الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 65 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 669 أو َ ف ع دالتي س تبل ج ه ا م ع ه ؤلاء الب اع ة، 1 م بلفع ل َّ نْ ȋ أولئك الب اعة ذين جعل وا كنيستي تَحد، لقد استبدلوا َّ ال قيقة بكذبة؛ ū ا شيء؛ لق د َّ تسمعكل َّ شيء وأذني َّ ت رىكل َّ عين َّ إن رأيت هميك ذاتُ َّ فظائع في مقدسي من مت جل ȋ ي ّ م؛ صل داع مب دأ Ŭ ن فوس هم، يّ ابن تي؛ فا س لوك هم؛ آه لا، لَ وا ū يتص ا ف ون ّ ؛ لا ي توق ا ً أب د َّ فك ي بني أع رفك ل َّ للت ّ ش ر ٌ ج ة ّ هم! قل وبم متأج م اس ū كش علة هائج ة م ن ا لمكي دتُم لإهلاك ا؛ ً م ي ت آمرون مع َّ ك م ع رس ائلي؛ إنْ 2 تي تَعله م ّ ة ال َّ خص ي َّ ا، يّ ابن تي، فق ط الص لحة الش َّ إنْ ذي يأتي م ن خلال ك! َّ يري دون أن ينق وا ص وتي ال ا لغ ش ون ق د ين م؛ ق ن فمه Ȋ والاض طهاد يم هم وس س لحة ال تي ȋ ا َّ ويس تهدفونك، لك ن أع دوها س تقتلهم الواحد تلو الآخر م ا لَ يتوبوا لام َّ ويصنعوا الس معي؛ أق ول لَ ؤلاء الباع ة: "ث روتكم سيس ت ولى عليه ا.... عب، ستجلسون عاري ّ ين بلر ّ ومكسو ين رض؛ إذا ȋ على ا تي اقتفتموها، يغفر لكم؛ لَ َّ الآثام ال ّ عدلتم عنكل ّ ي ت بق الكث ي ؛ ّ وع ودوا إل ّ ر َّ وا ع ن ص نع الش ّ م ن الوق ت! كف ها الب ائع؟ َّ أن تَوت أي ٌ لماذا أنت حريص أنا لا أجد ً متعة ر ّ ذي ت تحد َّ بإذلالك، أنت ال من بيتي – َّ ف تحي ا! إن ْ تب 1 دو ِ ه َ ي. الباعة: مضط ِ دي َ ن َ الك َّ همي َّ د مت ِ قص َ ص ي َّ ة: في هذا الن َ الباع َ الروح القدس. الباع يل". َّ ي في "الل ِ ل ِ بناء آوى" العام َ : "أ ً عني رمزيّ َ ة: ت اني في رؤيّ َّ الث َ حش َ ل الو ِ د تَث َ ة: ق َ الباع 13 ية. ِ س َ الماسونية الكن ِ عني َ ، وت ح كتابي َ ل َ د والجاف. الباعة: مصط ِ ة: الروح العقلاني، الجاح َ الباع ا: روح ال ً . وتعني أيض ٍ كذبة ِ ب َّ الق َ ل َ بد ٍ خص َ ش ِ ل مي ِ مرد، المعل َّ ت يّم ȋ نا يسوع منهم في ا َ ذر َ الي الذين ح َّ ج َّ وم الد َ ياء الي ِ نب َ أ َ ذبة و َ الك خيرة الآتية. ȋ ا – قال القديس بولس: "ولذلك نعلم، ال َ و ْ قـ َِ لا ب ِ الروح َ ي ِ ن ِ مه الروح القدس، قار ِ ل َ ا يـع ِ ب ْ ل َ ، ب ٌ ة َّ ي ِ ان َ س ْ ن ِ إ ٌ ة َ م ْ ك ِ مها ح ِ ل َ تـع ِ ات َّ ي . ِ ات َّ ي ِ لروح ِ ب 1( كورنتوس .)13 :2 2 ة. َ د ِ واح ٌ م عصابة َّ نَّ َ مت أ ِ ه َ ف يد الآب َّ تب ارككل ٌ مدودة ها ّ ذين يلتمسونه، أي َّ ال الب ائع؛ ْ أسرع ْ ل َّ وتوس من الآب نعمته ف يستجيب"؛ وأن ت، يّ ابن تي، أق ول ل ك: الب ث ي ثابت ، ك ً ة ّ وني قوي ً ة ا ص داي؛ ك ونيكس ً وك وني دائم ين َّ يف ذي ح د وأعل ن ي لاهتداء ا ّ ة؛ صل ْ ة وغي ّ رسالتي بقو لع الَ من ق لبك لكي ف الش ّ تتعر عوب على ح نان روحي القدوس ؛ دع يهم ي ر وا ، وسلامي، وصبي، ورحتي ووفائي، من ّ حبي خلال هذه سائل؛ كوني بلا خوف ولا تنسي َّ الر ن َّ أن معك و أمامك ؛ َّ ذي سيقودك إلى الس َّ عانقي صليبي ال ماء؛ أنعشي كنيستي وأ سي؛ ْ بجي ن ف ا ذه بي بس لام واعمل ي واج ȋ بات ك ا خ رى ال غي َّ ص ة؛ ا اركك ب ا؛ ش ȋ دعي ن أنا وع أبرك يس ن ك؛ ب ركي حين؛ ّ وسب  ب َّ الر ِ كن َ ي ِ ا. ل ً ب مبارك َّ الر ِ كن َ لي َ يسوع م ً ح َّ ب َ س ا. ، 9 آذار 1993 عال! َ ماراناتاه! ت أمنحك سلامي، أنا َّ ، وعل ى أب وابكم بل ذ ٌ قري ب ائي! فم ن َّ ات، يّ أحب م وا الث ل: ّ ين تعل ّ ش جرة الت ن ها ْ م تّ ص ار غص ا ً ص ْ رخ راقه ْ أو ْ رجت ْ وأخ ٌ ف قريب ْ ي َّ الص َّ لمون أن ْ ا، ت ع ؛ ْ تم ْ هكذا أن ا، م تّ ً ض ْ أي ه َّ ه ذا كل ْ تم ْ رأي : لموا ْ ف اع ن َّ أن عل ى ٌ قري ب و ْ ب ȋ ا اب ا َّ ؛ وأم ذلك ال ل م بم ا ْ اعة فلا ي ع َّ ك الس ْ م وتل ْ ي و َّ ماوات، إلا َّ ، ولا ملائكة الس ٌ أحد ده. ْ أب وح 3 ا، كم ا تَم ع ً جعك م جيع ȋ ليق ة! ك م أت وق Ŭ ته ا ا َّ أي جاج ة فراخه ا تَت جناحيه ا، وم ا زال العدي د م نكم َّ الد .ŕَّ 3 م .36-32 :24

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=