الحياة الحقيقيّة في الله

668 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 65 يهوه، أنت إلَي، ح اسك، ّ أسب ك نظرت إلى َّ ن ȋ سي البائسة ْ ن ف تُا ْ ومل بإشراق مُد ك؛ ّ قلبي يرنَّ َّ إن لك، يّ أبت، وروحي تبت هج بروحك؛ أيها الإله، أب، ا سي أن تستسلم ْ لن ف ْ سح تين َّ بين ذراعيك الحب بو مك على قلبي ْ ضع خت لك ّ يصي حبي َّ حتّ أقوى من الوت ذاته؛ آمين؛ راضي ا ȋ كوني، يّ ابنتي، كينبوع يروي ا لا ة ّ ف ؛ يها الإ َ أ ه َ ل ير، ِ د َ الق ِ ا ْ ف َ نـ ِ ل ْ ح َ ْ سْ . َ ر فيك َّ ذ َ ج َ ت َ ن تـ َ ي أ ِ س َّ القيقي َ لام َّ دت الس َ ج َ لقد و ِ ، يّ أبت َ فيك . ه، ربي، ِ هو َ ي دء؛ َ منذ الب َ أنت ٌ ملك َّ عند المساء، والص باح، والظهر ب، وأعطش للقدوس ِ أح َ س َ م َ ذي ل َّ ال ع َ اصبـ لبي َ ه ق من ٍ واحدة ِ ذي ب َّ وال ه ِ نظرات لبي. َ ق َ ت َ ف َ يّ ر الآن، َ ك َ ف أمام ِ ق َ ب، أ م ً ثيرة َّ للش فقة، َ هذا الق َ ولا أزال سجينة فر، َ تعال جانبي، ń إ َّ ن َȋ دينكثيرين ِ مضطه يرتِنونني .... كوني م ثل شجرة مزروعة قرب ماء الينابيع، فأنت لست ؛ ً مهملة أنا بذاتي حارس ك؛ ٍ عال ٍ وت َ ص ِ ب صي، ِ ل َ أنادي الآن مُ لب َ يسوع! أيها الق س! َ قد ȋ ا غوص َ ي ت ِ س ْ ف َ نـ َ عل َ ذي ج َّ ال َ أنت ، ٍ حب ِ ة َّ عمودي ِ ب ذ ْ َ ي تَ ِ س ْ ف َ ع نـ َ د َ لا ت َ ك ْ ل ! أنا ا؛ ً حارسك أيض 1 ّ شد ȋ أدافع عن ا ّ أني ّ عن ٌ ومعروف ا وأنقذهم من مضطهديهم، لقد ناولتك كأسي ً فقر ل تشربيها معي ... هل تعلمين لماذا أتيت إليك؟ لا لام َّ تافي، فالس سكب على هذا ȋ معك؛ جئت إليك ال َّ اللا ّ يل، من خلالك، حبي متن اهي؛ جئت ا ً أيض ȋ لام َّ أم ي الس َّ ركم أن ّ ذك ريق َّ آت؛ فب الط مُ َّ ذي غادر منه سيعود؛ وأن َّ ال ٌّ يئي يقين كالفجر؛ جئت ا ً أيض ȋ قيق ة، ū فيكت اب ا ٌ خب المي ع ب ا ه و مكت وب 2 شرح لكم بكلام بسيط ما لَ تفهموه؛ ȋ و لك أب لتحمل ي مع ي ص ليب ال َّ لق د فض وح دة حراء م َّ ة ولتجتازي هذه الص ū والصا عي، ج ا إ ً نب لى جنب؛ َّ إن الق دير ق د ص نع ل ك العظ ائم؛ فس أجعل ص وتي مكان رغم العارضات؛ ّ ا فيكل ً مسموع اسعي، يّ َّ ا للجروح البليغة ال ً فاسيليكي، نظر قها ūْ تي أ بك ذين ه ّ هموك، ال َّ مت ، سيكون أجرك َّ همي َّ م في الواقع مت ماء؛ لا يم َّ ا في الس ً عظيم عم ة؛ ّ ب ك ه ذه الن ّ كن ن أن أجن 3 1 ِ ني َ جاب َ ن أ َ هذا يسوع م . 2 س. َّ نه، الكتاب المقد َ مت أ ِ ه َ ف 3 َّ ن َȋ ا ً عروف َ ي م ِ ع َ عون م َ صن َ ، ي Ŗ َ َ لَم بهاجَ ِ ماح َّ لس ِ ه ب َّ ن َ سوع أ َ يقصد ي . َّ علي ً ضة ِ و َ تكافئني، مع َ س َ ماء َّ الس

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=