الحياة الحقيقيّة في الله

654 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 63 ا؟ ً ا تدع دائم ً أنفسكم إذ - نذ ٌ تس م رض ناديتكم بسكم ȋ يس ا لكن عندما َّ لام، الس َّ عرضت عليكم الس ّ لام الشامل، اختتُ ج يعكم رب؛ ومع ذلك أسكب روحي ū ا ا ً تقريب القد وس الآ ن كم َّ قيقي وبن ū ركم بصلكم ا ّ ليذك جيعكم ذ يتي ّ ر َّ ؛ لكن بكلمات ٌ يتي اليوم متلئة ّ ذر ميتة... أنا هو القد ذي َّ وس ال حلكم أ ً لا ّ و ْ ؛ إلى متّ ستقاوم ن ف سكم تلك ا ل عيون ا تي َّ ل ً لا ّ كم أو ْ أبصرت ر َّ ؟ وإلى متّ ت تنك ن ْ فسكم لنداء اتي الؤلمة؟ ما زال العديد منكم ي Ŭ لاطف رجاسة ا راب في المجال سكم؛ ألا ْ ا من ن ف ً كثر عمق ȋ ا ت رون كيف تدعكم فعى عل ȋ ا ى َّ ريقة ذاتُا ال َّ وام بلط َّ الد تي با خدع آدم ْ ت يطان ي وسوس لكم، بلا َّ اء؟ فالش َّ وحو كلل وبباع ة، أن رب َّ تقطعوا كل تي َّ ة ال َّ ماوي َّ طاتكم الس تشدك َّ م إل أنا، أبيكم ماء َّ في الس ؛ لقد سيطر على ذاكرة ن س ْ ف كم ل يجعلك م ا هكذا ً كم بلا أب، خالق َّ تعتقدون أن ه ً ة ّ و بي نكم وب ين أنا ، يطان يريد أن يفصلك َّ الش َّ إلَكم؛ إن م ع ّ ن ويقطع حبل الس ذي به تَ َّ ذي يصلكم ب وال َّ ة ال َّ ر ري فيكم أنْ ار حياة؛ على ا ْ م ّ أيها اليل، ما زلت لَ تصم ختيار ي؛ فمتّ َّ ا على العودة إل ً م إذ ّ ستصم ؟ أتريد أ ن تَتاز في مطلع قدة، والكبيت َّ يان الت ّ هذا العصر، الن وا ّ لنا ر الآك لة؟ ْ نف ْ كيف استطاعت سكم أن تباد ل مُدي بت قليد ب لا قيمة ّ مه لكم الش ّ يقد ير يوميا؛ ّ ر ا طلبوا إ َّ ل خبزكم اليومي فأ عطيه لكم! لماذا تتوقون جيعكم أن تصغوا إلى فعى؟ ȋ ا أنا َّ الش ّ وأنتم نعرف أن يطان أ ب الكذ ب، ا ت ً فلماذا إذ ا؟ فأنا، ً صغون إليه دائم خالقكم، أنا أبو كم َّ وأدعوكم لتعودوا إل ؛ آمنوا بنداءاتي الؤل مة؛ هل ْ ستستمر نف سكم في مصادقة ال د، أم ّ تمر ست ت ف َّ لط ون بنزولكم من عرشكم وت توبون؟ فلكم أنت م أن ت روا ّ قر - لَ من الوقت؛ ٌ يبق بعدكثي نبياء الكذبة ȋ مين الكذبة وا ّ ركم بن تَذروا العل ّ أذك ذين يوق َّ ال راب في نفوسكم بتحريفهم الإنيل، Ŭ عون ا قائلين لكم ركم ّ الروح القدس ليس معكم ليذك َّ إن بصل كم ولي رون؛ لقد سبق وجعلوا َّ ركم من أين ت تحد ّ ذك وحفروا ه ً سكم خراب ْ من ن ف بينكم وبين، أنا ً ساحقة ً ة ّ و ، سكم ْ راب في نف Ŭ أبيكم؛ لا تدعوهم ينشروا هذا ا وي ّ ضلوكم بِعلكم تعتقدون أني تركتكم يتامى؛ فهؤلاء ، ومن ً اب َّ نبياء الكذبة جعلوا من ابن، يسوع، كذ ȋ ا الفراغ؛ وجعلوا منكلمتي َّ ا كل ً ا يرن، فارغ ً ناجيل صنج ȋ ا ا؛ ً ا مفتوح ً قب ّ روا من أولئك العل َّ لذا تَذ مين ال كذبة ذ َّ ، ال ين يقولون روحي الق َّ لكم إن دوس لا يستطيع أ ن ينزل ليجري فيكم العجزات والعجائب؛ احت سوا منهم هم َّ الذين يدينون مكم أكث َّ ذي، في أيّ َّ وس ال ّ روحي القد ر م ّ ن أي وقت آخ ركم بصلكم؛ ا ّ ر، يذك حت سوا منهم هم َّ ال ذين ّ يافظون على مظهر الد ارجي ل Ŭ يّنة ا َّ كنهم ي رفضون ّ قدرتُا الد ّ ة، القدرة الد َّ اخلي ة َّ اخلي ا َّ ل تي هي روحي القدوس؛ ً ى عليه ومنبوذ ً وإذا كان أحدكم مفت ا َّ ن ȋ كم ت شهدون ، استنج ّ للحق دوا ب يسة؛ ف ّ كم القد ّ م ت ّ عز س ْ ي ن ف كم عكم؛ وإذا أنزل العالَ فيكم ج ّ وتشج ً راحا ب ، ً ليغة استنجدوا ب د جراحكم بع ّ كم ف تضم ّ م طفها و ها ّ حب يسة، كما اعت ن ّ مومي؛ فأمكم القد ȋ ا ْ ب ت ببن ū ا يب، ا؛ في بؤسكم وفي ضيقك ً ستعتن بكم أيض م تطي إليكم َّ وتَملكم في قلبها، ذلك القلب ذاته ال ذي حل َّ مكم أمكم ال ّ صكم؛ ستعل ّ مل تي في ا َّ لس ماء أن تنش روا رض بتعليمكم أن تَب ȋ ملكوتي على ا وني؛ ب ū ب مبدأ حياتكم؛ وليكن ا ū لذا ليكن ا جذركم؛ ا سحوا ل أنا ، أبيكم، أن أربطكم ب؛ ا َّ سحوا ل أن أمس

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=