الحياة الحقيقيّة في الله

646 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 63 ومتواض عة؛ س تت ً جعل ك مطيع ة ȋ بإخض اعك سك ْ م ن ف َّ عل ً أن تكاب د ع ذاب أن يف تى عليك ويس تهزأ ب ك صراحة ً ك غ ي ق ادرة أن ت تن ازل ف تنح ن انن اء َّ ، ب ا أن ً وعلاني ة ٌّ ا ض روري ً ا، ف ت دخلي إذ ً عميق ؛ لا أري د أن تب دي ل في خية، غي مقبول ة؛ ȋ قيقة ا َّ الد من صميمكي اني، أت وق إلى كي َّ كمالك، ل ذا لا تتشك ا ً أب د م ذين يفتون عليك ّ ن ال و ً كتاب ة دني ل ذ ّ ا؛ آلام ك تَج ً علن س ك إلى ْ ن ف ْ ا فل تعطش هكذا إساءات م ّ ة هبة أعظمكان بإمكاني أن أقد ّ إليك، أي ج دا ع ن الكم ال؟ تع ً بعي دة ْ س م ا زال ت ْ ل ن ف ال بق رب واعتمدي على غفراني؛  ا) ً (لاحق ( هذه ال ِ ر ٌ سالة كانت ٍ س ْ ف َ نـ ń إ ِ من الآب ))...( ا لا ّ نظري، إني ى الكثي م َّ أت لق ن الَدايّ وال عطايّ ، تقدمات ذي َّ وسخاء ال اختته ليشدك تعجبن ؛ "اطلبي م أن ّ ن أقود خطواتك ة لكي تسي َّ في هذه الهم ي في ū ا ؛ أ ّ ق جد مي عن تع َّ بجتي حينما تسمعين؛ تكل ليماتي أمام َّ أولادي، وقول لَم إن يهوه ، أبكم ȋ ا زل ، أب ا لميع، يطلب منهم أن يلتمسوا وجهه من وقت لآخر ..." ( ه ِ هو َ ي يتابع:) حين، فاسولا ّ سب ّ ، صل ي فقط ّ ي واهتم بصا ي؛ ū أنا، يهوه ، أبركك من صميم قلبي؛ أح بك! 25 ل َّ و ȋ تشرين ا ، 1992 (روما) أيها الذبح! سأضع عليككلماتي ؛ اسعي واك تبي: ي وم لك ي َّ أن ت تَ ت خيم تي، ل ذا استس لمي لك ل أس تطيع أن أ ً ة َّ ومس تعد ً ع ة ّ م مش يئتي في ك؛ فك وني طي ّ تَ ، يّ طفلتي؛ َّ علي ٌ ا؛ أنت غالية ً تَام - َّ كم ة ال ū ا َّ فاس ولا، يّ ح امتي، إن ح تيك ْ ان ت َّ تّ ّ الآن مرب ي تك، س ت تابع تعليم ك وال ق ول ل ك م ا ه ي ك م ن أج ل أ َّ واجبات ك: سأناش د حب خت ك، ر َّ وس يا؛ َّ سأرسلك إليها من جديد، ومعك قلبي بلذ ات؛ َّ فروسي ا قيقة ر ū ؛ في ا ّ بنوع خاص َّ علي ٌ عزيزة َّ وسي ا اليوم هي م ثل تربت َّ لي زرع؛ إن ّ حق ل مَ روث ومع د ه ا م َّ س تعد ٌ ة َّ ي أي ّ لتلق ب ذارك ان؛ وق د أعطيت، بواسطة روح ي إي اءات لت زرع َّ ح د أن يض ع فيه ا أي ȋ مح ْ فيه ا؛ ل ن يس أس ا س غ ي أساسي أنا ات؛ َّ بلذ هذا أنا ا ل َّ ذي اخت ار روس ي َّ ، الله، ال مجد ي وبو اسطتها سيشرق النور في ظلماتُا؛ وبنورها ستست ني قل وب جيلك بعرفة مُدي؛ سأسكب روحي على البيت َّ ال ذي أعط يت ه لَا وسأ برز فيها قداستي لتكر اس ي؛ غار؛ ّ مت في الاضي، بنبيائي الص َّ فعنها كنت قد تكل 1 ا س أ ً ذيك ان لَ ا ق ديم َّ أق ول لك: كل بائه ا ال ه َّ عطيها إيّ ّ قلبها في ات َّ ا ستضع من جديدكل َّ نْ ȋ ، ا ً مضاعف ب اعي وفي الت أكث ر منه ا ٌ ل أحد َّ ق دس؛ ل ن ي تهل ȋ م اس وجهي ا ّ ني ȋ تصبح في رأس َّ سأرفعها حتّ 2 أممكثية؛ في فقرها سأعيد بناء ملكوتي ؛ آه! يّ فاسولا! ا نتظري ف قط فتين! 1 اني َّ تشرين الث ، 1992 ا ، ِ تأكلني َ يك َ ل َ يرة ع َ لغ َ أنا ب؛ َ ، يّ ر َ ك َ ل 1 يما. ِ أولاد فاط . 2 ا ً روحي