الحياة الحقيقيّة في الله

664 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 64 فاعي ȋ أفضل من ا .... ستختنقون وتُلكون بِطايّكم؛ سأدوسكم بغضبي، وفي فورة غضبي سأطأكم! أت رون؟ ربع ة واقف ون الآن بقل ق ح ول عرش ي، ȋ ملائك تي ا َّ إن ع د وت رون َّ بنتظ ار أوام ري؛ عن دما تس معون قص فات الر لمع ات ال بق ا س اعة ع دالتي ق د حان ت؛ َّ علم وا أن ح م ن مكانْ ا، َّ رض س ت ت زعزع ومث ل ش هاب، س تتن ȋ ف ا 1 ال ً مقتلعة ب ال والزر من مطارحها؛ ستمحى من الوجود ٌ أم م ماء َّ بكمله ا؛ وس تختفي الس مث ل لفيف ة م ن ً ة ّ ملتف ّ ال ر ، ّ ق 2 كم ا شاهدتُا في رؤيّك، يّ ابنتي؛ 3 ٌ مع اناة شديدة س تحل بِمي ع الس كان؛ والوي ل لغ ي ال ؤمنين! ا سعي ن: اس ّ وإذا ق ال ل ك الن س يحنا، َّ ي ū ا َّ الي وم: "آه، ولك ن ف نبوءت ْ ك ليست ؛" قول ّ اص Ŭ من روحك ا ْ من الله ولكن َّ كم أحي اء، ف أنتم أموات؛ إن ّ عنكم أن ٌ ه معروف ّ لَم: مع أن ع دم تصديقكم ي ك م رفض تم أن تؤمن وا ب زمن َّ ن ȋ ، دينكم رح تي ومنع تم نش ر ص وتي م ن خ لا اطقين بلس اني َّ ل الن لتحذير ملوقاتي وإنقاذ شرار؛ ȋ تَوتون مثل ا ً ها، موتا عن دما تَ ل س اعة وا ة، س أريكم ب الظلم طنكم؛ ْ س كم وعن دما س تون ن ف ْ سأكشف ع ن ن ف س كم س وداء ْ ا لَ يسبق ً كالفحم، لن تعانوا فقط ضيق ل ه م ثيل، ل كم َّ كن ستض ربون َّ ص دركم م ن الع ذاب ق ائلين إن َّ ش ركم أس وأ تي تَيط بكم؛ َّ بكثي من الظلمات ال ق ب ك، َّ ا فيم ا ي تعل َّ أم 4 (...) فهك ذا س أظهر ع دالتي لل مم ستشعر بقضائي عندما ستحل تلك ȋ مم فجميع ا ة ناد َّ ي اة البشري ū اعة؛ سأجعل ا َّ الس ً رة وقت ّ أكث ر من أي ّ مضى؛ وحين تسكن ف ورة غضبي، س أقيم عرشي فيكل 1 إ شعيا .13 :13 2 رؤيّ .14 :6 ، 21 3 تَوز .1990 4 هذه تعنيني. ا بص ً واحد م نكم، ومع وت واحد وبقلب واحد وبلس ان حونن أنا ّ واحد ستسب مل؛ ū ، ا ه ذا يكف ي للي وم، يّ فاس ولتي؛ لا تك وني ع ً نيف ة م ع ّ اص Ŭ شعبك ا ْ ف َّ تها ال ن َّ ، وأي س، لا يضطرب قلبك أ ا؛ ً يض س وف أظه رك للع الَ كعلام ة للوح دة؛ ت َّ ك ذبين وت رفضين ك تعرفين الآن لماذا: َّ ولكن َّ ن ȋ الوحدة غي َّ مرح ب با، غي َّ ب ū ا َّ كما أن ب به َّ مرح في قلوب عديدة؛ د ّ فالص ق ينقص ... ا؟ ً تعال، نن، مع ِ بي َ م، ر َ ع َ نـ ...  ، 19 شباط 1993 سلام، يّ مَبوبتي؛ هل ٌ أنت واحد معي؟ ِ ا َ فقط ت َ . أنت َ ك ِ ع روح َ ا م ً ي واحد ِ ل روح َ جع ِ قدر َ أ َ فعل َ ن ت ك، يّ ِ ذل َ رب . أنا ٌ مسرور ȋ ك تدركين عجزك وأ ّ ن َّ نه م ن دوني لا يمكنك ا؛ ً أن تفعلي شيئ ا َّ كئي علي ّ ت وسأجذب ن ْ فسك َّ إل؛ ا ب بقربك وروحي عليك؛ ū ا سحي ل أن أكمل رسالة مس؛ ȋ ا ا حة وال َّ الر َّ سعين: أخبيهم أن غضب على ح سواء ّ د ل، أنا الق ادر الغ َّ أن أغف ر وأن أصب ضب؛ عظي ٌ م ة هي ٌ رحتي، لكن عظيمة ا ً أيض قساوتي؛ َ ( ل َ ط ن َ أ ِ ني ِ الله م َ ب ن ِ م َ المقطع َ كتب َ أ ِ (سيراخ ،11 :16 ).12 هل ا؛ ً ا سأكشف عن عدالتي أيض ً ترين يّ ابنتي، قريب حيمة َّ د؛ ولنداءاتي الر َّ مَد ٌ طي وقت َّ لمخط ا ً أيض ٌ وقت حة هذا، سأري الميع، َّ د؛ وعندما ينتهي زمن الر َّ مَد ين و ū ا َّ الص كعظمة رحتي، ٌ قساوتي عظيمة َّ ين، أن ū ا َّ الط

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=