الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 63 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 649 يك ّ الوحدة؛ جعلت منك تلميذتي وليس فقط صرت مرب ، يّ ٌ ا؛ معي لن يعوزك شيء ً مك بل زوجك أيض ّ ومعل مَبوبتي؛ ل َ ه ب؟ َ ، يّ ر َّ ي علي ِ تمل ِ ل ِ تريدني دقيق ّ دقيقة من حياتك! في كل ّ في كل ة من دقائق لاة، أثناء َّ حياتك، كوني معي! في الص الإملا ء، في ا ّ لت أمل، قدس، في ساعات ȋ في قبول في القربن ا الس جود، أ رب ْ ع ك! أعرب ل عن ّ ل عن حب عطشك إ َّ ل، أعرب ع ن ّ ب ū ب ً حدة َّ أمانتك ببقائك مت مع قلبي ؛ كوني ، ً ثابتة معتم ا بفا ً تي وانتظري دائم َّ على قو ً دة رغ ا َّ لص ب أن غية، أم َّ تها الص َّ تلاقين؛ آه، أي ا ف هم ت؟ أم ا لاحظت ذي أكنه لك، و َّ ال ّ ب ū ة ا َّ شد صداقتي؟ ... ي ص لواتك إلى ّ والآن، بينم ا لا ت زالين هن ا، ض م ري َّ يس ين وت ذك ّ ص لوات القد ن َّ أن أع رف تَ ام العرف ة م ا ين ّ تكن ش يء! أن تم َّ في قلب ك؛ أع رف حاجات ك، ك ل َّ جيعكم تصوني عل ى الس واء، أف ل ن أب ذل حي اتي ع نكم من جديد إذا كان ذلك ضروريّ! 1 ... ه ا أنا ركم بعظ ّ ، أرس ل روح ي لي ذك و م ح ّ بي ȋ طل ب ّ ذي في ه كل َّ م نكم أن تعتزل وا الع الَ ال شيء َّ إلا ّ أنا؛ لكل قدس؛ ȋ في قلبي ا ٌ مكان َّ منكم لدي دوا قلبكم مع قلبي وعيش ّ تعالوا، وح وا رسائلنا؛ أبر ك على ج ّ ا نفحة حبي ً كلا منكم، تارك با هكم ؛ كونو ا! ً ا واحد 1 ِ ه ِ نبع من قلب َ ت ت َ عبير، إذ كان َّ ن الت ِ م ٍ كثير ِ مات ب ِ هذه الكل ْ ت َ ي ِ أعط ي. ِ َ لَ ِ الإ 27 اني َّ تشرين الث ، 1992 ل لام معك؛ هذا أنا َّ يكن الس ، يسوع؛ ص ّ لي معي ق : ً ائلة ما أسألك الآن ّ أيها الآب، كل ي إيماني؛ آمين؛ ّ أن تقو ( لاة مع يسوع.) َّ دت هذه الص َّ رد 29 اني َّ تشرين الث ، 1992 َّ ( مانيلا - الفيليبي ) أنا الح؛ سعت نداءكم من العلاء فكيف َّ راعيكم الص ا أن أ ً يمكنن إذ قاوم صراخكم، عندما أسع نيبكم ر قلوبكم ّ مكم وأذك ّ كل ȋ ريقة َّ ونزاعكم؟ جئت بذه الط بطلبي: 2 هل تم جيعك ū تصا م مع إخوتكم ومع شخص؟ ّ أخواتكم، ومع كل ا وا ū لبعض منكم فقط تصا ... هأن ذا ه إل يكم الكلام م ن جدي ّ ، أوج ّ د؛ إني لا آت يكم كم، ّ كق اض، ل يس بعد، وإذا كنت أوبِ ّ فمن جر اء عظم ذي أكنه لكم َّ ال ّ ب ū ا ... أنا ٌ غيور ٌ إله وأطلب صل وات، صلوات لا تنقطع؛ آه، يّ أولادي الحبوبين، لو كنتم تعرفون كم يت ق َّ مز م ّ قلبي كل ل أحدكم إلى وقت لا ّ ة يؤج ّ ر حق رغباتي ... ة َّ ا بلء القو ً أقول لكم، سأنزل قريب مع روحي ّ القد وس نزع البصر من ȋ عطي البصر للعميان و ȋ َّ الذي ع َّ ن يد ون م يبصرون َّ أنْ ... ذي ي وم ف وق ه ذا الع الَ ه و روح تَ رد، َّ ال روح ال َّ إن ا ً س ّ اد، مدن ū عل ى الع الَ ليجعل ه يع يش حي اة إ ٌ مس يطر هكذا مقدسي؛ ألستم جيعكم مقدسي؟ أبجوا أبكم في 2 في 29 ل، َّ و َȋ تشرين ا 1991 ń إ ً عطى رسالة َ د أ َ ب ق َّ الر َ ، كان الفيليبي صالوا. َ ت َ ن يـ َ طلب منهم أ َ ي

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=