987 فاسولا، هل تتذ رين عندما أ َّ ك ت شعبي ْ طعم ال َّ ن؟ لقد زلته من ْ أن ماء، كان من َّ الس احتياط ي في ال ماء؛ َّ هل س ْ ت ع لمين ن أنا َّ أن ْ من رفع الياه ل يم َّ ر شعبي في سيناء؟ َ نـ َ عم، َ يّ رب. صغيتي، أنا ضابط ّ الكل ؛ أنا من وضع م عك هذ ا ȋ الإرشاد غ ّ ذي ا؛ فاسولا، ً ا كبي ً عدد لقد ت ك َّ ل ْ م ت معك ْ هذا الوقت! أرأي َّ كل ت؟ َ ي، ما زلت أ َ إلَ َ خاف أ ْ ن ْ ع َ هذا من و َ يكون ِ يي ال باطني ... اسحي ل أ ن أ ً قول لك حالا إ َّ ن ك لا تستطيعين ً أبدا ذلك العمل! ّ وحدك القيام بكل هل ت ْ ؤمنين بلع جزات؟ نعم، أ ْ ؤ ِ من. اعت ا أ ً بي إذ هذه معجزة؛ أحبك؛ َّ ن أحب َ يّ أ َ ك َ ر للأ ِ بي. كيف أفس ِ شخاص َّ الذين ي َ سأ ني َ لون كيف َ أ َ ؟ أ َ راك ِ شعر بِ َ ك ِ ضور ِ ب ِ ش َّ د ٍ ة، وهذا ليس ِ من َ َ تَيلاتي. قول لَ م إ َّ ن ك ت ر ْ ي نن ب عيون ن ْ فسك؛ َ أحيا ً نا، يّ يسوع، َ أظن ني َّ ن َ أ َ أ َ تـ َ و َّ هم حضو َ ك َ ر ، وأري ْ ن أب َ د أ ِ ع َ د ِ ن َ نظري ع (الر ْ ؤيّ) ِ ȋ قن ْ ف َ نـ َ ع َ سي أ َّ ن هذا َ ل َ يس َ أ َ نت... فاسولا، ب ف ْ ع لك هذا، أ نت ت َّ سيئين إل ؛ لقد م ن ْ حتك هذه عمة ّ الن ؛ 1 اقبلي م وهبتي، ا قبلي ما أ عطيك! ِ ربي َ ، أ ، عندما يكون ً حيانا قس َّ الط ا ً حار خ َّ اصة في بنغلادش َ أ َ شعر ب ِ ة ني َ منهك ، َ ا بلع ً رغبكثير َ أ َ م ِ ل َ أ َ ر. أ َ كث َ ، أ ً حيانا رغب َ أ ْ ن َ أ َ ع َّ مقط َ كون ِ ع ń إ ً ة َّ د ِ ة َ أ قسام! إ ن َّ ن أمنحك الق ة َّ و الكافية لت ت ّ ممي أ عمال؛ لقد قال ل وقا م َّ ر ً ة: " قواي َّ لن تنحط أ ا ً بد با أ َّ نن أ عمل ل ّ ب َّ لر َّ ، ن ȋ َّ ب َّ الر بن ْ ف سه هو ق تي َّ و " ؛ صغيتي، ل قد ْ قدتك م ْ ث ل ما يقود ȋ ا غي َّ ب ولده الص بيده إلى الدر سة؛ هل ت ق ّ درين ما ْ رب ت معي؟ ْ ِ بلفعل، لقد ربِ ا ِ ا. ب ً ت كثير ني َّ ن َ أ ْ َ ل َ أك ْ ن أمارس َ أ َ ة َّ ي ديّنة، َ ي َ ول ك ْ ن ِ عندي إ َ منذ أ ِ يل في البيت ْ نَ َّ يّ ِ م الم درسة، و َ أ َ ل ْ دخل َ الكنيسة منذ ِ معمود ِ ة ا َّ ي ذي َّ بني البكر ال الآن عم َ ره خمس َ ، بلفعل لقد ع ً سنة َ رة ْ ش َ ع َّ ل ْ م َ ت َ ني أ َ شياء كثيرة. ليس ني َّ ن َ أ َ أ عتبِ َ نـ ْ ف ِ مة، ولك ِ سي عال َّ ن َȋ على ا َ ك َ قل ع َّ ل َ متني َ م ْ ن تكون َ أ َ نت ِ وكم تَب َ نا، وكيف ِ نَب . َ ك لقد أ عط ْ ي ت َّ اص Ŭ ا من حديقتي ا ً ك ثِار ة؛ أ رغب ب ْ ن أملك م من ثِاري؛ َ ( سأ ته ْ ل َ ا لا أ ً شيئ َ رغب فيكتاب ِ ت ِ ه.) أ عرف يّ فاسولا ، وليك ن بسب رغبتي؛ َ ( أ َ ل ْ ع ِ ستط ة كبيرة. َ ابتسام َ ت ْ ب َ ك َ كان ْ ت هذه "الـمـ حادثة" غيرة مع يسوع رائعة. وك َّ الص ني َّ ن َ أ َ كنت أتك َّ لم م ٍ ع صديق َ أ َ عزيز، ل َ ع الامتناع ِ ستط َ عن الابتسام، ح ŕَّ ال َّ ض ِ حك، ْ كنت ً سعيدة!) َ 1 أ َ ن يكون الر ń ة بلإضافة إ َّ عندي رؤى عقلي َّ ؤى الخيالي ة.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=