الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 64 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 665 ȋ ككثرة رأفتي؛ وكل ا ٌ غضبي شديد َّ وأن ت ْ تي أنبأ َّ مور ال ا الآن؛ لا شيء ً با ستمر سريع ص منها؛ ّ يقدر أن ي ن ق ل َّ ذيكب َّ ثتك عن الحود، الحود ال َّ لقد حد 1 أيّدي أفضل أص َّ دقائي، ف فت نهم بس رعته وب داه؛ أم ا قل ت إن ً س ينقلبون عل ىكرادل ة ومطارن ة ً كرادل ة عل ى مطارن ة و إ َّ ن ذي لا ينتهي، َّ كثيين هم في طري ق الَلاك؟ فبع راكهم ال ق د أض عفوا كنيس تي؛ ا لي وم روح الح ود ه ذا ينم و في مكاني ال س؛ َّ قد هل تي َّ ف اعي ال ȋ تيكشفتها لك عن ا َّ رين الرؤيّ ال ّ ت تذك سة؟ أم ا كشفت لككم َّ تزحف على أسرار الذبح القد تي؟ َّ من بينهم يعارض الباب خاص 2 ا؟ ً وكيف يضعونه جانب 3 لة ع ن العص يان في َّ مفص ً لق د س بق وأعطيت ك رواي ة كنيستي؛ 4 يّ ص ديقتي الخلص ة، اسح ي ل أن أ َّ ت وق ف هن ا؛ سنتابع فيما بعد؛ إبق لكي ّ ي بلقرب من ت ّ سرين؛  ، 22 شباط 1993 " طف، َ لع ِ ب ْ ن ِ لك َ ه و ِ هو َ نا يّ ي ْ ب ِ د َ أ ، َ ك ِ ضب َ غ ِ لا ب َّ وإلا ا." َ ين ِ فن َ ت 5 الرسل ي تتابعون ا َّ فاسولا، إن لواحد تلو الآخ ر، ليقولوا للعالَ أن ي توب أظهر ذاتيكم ّ ؛ إني ا لَ ي ْ دث سا ً بقا ȋ عيد 1 يعني أنَّم كانوا عاجزين. 2 الباب يوحنا بولس الثاني. 3 ة. َ ق ِ اب َّ سالة الس ِ الر 12 4 أيلول، 2 ؛1990 حزيران، 6 ؛1991 حزيران، ؛1991 27 حزيران، ، 16 ؛1991 تَوز .1991 5 إرميا .24 :10 ظة قد ū ة ّ واحد ليتبع وصايّي؛ في أي َّ من بعيد كل َّ إل تمد هذه الشعلة غية الرتَفة في هذا اليل َّ الص إ ْ ن لَ ْ ل َّ أتدخ ؛ ح هذا اليوم يرفضون أن يسمعوا ويؤمنوا؛ َّ تّ ما صغروا في َّ عظم كل ȋ م ا َّ ما اعت قدوا أنْ َّ كل نظري ، كيف سي َّ لدي ً جدون حظوة في حين يصدون روحي القدوس؟ ما أسع ه منهم هو: "م ٌ ن له سلطان َّ علي " ،"؟ أنا أكفي شفقتي ع َّ ذاتي"؛ إن ْ ولكن ٌ ظيمة ا ً أيض غضبي َّ صرامتي؛ إن كما مغفرتي؛ ٌّ قوي لَياكلي 6 الآن أرض ار؛ لقد استبدلوا َّ مشتكة مع التج ذين َّ م عل ى أولئ ك ال َّ قداس تي بفريض ة لإبل يس! أتكل جح دوا وسح وا للك ذب أن يع ب ش فاههم وين وون الآن إرغ ام ٌ متع ب ّ شخص أن يطب ع ب ذلك الك ذب، إني ّ ك ل من احتمالَ م؛ فيما مضى، عاشت الاستقامة في بيتي، إذ شريعتي خبزهم اليومي، لكن انظري إلى حال بيتي ْ كانت ّ ، مث وى للس ً الآن، فقد صار خراب ات وللعناكب! آه َّ حلي َّ ن سأبطلكل َّ .... لكن هذا؛ في دا ٌ قل بي منكس ر تي، وملائ ّ خل ي، يّ ب ن ي ك تي تش ى اعة َّ وترتعد من الس تي احت فظت با َّ ال و تي َّ ال ستندل ع عندما ستصدر أوام ري؛ لا أس تطيع ل ّ أن أتَم م ن ب ْ ع د أ ن أرى دم وع أ ّ م يس ة ت ذر ّ ك م القد ف ا وتك را ً م رار ا ً م ر في ّ ك ل ة ّ ر يصلب فيها ابن من جديد؛ فخطايّ جيل ك تقود ابن إلى اللجلة ظة؛ ū ّ فيكل ف عل ى روح ي ّ ت ه وبص وت واح د يَ د َّ الع الَ برم َّ إن ات َّ قو ّ القدوس وعلىكل ماء؛ يومي ا، َّ الس ا لع الَ يستثيني: "ا بب َّ نظ روا! أت رون م اذا حل الكب ي؟" يقول ون، ّ ب َّ يت ال ر بينم ا بك ر يهدمون ه؛ لَ ت ع د س ي ْ ن ف تس تطيع أن تَتم ل توه ات ذي يص لب َّ اب ن ال اب ن وأ َّ ا؛ م ع أن ً د َّ مُ د ك م َّ م يسة كليهما يكتمان ألم ّ القد هما بفضل م ا يمكن َّ هما، ف إن 6 ا: النفوس. َّ نَّ َ ت أ ْ م ِ ه َ ف

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=