الحياة الحقيقيّة في الله

656 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 64 ة ستنتهي بقسوة وبكثر َّ تي غمرت البشري َّ عمة ال ّ والن مفاجأة مكنة ... وذلك سيحدث لكي يعي العالَ كم كانا َّ عظيمين رحتي وصلاحي الل ذ ين انسكبا من عل ً سنة فسنة؛ ... جل الوحدة أن يرفع وا عي ونْم ȋ ذين يعمل ون َّ ق ول لل ماوات؛ َّ إلى الس ه ل ٌ ي رونك م ه ي بعي دة رض؟ ȋ ع ن ا ٌ فبق در ذل ك قل وبم بعي دة ع ن بعض ها ال بعض؛ إلى ه ذا ه م بعي دون بعض ّ د ū ا هم ع ن بعض؛ 1 ا س يقرون ً م تّ إذ ا بعي د ً ا بتص ويت إج اعي في أن يتفل وا جيع ً مرس وم الفصح في تاريخ واحد ؟ لق د تعبت من ساعكلا َّ مه م الط َّ نان، ا ه و م َّ رب واف ٌ ق ّ ا بلن َّ سبة إل يهم أم ّ بلن ٌَ وبلي سبة إ َّ ل فين كضرب ة صنج، الف راغ؛ لق د أتي ت َّ ك ل ٌ ه ف ارغ َّ ن ȋ أ ّ كلمه م، ً لا َّ أو ، ع ن عن شفقة َّ اهتمام، ثُ َّ حتّ ْ ، لكن اليوم لَ ي ٌ أحد ْ فض بعد صوته ليسمع صوتي؛ لك م، أيه ا الق ائلون ٌ وي ل إ ك م تع َّ ن مل ون دم Ŭ تي فيم ا أن تم تَنع ون ملك وتي أن يَ د الوح د ة و الاس ت قرار! لك ن ȋ ... لس تم أن تم م ن س يجمع ملك وتي ك َّ ن م لا ت فهم ون ا ول ن تفهم وا ً ش يئ ا ً أب د ... إنكن ت م، رغ م ن داءا تي ب ْ ة، لَ تس َّ ماوي َّ الس وا أغوار قلبي، فكيف تري دو ن أن تَل وا مناقشات فكري، كي ْ ف تستطيعون أن تس بوا غن قلبي قدس؟ ȋ ا م بمث ال، ولا بلغ از؛ لق د اس تعملت تع ابي َّ لَ أتكل ا ً ين وجع تهم مع ّ سي َّ ت ال ر َّ مك م؛ لق د وبِ ّ كل ȋ واض حة مه م، ّ كل ȋ 2 ولك ن ه ل دوا بإيع ا َّ تقي زات قل بي؟ لق دك ان ت السلطات؛ ْ َّ ي؛ لقد وبِ ْ دورهم أن يقوموا بنداء رس 3 لَ 1 لوا. َ فع َ ن ي َ ب أ َ يهم ما ي َ ل ِ إ ِ ه ِ يُائ ِِ قود خطاهم بإ َ سوع ي َ ي َّ ن َ بدو أ َ هنا ي 2 ه. ِ بسْ ٍ ة َ ق ِ ناط َ ك Ņِ عما ِ بست 3 ي. ِ م َ العال ِ س ِ الكنائ ِ س ِ ل َ في م ا ف يملوا ً م لَم زيت ّ قد ȋ هاجهم، بل ȋ آت في ذلك اليوم أك ب بكنيستي؛ ك م ٌ مص ابيحهم، خش ية أن يلح ق ض رر م ن بي نهم بس طوا أي دي ماء، لي دعوني؟ َّ هم ن و الس ه ل تين َّ دمي يسفك مر َّ يدركون أن 4 كالاء؟ - تي أن تبل َّ عس ى أنا ة ... فم ا َّ آذانْ م ه ذه ال ر َ غرسته يمي ثلاث ة َّ ن قطع، اثنين، ثُ م؛ ف أين الكرمة ّ هر َّ ، ثُ 5 تي غرستها كاملة؟ ... ي َّ ال موسم كنت َّ كرمة؛ كل َّ كى أن ت ال وديّن، والب ال َّ أنتظ ر أن تثم ر عنبه ا؛ ق د غط وامت ت إلى م َّ د في ملكي، في ْ لت َّ ا تص َّ نْ ȋ ، ا وراء البحار ّ اص Ŭ مياثي ا إلى َ ؛ كنت ق د بسطت أغصانْا لكي تبل رب ع ة وتَل ȋ رض ا ȋ أطراف ا الع الَ بث ب دل أن ْ مره ا؛ لكن يق ينموان حولَا، َّ وك والعل َّ لوها، تاركين الش ْ يعتنوا با، أه فأيبسوا الغصن تلو الغصن، والعنقود بعد العنقود؛ تلك ه ا يمي ن ق د قطع ت الآن م ع ْ تي زرعت َّ الغرس ة الخت ارة ال الذور و ذيكانت ت َّ م ار ال ّ مجد والث ْ الم ال وال عطي ه ق د سقط الآنكثمار فاسدة؛ لا فائ يّ ْ دة عندئ ذ م ن انتف اخكمك ب ً ء، ف كف وا ع ن غطرستكم إذ َّ ا تعاظمت أخطاؤكم وارتد ت أفع الكم على م ل مص باحكم ز ȋ س كم؛ لق د أتي ت ْ رأ ا ً يت ، فأض يئوا مص باحكم واس تعملوه الآن لك ي ت روا إ لى أي ن أن ت م ر عن إضاءة ّ ذاهبون؛ فكل من سيقص مصباحه هذه ة َّ الر وعن است عماله، سينزع منه ويعط ى لآخر؛ ف يص ْ ل لوا ق ائلين هذه الكلمات: ، ّ ب َّ أيها الر أنت القيم بيننا، ا رعنا؛ عرشك اللكي ْ أقم َ 4 س ِ ب . ٍ ي ِ وأرثوذكس ٍ يكي ِ ي: كاثول َ ف ِ ي مُتل َ صح ِ ف ِ ة َ قام ِ إ ِ ب َ ب 5 عب الله. َ م ش َ ة، أ َ يس ِ ن َ الك َ د ِ قص َ ن ت َ ن أ ِ يمك

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=