الحياة الحقيقيّة في الله

666 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 65 أ شيء؛ فأ َّ تسمعانكل َّ ذني من ْ ذناي وعين اي ليست طبيع ة ة ولا ش يء ّ بش ري يفل ت م جيل َّ ؛ ب ا أن ّ ن ك ه و ذي يت ار، ولست أنا َّ ال ، 1 العص يان في بي تي س ينزل َّ ف إن عل يكم غض بي والعتم ة رض ȋ امس ة س تطبق عل ى ا َّ الد ا؛ ً قريب هذا ل يس خي اري ب ل خي اركم؛ أنا اختت أ ن أرفعكم ، ب رأفتي وس ّ من قب وركم ب رحتي وحبي لامي، ولك ن انظروا ْ ك ّ كث يين م نكم لَ تَ ر ّ ك م أن ٌ هم عاطف ة تَ اه ه ب تي؛ ف لا شيء ر فيكم بعد؛ ّ يقدر أن يؤث ل ق د اس تنفذتُ صبي وأن ت، يّ ابن تي، ك وني ص داي؛ فمهما ضايقوك بقسوة، لن أسح لَم أن ينتصروا عليك؛ عل ى العك س، س تكونينكس ي ف ح ين تنطق ينكلم اتي؛ ا ً د َّ ريهم مُد ّ ذك ن َّ أن لا أسر ير وع اص، ّ ، بوت إنسان شر عاد ّ ير وع اص يغ ي ّ ولك ن بع ودة إنس ان ش ر ا ت ه ل ي بح رض ȋ ا هذه ا ً ياة؛ قريب ū ا تي تعرفونْا "ستزول"! َّ ال 2 ّ رت أن أسر َّ لقد ق ر Ŭ طي بسبب ا َّ ع مط طايّ السيمة تي يرتكبها جيلكم؛ كل شيء َّ ال سيزول، كل شيء سيبلى وب؛ َّ كالث 3 هذه ستكون طريقتي في تدمي ناسة طيئ ة، Ŭ ا َّ س ة وأن َّ ك م من ذ الب دء كن تم هي اكلي القد َّ وس تدركون أن روحيكان يسكن فيكم؛ ة معمود َّ آه! وأي ي ة نار س تكون!! ص لوا وص وموا في م َّ يّ ȋ هذه ا خية؛ ȋ ا أنا م ٌ هو قريب نكم؛ 1 ض أن نْتار سلام الله نْتار أن نَتاز العهد الجديد َ و ِ أي: ع الله. ِ بعقاب 2 عبِانيي .11 :1 3 رؤيّ .4 ،1 :21 ، 1 آذار 1993 "يّ ،Ņَّ َ ِ إ َ ماتك ِ كل ْ ت َ ت َ ما أ َ ب، عند َ ر Ņِ َ متها: فكانكلامك َ ه َ التـ َ ح َ ر َ وفـ Ŗِ َ ج َ بِ ؛ ِ قلبي ني َȋ ، َ ك ِ سْ ِ يت ب ِ دع ه الجنود" َ ل ِ ه، إ ِ هو َ يّ ي 4 ، َ ك َ ر َ م أ َ ل َ فـ ً مُجوبة َ يناي َ ع ْ ت َ كان َ ر َ ول أ . َ ك َ ولا مد َ ك َ بِاء ِ عماق َ أ ِ ق َ ، في أعم ً فجأة ! ٌ نور َ شرق َ ، أ Ŗ َ ظلم ني، َ ني نوره وصعق َ ذهل َ أ ِ نَت، وروح الخمود َ ت َ ف ِ المخي د طغا عليه َ سي، وق ْ ف َ م في نـ روح َ ك َّ عن الت َّ ، كف ـنـ َّ في ِ فس . واق َ رأيتك ا ً ا هناك، صامت ً ف ... ، يّ مُبوبي. َ عرفتك ِ وكأني ، َ يك َ شفت َ ت ْ ح َ عندها، فت ا ً ا، وفور ً يت اسْ ِ أعط َ ف ي؛ ِ س ْ ف َ ذاكرة نـ ْ ت َ د َّ تّد َ وسقط َّ يني َ ن ع َ الجاب ع سلم َ سي تست ْ ف َ دت نـ َ ج َ و َ و ي أبي؛ َ في ذراع يّ الله َّ علي ٌ عزيز َ ك َّ ! كم أن ! أنا قدوس؛ قل ت: س أط ً ا جدي د ً رك وأمنح ك قلب ّ ه ا وأض ع في ك ْ م ود م ن ن ف Ŭ ا؛ س أزيل روح ا ً ا جدي د ً روح س ك وأجع ل روح ي في ك؛ في ذل ك الي وم أقس مت أن أج عل ك ل؛ أقسمت أن أشفيك، وأن تَملي إلى شعبي ، ثِ ا كش ً ر جرة؛ ف م َّ أقس مت أن أش بع ال ائعين وك ل ؛ ن ع م ! أقس مت أن فك وأزرع في ّ ثق ȋ آتي إليك، وأعيدك عد مك، مُ دي؛ والآن أنا بد؛ لذا ȋ سك إلى ا ْ مي في ن ف َّ ، الله، أقمت مي 4 إرميا .16 :15

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=