الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 65 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 667 ئي بلا خوف؛ َّ تنب اذهبي إلى العظام ال ة فأعطيها ّ اف ً م ، ū ا دني؛ ّ حن وتَج ّ ا لتس ب ً س أعطيها نفس ن ع م، س أنفخ عل ى م وات لك ي يي وا ويهتف وا: "م ن مث ل ȋ ا رهم ّ الله؟" س أذك خالق ّ م لن يَدوا حبا أعظم من حب َّ أنْ هم؛ ، 2 آذار 1993 ا َّ لس لام معك؛ سيها ل أنا ّ دقيقة من حياتككر ّ كل ، ال ȋ قلب ا قدس، اليوم؛ يّ فاسولتي، أقول لك: عيشيكأ َّ ن هذا ه و يومك م ا بو َّ رض؛ يَ ب أن تفعل يك ل ȋ خ ي عل ى ا ȋ ا س عك خ رق من ك َّ أي َّ لتعيش ي بقداس ة؛ إن لش ريعتي س يكون ! َّ ا في عي ن ً مريع ه ل فهم ت، يّ فاس ولتي، ا ً مريع .... ع ٌ رضة للخطيئة أنت، فلا تُجري ا ً أبد أ حكامي؛ تقدمة تعطى ّ كل ستستخدم ّ ل بب لا Ŭ ص النفوس ؛ ٌ عرضة ّ للض وثقي ب َّ كئي علي ّ عف أنت، ف ات قدر ȋ ة؛ تي ا َّ زلي ّ ك وني متج ذ ق دس لتن ال ȋ في قل بي ا ً رة ا ة ّ لق و والن ور؛ ا كشف لك عن وجهي ȋ لتك َّ نظري، أما فض وأظ َّ هر كل كن وز ق دس؟ مُ د ȋ قل بي ا كنيستي ه ذا؟ وب لكشف ع ن وجه ي ل ككش فته إلى ملاي ين آخ رين؛ يس وع ه و اس ي يك عل ى ّ ب د، والآن س أس ȋ وأن ت ل، إلى ا ا س م آ لام ي: فاس ولة -آلام-يس وع ؛ والآن، يّ فاس ولة آلام ي، ص ي ّ ل معي َّ ن ȋ ً وم هذا سيكون ثقيلا َّ زمن الص َّ علي؛ خاطبي الآب وقول من بعدي هذه الكلما ت: أيها الآب زل، ȋ ا س اسك، َّ لي تقد ū معرفتك هي ا َّ إن ياة ة، َّ بدي ȋ ا معرفتك هي معرفة ّ ق ū ا ، يّ أب ّ كل حكمة، ْ س ّ قد ن بروحك القدوس كي ينطق قلبي بقوالكل ها حكمة؛ أيها الفريد والكامل، يّ مصدر ū ا ّ ب امي، َّ الس ا ْ فتن ، أيها اللال، قلبي حك ليل نْار؛ ّ ليسب ّ يّ ينبوع الر والعود، ّ عط ْ ر سي البائسة ْ ن ف بعطرك العذب ّ حتّ عندما ألاقي ملكي وابنك الحبوب، لا يشيح نظره ا ً بعيد م ؛ ّ ن ْ أن أعرفك يعن أن أكون في ن ورك، ذي سيين َّ هذا النور ال ريق َّ الط ويَذبن في خط ى ابنك الحبوب؛ يّ ، تعال، ّ ي ū نبع الاء ا تعال واغمرني، أنا ابنت ك ق َّ ذي يتدف َّ في سيلك ال بغزارة من مقدسك؛ ا الدموع! َّ ! أحبك حتّ َّ هم َّ لل د سي البائسة ْ ن ف ْ ع س، َّ ما هو مقد ّ ت توق إلىكل سي تذوق حنانك، ْ ن ف ْ دع

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=