الحياة الحقيقيّة في الله

652 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 63 7 ل َّ و ȋ كانون ا ، 1992 ( أوستاليا ) ً ( ام َ تَ عطاني الله أ َ ماع، أ ِ الاجت َ يل َ ا قـب بونا ال َ سال ِ ر ة الت ة.) َ ي ِ ال ا كتبي: أخبيهم ن َّ أن أنا الآب أ حن الآبء؛ أخ بيهم كم إليهم، َ بل ȋ أنن الآن؛ ا ب والإخ لاص ين زلان ا ū لآن ليعانق اكم ً جيع ا، د ّ ويَ د اكم، وينعش اكم، وي وقظ اكم م ن ال س بات ا ّ لخ يم رض؛ لا تقول وا ȋ عل ى ه ذه ا إ ن َّ ن أبع د م ن أن أ ط ال، لا عن نداءاتكم؛ ّ مبال ببؤسكم ومتصام ر ū إذا كانت النيان تكل بلادكم وا ائق ت ل تهم شعوب رض فكل ذل ك بس بب الحود الكب ي ȋ ا ا ذي َّ ل اس تولى َّ ة بع د أم َّ عل ى أم ة، م إلى ص م ً ب ّ تس ر يم ش ريعتي؛ فه ذا َّ كم إلى الت َّ الحود اضطر سول، تعتقدون َّ أن كم بلا أب ... كم أشفق عليكم! متّ َّ أيها اليل، حتّ يَب أن أنتظر؟ ّ ي فيكل ّ تَذيراتي ونداءاتي تدو َّ إن ȋ ا رض، و حز َّ مع أن ني وع دالتي ٌ ش ديد ، يمكن ن ٌ الآن طافح ة أن أل ين و ل َّ أتقب مه ل؛ ّ ذي تقد َّ الإكرام ال َّ أن أغف ر ل ك بل د ٌ مس تعد ّ إني ذ م ا َّ ل ي أراق ه اب ن ا بكلما ً وبذبيحته، إذا أوليت اهتمام تي؛ فأنا ا ذي خلقك َّ ل حبا، أسألك: هل سأسع منك صر خة توبة؟... عن ّ دين واكشفي بب ّ يّ ابنتي، مُ وجهي القدوس َّ واحد من ال َّ للجميع! أبركككما كل ذين ي رافقون ك؛ 9 ل َّ و ȋ كانون ا ، 1992 لام معك؛ يّ َّ ليكن الس ْ من نالت ح ً ظوة ع ند أب ، كوني صداي! أنشئي ملكوتي في أ وستاليا، ا زرعي ب ذار ح ّ فيكل ّ بي الا ّ مكان وفيكل لي إلى م ا بعد وتَ اوب ّ اه ات؛ لا ت ؤج ّ تَ لنشر ٌ كافي ة ً ة َّ ة لك؛ سأعطيك قو َّ الطالب القدم ّ معكل رسالتي ...؛ أظهري قدرة روحي على الإ قن اع؛ وأظهري كم ر وحي ، ّ ي رب ف و و ّ ي ث ق ّ ق ū يكشف أعماق ا وأعماق الله زل ȋ ا ؛ ȋ ال حقيقة ا َّ أظهري للجه ّ مور الروحي َّ ة التي أ عطاها ال روح تي أعطاه ا روحي؛ أ َّ واكشفي العرف ة ال ظهريكامل قدرة ي الس اكين، والبس طاء، ّ روح ي، ك م ي نم والت واض عين ويش هد لَ م ويك افئه غن ȋ م، لك ن يرهب ه ا ي اء ū ، وا كم اء، رون روح ي ب ّ ذين ي ق د َّ ون ال َّ والتك ب فهم َّ ه م الط بيع ي وي ق شيء عل ى أس اس عقله م؛ فا َّ م ونكل ّ ي ري سولا، ّ ق د ي بنعمتي؛ ّ ك الروحي، ولا تشك َّ نو أنا، يسوع، أنا دك ّ مك وسي ّ معل ؛ لا ت ي أ ّ ا؛ شك ً ب د ic ، لك سلامي؛  10 ل َّ و ȋ كانون ا ، 1992 ( ديلاييد " َ أ Adelaide "، أوستاليا ) ( ماع. ِ جت ِ الا َ بل َ ق ) ّ بني ً كوني سعيدة أنقذتك؛ ا سحي ل الآ ن أن أ ستعملك لمجدي؛ قودي أولادي ليفهموا الع رفة ا تي ب َّ ل غتك َّ ل ها؛ تا َّ إيّ َّ بعي تصرفك بلط ريقة ذاتُ ا ا تي ا َّ ل نتهجتها في الا خرى؛ ȋ جتماعات ا ا بتسمي ل، فح ّ ا بي لك أعظ َّ م م أتككما َّ ين! تعال، بنعمة، نش ّ تظن ملايين آخرين، ا سحي ل أن أقود خطاك؛ ic ؛ سوع! َ ي أنا هو؛ عد! َ ب ْ ب َ ذه َ لا ت

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=