الحياة الحقيقيّة في الله

662 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 64 ْ كن ȋ ، تي َّ بني دين وأ ّ نصيبك الوحيد؛ مُ علن للمم عظمة ا، ف ً ؛ لا تشي أحد ّ حبي أنا أمامك؛ ا رفعي عينيك وانظري َّ إل ... 1 ّ ا من كل ً لاص شعبي وسآخذ أناس Ŭ أستعد ّ إني أ لغة بيديهم وأسألَم: ّ عرق ومن كل ّ ة، من كل َّ م "أتري دون أن تتبعوني؟" ف ي نا نريد أن نذهب َّ جيبون: "إن ا ً قيقة،" وسأجيء بم واحد ū نا ا ْ م َّ نا الآن قد تعل َّ ن ȋ ، معك ا لي ً فواحد عيشوا في قلبي! أريد أن أ ّ لام في كل َّ عيد الس ب؛ ْ ق ل أج ل! ا تي غرس تها في ال َّ لكرم ة ال اض ي س تؤتي ثِاره ا أتَا ْ أبطئ ول ن ْ لمجدي؛ ل ن هل صراخ ال ؤ منين؛ إذا ب ن كنيس تي بينم ا آخ ٌ إنس ان ٌ ر يه دمها فع ل ّ ى أي منه م ا ينونة؟ أ َّ سينصب غضب أب يوم الد صغي إ : َّ نت ل ل َّ قدكو ك يت ك لت َّ ورب حي ي م ن جدي دكن يس تي وتع ي دي ال وح دة ب ين الإ خوة؛ لقد خلقت ك، يّ فاسيليكي، 2 وناديتك بسم عمادك لتكوني تي وتكوني في حضوري متّ َّ خاص تريدين وحيثما تكونين؛ 3 أ ؛ ّ من ً ريدك قريبة ّ ته ا الط َّ أي لة أب الكب ية َّ فل ة، يّ مفض ! إذا كن ت ق د اختت ّ وسك بب ȋ ظهر لك الآب و ȋ ك ن ا و إذا كان روحي الق دوس ق د نف خ في ك لي حيي ك، مفع ً م ا ن سك ْ ف ب ن وره، ً لا ّ ومَو لام َّ فيك الظ ا، في ا فاسيلي ً ن ور كي، ذ لك لكي ت رى ȋ ا ؛ ّ مم من خلالك رحتي وحبي ق د تتس اءلين، "ل اذا أنا؟ ل اذا ج رىك ل ه ذا ل؟" أق ول لك، بسبب بؤس ديد وضعف َّ ك الش َّ ك ال ذهل؛ إن ة ّ قل بي، ل العميق ة ق د أش فق علي ك؛ ك ان م ن ّ ب ū ا أم امي! ألَ ً المك ن أن يك ون أيّك ان؛ ف لا تقف ي مربك ة 1 م. ِ س َ بت َ المسيح القدوس ي َ يت: وجه َ ورأ َّ َ عت عيني َ ف َ ر 2 سْي بلمعمودية. َّ اسْي الر َّ 3 ذه الط ِ بِ ة. َّ ريقة الخاص ص ّ تعودي تعرفين مل ك؟ ْ فق عل ى ش عبي إن لَ يكن ْ م ن سيش أنا ؟ عن دما تَحد ٌ أم م بس تمرار ويعل و تاج ٌ غفية عب ّ الر َّ كل رأس وعن دما ا؟ لقد ً لاعة قل بهم، كيف يمكنن أن أبقى صامت Ŭ تَكم ا انتش ر الح ود في جي ع أن اء الع الَ، ف ه ل ا؟ ً أبق ى ص امت ذي يتصالح م ع أخي ه، َّ ق ول لَ م، "ط وبى للقلب ال 4 ȋ ه َّ ن س يدعى، ا ف ع ن َّ ذي س يتوق َّ ؛ ط وبى للقل ب ال ّ ب ن العل ي ال و ي ل وسيتص ا َّ لان في الل لح حق ا م ع أخي ه، 5 ه ل يس َّ ن ȋ فقط ع َّ س يتمت قيق ة، سأكشف ل ه كن وز ū بظ وتي ب ل في ا قل تي لا تنض ب! َّ ق دس ال ȋ بي ا ّ ح تّ اس َّ الن َّ أن حول ه، سي قولون، ّ مدهوشين من جال ه الشع ‘ الله َّ قيقة، إن ū في ا يتب ئ في ه’" ؛ وأن ت، يّ ابن تي، لا تفتق ي ا ً أب د ؛ أنا ّ ع ن ، هاية، تعال؛ ّ الن َّ ، سأرعاك حتّ ّ ب َّ الر ، 18 شباط 1993 م َ ح لَ َ سم َ ت َ س ŕَ َ م ŕَّ ب، ح َ يّ ر 6 َ ت َ ن يـ َِ ب ؟ َ حدوك م ّ تي سأكل َّ ة القادمة ال َّ في الر هم فيه ا، سأ ً ثي عاصفة ! ا ِ في المركز َ ك ِ شورات َ ن م ِ ئوا م ِ ز َ د ه َ ق َ ل لـ ِ ة َ (في مدين ِ سكوني َ م المكسيك)، 7 الا ِ خرجوا في عز َ ضوا و َ ه َ فنـ م، َ عل َ كما ت َ ماع. و ِ جت ال َّ د َ ش َ أ َّ إن ـ ِ س ِ نائ َ الك ِ س ِ ل َ ضات في م َ معار َ ئك َ ي وأول ِ م َ العال ً ماع ِ اجت ŕَّ لا ح َ ي هنا، و ِ حضور َ لا يريدون َ ذين َّ ال ا ، كانوا ي ذاتِم. ِ ائ َّ ص ِ خ َ أ ْ لكن أنا تصر، سأجعلهم ي ْ الن ن حنون ّ الض عف ... ا نظري يّ فاسولة - ا ً آلامي، سلامي معك، لا تلتمسي أحد 4 ة. َّ ي ِ شر َ د الب ِ قص َ هنا ي 5 ة. َّ شري َ د الب ِ قص َ هنا ي 6 رثوذكس. ȋ إكليروس الروم ا 7 رين، ِ خ َ لوا متأ َ رثوذكس وص ȋ ا َ الروم َّ ن َ أ َ ير َ يعهم هنا. غ ِ َ جَ َ كان َّ ة، ثُ َ حد َ لو ِ سوع ل َ ي َ سائل َ ما كنت أقرأ ر َ بين ٍ ة َ عوا عشرين دقيق َ م َ ست ِ ا بوا َ ح َ انس ي. ِ ب ِ غاض

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=