الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 63 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 653 لماذا؟ أت ريدين حقا أن أبقى؟ 1 آه، أترين؟ ا ً أبد لن أفرض ذاتي عليك ... سوع؟ َ ي أنا هو؛ ْ إن ِ مني ِ ل َ ك . َ حت ََ سْ ا شي إ َّ ين وتعط ّ ب يبك؛ أحب ū َّ ل كما أت ش إليك َّ عط ؛ لاطفين من وقت لآخ ر بسماحك ل أن أتك م َّ ل في قلبك؛ ا فهمي، أ َّ س، أن ْ ف َّ تها الن َّ ي ك لَ تلقي لَذا العالَ بل َّ في الس ّ اص Ŭ لملكوتي ا ّ ماء، لذا تل ي عن م ّ كل قك ّ ا يعل َّ ماوي َّ مور الس ȋ بلعالَ والتمسي ا ة؛ تعال؛ نن ا ً ، مع ؟ ب! َ ر َ م، يّ َ ع َ نـ 13 ل َّ و ȋ كانون ا ، 1992 َّ ذي في الس َّ بنا، ال َ أ ماوات َ س اسْك َّ د َ ق َ يتـ ِ ل ... بنا، َ أ حبه َ ف ِ ذيكش َّ ال نا، َ بين ِ ر ِ صاغ َ لأ ِ ل ِ ا ! َ ك َ ت َ ليق َ خ ْ م َ رح : ً ة َّ اني َّ َ م ً نحتنا هبة َ د م َ ق َ ل ، َ شاء َ ها كما ن َ ل ِ عم َ ست َ ن ِ نا، ل َ يت ِ حر َ ا رد َ ن َّ لكنـ دنا نا َّ يتنا ضد ِ حر . ة َ حلاق ِ شفرة َ مثل ، ٍ طفل ِ د َ في ي ع َ ست َ ن ملها، وت َ الم ŕَّ ذواتنا ح ِ ب ْ ط َ ش ِ ل ... نا َ باه ِ انت ِ ل ِ و َ ح َ ! و َ عال َ أه ت القدوس، َ اسْك ń إ 1 ل ا أ ِ ب ْ عرف َ أ ِ ه ِ ي ب ِ ل َ ن أخت َ أ ً قاعدة Ņ َ ع َ ض َ و َ سوع كان َ ي َ يبه. فـ ِ ج ، ً رة ِ وم، كنت متأخ َ الي َ ماع. في ذلك ِ اجت ِ كل َ قبل ٍ ساعة ِ نصف َ ة َّ مد ني كنت أريد َȋ ً لة ِ كنت مستعج ِ أني َ عن ذلك َ ج َ ت َ فنـ َّ ا أن أستعد ً يض َ أ للا جتماع. َّ لا ِ وإ ع ذوات ِ سنقط ! ً رب ِ إ ً رب ِ نا إ دير، َ ، أيها الإله الق َ دعوك َ أ نا، ِ في صعوبت ل َ ه ينا، ِ ج َ تـن َ س ب َّ هر َ ت َ م ستـ َ أ ؟ ِ طلبي َ من م يّ ٌ ابنتي، أنت مسؤولة عن رسالتي، وق د أرس لتك إلى عي ْ ة لتد َّ ة إلى أم َّ العالَ من أم إلى َّ الت وبة و ل هذا ّ تَو القفر؛ بلفعل، تَتشد الموع حولك؛ ف قد ب َ ل إ لى مسا َّ معهم أن ال " أنا ّ تلو أم ً ة َّ م، وأم َّ هو" ي تكل ة ت َّ تحد ث عنك ؛ ويقول بعضهم ما يق ْ ونسمع ْ لبعض: "لنذهب ول الله؛" يأت ون بلآلاف ويَلسون أمامك لي صغوا إلى كلماتك ، لكن من يفعل ّ فيهم؟ بلن سبة إليهم، أنت كنشي د ح ّ ب أنشد بلوسيقى على وجه رائع؛ فكلماتك تسحرهم ، لكن من منهم يعمل برسائلي؟ هل فهموا هذه ا لكل مات: ة، ū الصا و لام، َّ الس و والوحدة؟ ّ ب ū ا ار الآكلة َّ عندما سيحدث الكبيت والن – وهي الآن جدا منكم ٌ قريبة – سيعلمون ن َّ أن أرسل ت بينهم نبيا؛ منذ البدء أعطيتكم وصايّي؛ سألتك م أن تَبوني أنا ّ كم، بكل ّ رب ّ سكم، وكل ْ ن ف ّ قلبكم، وكل ذهنكم؛ اليوم أسألكم أن تسمحوا ل أن أ سكم ْ لس ن ف لكيما ي تم ن َّ ك حن ويقول ل أن: لا ّ قلبكم أن يسب م ٌ وت ولا حيا ، لا ٌ ة و ٌ ، ولا أصحاب رئًسة، لا حاضر ٌ ملائكة لا مست ، و ٌ قبل لا ، و ٌ أو عمق ٌّ أو علو ٌ ات َّ قو أ ٌ لا خليقة خرى، لن يفصل أ ً بدا ك ل؛ ّ بينك وبين حب أنا حصنكم؛ ا كشف ّ حبي َّ علموا أن َّ حتّ ل لصاغر بينكم؛ لا تبحثوا عن خلاصكم في أنوار العالَ ، ب كم َّ ا أن تعرفون أن ليس بستطاعة العالَ أن ي ي عطيك ū م ا اة؛ ا سيكون عر ً قريب د ّ مل في مكانه وسيجد ū شي وعرش ا سكم نوري الفائق، ْ نف ّ ني ȋ أنا، أبكم، أنوي أن أنعش سكم وأجعل قلبكم ينشد ل كلمة، يّ أبتي! ْ ذاكرة ن ف أقول لكم، إ كم لا تصون العالَ، فلماذا تدعون ّ ن

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=