الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 63 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 647 ِ ا رجوك، َ أ Ņَّ ِ إ ْ فت َ لت ْ واملأ ي لت ِ م َ ف ِ حيـ . ِ ني َ ي َ وأ ِ نق اس َّ الن ِ ة َ ن ِ لس َ ن أ ِ م ِ ني ْ ذ ... مته َّ ذي قد َّ لي الإكرام ال َّ تقب 1 ظة؛ ū لك منذ ، يّ َ أحبك الجنون. ŕَّ َ ب، ح َ ر ذين لا يبوني َّ ين من أجل ال ّ أحب ؛ ال " أنا هو " يسه ر عليك؛ َّ تها ال ن َّ أتك، أي َّ ا نش ً ا فشيئ ً شيئ ْ فس العزي زة جدا، ل كي م ي ه ذا الي ّ دين؛ علي ك أن تعل ّ تَج ل الكلمت ين: ا ّ ب ū والوحدة؛ َّ قدس، إن ȋ أصغي، يّ فاسولة قلبي ا ّ حبي سي صك؛ ّ خل ، ست ً ومَتقرة ً ستكونين هزيلة كونين عرض للم ً ة ناقضة وعدم ات؛ وس ي َّ ص ديق م ن داخ ل بي تي بل ذ َّ الت كون ا لاض طهاد خبزك اليومي، ستكون هذه تعويضاتك ع ȋ لى ا رض، َّ ȋ ن ه خطوات ك إلى م ّ ش ياء س توج ȋ ه ذه ا َّ ك ل لك و تي؛ م ا ْ ستتكين من آثار خل ن َّ فك سيقود إل ً فوسا أخرى ك ؛، ً ثية زي انت ّ لذا رك باهك على آثاري ذاتُا وا تبع ين؛ أنا ٌ مسرور ك عه دت ب ذا ال َّ بن وحي إلى ّ أم ي؛ أق ول لك، م ا ك ان في وسعك أن تت اري أفضل؛ س تكون أ ي ّ م الدافع ة عن ك، وم ا م ن أح د س يقدر أ ن يض ب َّ ذه ر الكتابت، ف قد بركتها؛ جدا، أحبك، فلا َّ أنت العزيزة علي ّ تشك ي أب ا ً د ؛ ّ ببي أنا، يسوع، أنا معك؛ وأجد فيك بج تي؛  5 اني َّ تشرين الث ، 1992 سلام، يّ صغيتي؛ يّ أتُا، َّ من نش ا دخلي إلى قلبي 1 عرفه. َ أ ٌ خص َ ش ِ دني ِ ضطه َ ي ٍ د َ ح ِ أي ń إ ٍ عرفت منذ لظة َّ قدس؛ ست تغل ȋ ا بين على ظالميك؛ أجل، كل واحد منهم سيسقط؛ َّ وي َ ق َ كون َ ن أ َ ن أ ِ د م َ بع َ وأ ٌ عيفة َ ض ِ ني ِ إ ً ة ... ا ال " َّ حفظي في ذهنك أن أنا هو" هو َّ " الص خرة" ت َّ وقوك خرة"؛ أيها ال َّ ستنبع من هذه "الص ذبح؟ سأسه ر عليك؛ عليك أن تدع رك؛ ّ طه ȋ ين حرا الع يوب ْ في ن ف سك تَزنن وتثي اشْئزازي، مذبي أريده ب لا عيب ، أريد ا؛ ً ه طاهر أريد ؛ بركين، ً رائعة ً أن ألبسك ثياب أنا من هو مرش دك؛ سوع. َ ب ي َّ يها الر َ ، أ َ أبركك أنا باجة أن أ نْب ك فق ّ صي ȋ ك ً ية؛ فأنا أ حب الفقر؛ ة، ألا شيء ل َّ رضي ȋ تها الإنسانة ا َّ أي ديك لتقول يه ل؟ نا َ أ َ ضحيـتك َ ك َ ع َ م ِ ني ِ إ َ و َ يك َ د َ في ي َ و كون، َ ن أ َ أريد أ َȋ طيع َ ست َّ حس َ ن أ َ أ رض َȋ على ا َ عندما كنت َ ه أنت ِ ب َ ت ْ س َ حس َ ا أ َ م . َّ ذو َ ت َ ن أ َ أريد أ . َ ك َ ق سأ قين، إذ َّ منحك أن ت تذو ا كان ذ لك م ا تتوق ين إليه ... سأفعل، إذ ا سحت ل، سأخضعك لم شيئتي ...؛ وكم ٌ اسي عظيم َّ ف تعلمين كم أن هو ك ٌ امل من ق ام بذا َّ التقديمات ا ً سلف ...  10 اني َّ تشرين الث ، 1992 البلدان َّ لام معك؛ إن َّ ليكن الس ال َّ راهنة ت كل ْ ثت َّ لو يا و لديها كل شيء، ما عداي أنا ؛ م ا يبدو ب في ن ٌ را في نظر الع الَ مقوت ظري وقد سبق فشجبته؛ وإذ ين ن؛ ّ ك تَب َّ ن ȋ ا ك ان الع الَ يبغضك ف ذلك شه ْ لتكن في نظري وأقول لك: لن تكون ً ادتك صحيحة

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=