الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 64 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 663 سواي! يّ ن ف س-آلامي، ا مم واتركي ل ȋ ذهبي إلى ا مهم عن كراسيهم ّ ذين يعارضونن سأحط َّ الاعتاضات، ال وسأثنيهم ال ّ ض عف؛ ثقي ب، ا ري ّ مم وذك ȋ ذهبي إلى ا ل َّ يسوع يعن الخ َّ وبن ّ الميع ببي ص، الف َّ ادي وبن ش َّ لكم تفوقكل ّ عظمة حبي يء ... ، ت ذ ً ن ة ْ ولا يم ً رة ْ لا تلتفتي لا يس ري ّ ك َّ كيف أن أب وق د ر بشقائ ّ تث توصلي َّ ك منحك سلامه حتّ هذا ا لام َّ لس إلى كه ضعفك ّ أب، وق د حر َّ المي ع؛ إن ا لده شكشف لك خ Ȋ عن وجهه ومن خلالك ل ر َّ رين؛ إن وحي ا لقدو س وقد ا عرش ً ف ت ن ه عج زك انتص ر علي ك، مقيم ه في ك ليمل ك سك، و ْ على ن ف أنا ملت قلبك بغن ق لبي ا قدس؛ ȋ ا، يّ حبيب ة ً قريب لك ّ س ي، س يظل ْ ن ف ردا أب ي ٌ ء ض وأنا بذاتي سأ غمرك في قلبي، وأج تاحك في ن وري؛ لذا اس حي تي ل يّ ّ ب ن ي ة ّ - بني -آلام ي- الض طرمة أن أ س تعم ل ي دك الصغية لَنيهة بعد، ا ȋ ماء َّ ت من الس ْ كتبي: لقد خرج ر ْ دككم، و ْ لكن هل ȋ ؟ لقد نزلت عن عرشي َّ أصغيتم إل جي َّ ء حتّ غرفتكم كم َّ ركم بن ّ د إل يكم وأذك َّ تود ȋ ورث ة ملك وتي؛ لقد خ رجت ȋ حراء َّ ت طري ق الص ْ كن وس لك ْ م ن مس ْ ب ث ع نكم؛ ماوات لَ يبخ َّ د الس ّ فسي عليكم ب ْ ل ه ّ ب ّ ، قط ! لقد سحت ليق ة، أن تش اهد Ŭ ته ا ا َّ لعيني ك، أي ملك ك في جال ه، جتذبك؛ ȋ ت ا ْ ي أقم ْ ا لاس ً إكرام موات لي ب ȋ رو ّ ش ك بل كوتي؛ ف أين مون عن َّ ذين ت تكل َّ جوابك؟ وأنتم ال ا لوحد ة، أت عتقدون أ َّ ن دكم؟ من م نكم م ّ ا سيوح ً ا فارغ ً كلام ستعد لي ّ ي بكل ّ ضح ب عن؟ أخبوني، ْ أسباب راحته لي ت من منكم سي َّ و ȋ كون ا ل لنزاعي وأنين من أجل ّ لوضع حد ا لوحد ة وال لام قبل َّ س تي َّ اعة ال َّ اعة؟ تلك الس َّ أن تتي الس ت رعد ج يع ملائك تي؛ س بي ْ ة ن ف َّ أي ن م م ب ذار ا ȋ كم س تزرع ل دى ا ّ ū ب لام؟ من في س بيلي س يتبع بمان ة الن َّ والس ي ْ ا اس ً ور، داعي ل في اقتف اء آثار َّ و ȋ ا س يكون ا ً لي ل نْ ار؟ م ن م نكم جيع ّ الد َّ قدمي امي تين؟ هل تلتمسوني بإخلاص؟ ا نظروا، ا م َّ يّ ȋ تقب ل فيم ا أنا ّ ار، لك ن َّ اعقة والن َّ ج يء بلص ȋ أس تعد َّ زني الش ū س أجد، و ديد، الكث يين م نكم غ افلين وفي سبات عميق! س ول بع د الآخ ر َّ ليق ة، الر Ŭ ته ا ا َّ أرس ل إلي ك، أي ّ إني الآن م ن مقاومت ك وم ن ٌ تع ب ّ خ رق ص ممك، لك ن ȋ أكث ر م ن أ ٌ خَول ك؛ وتع ب وق ت مض ى م ن فت ورك؛ ّ ي م ن غطرس تك و ٌ تعب ق بِمعك م َّ م ن تص لبك في م ا ي تعل م ن أج ل الوح د تك أس الا ْ ة؛ ف لق د م ل ن ذ هال والآن تَعلينه ا تطف ح؛ متم بص وتكم ذات ه َّ وق د تس م تم ْ ق اوم ص وتي، ً ذل ك ل ن ي دوم ط ويلا َّ لك ن ا ستس قطون ً ؛ ف قريب ك م ق اومتم بس خفات ص َّ ن ȋ ب ع، َّ لة؛ بلط ّ وتكم الض ل م ة بس بب انقس ام َّ كنيس تي مهد ك َّ كم؛ ف إن ق ون ّ م لا تطب مشوراتيكم ا قل ب َّ ة إيم انكم، أم َّ ا لا تعملون برغب اتي لقل كم فسأفض حه أم امكم وأم ام الع الَ ع؛ سأفض حكي ف ْ أج ط ّ كنتم تط ّ ر ّ بلس ون للقضاء على شريعتي؛ 1 ادس عل ى وش ك أن يكس ر َّ تم الس Ŭ ا َّ إن 2 وس وف تغرق ونكل لام َّ ك م في الظ ٌ ول ن تك ون هن اك إنارة َّ ن ȋ ال د ّ ج َّ ذي س يندلع م ن الل َّ خان ال ة س يكونك دخان أت ون ماء س ي َّ مس والس َّ الش َّ هائ ل بي ث إن ظلمان من ه؛ 3 وم ن ك أس ع ف اعي، ȋ ات، وا ّ ي ū دالتي س أجعلكم تش ابون ا سأجعلكم تزحفون على بطنكم وتكل ون الغب ار 4 م َّ في أيّ ȋ رض ȋ لام هذه؛ سأسحقكم إلى ا َّ الظ كم لستم َّ ركم أن ّ ذك 1 طير. َ خ ٍ كل َ ش ِ ب َ ك ِ سوع ذل َ ي َ قال 2 رؤيّ .12 :6 3 رؤيّ .2 :9 4 تكوين .14 :3

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=