الحياة الحقيقيّة في الله

638 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 62 جلي، أنا، إلَكم؛ روحي ȋ نفحة الكنيسة، جوهر الغية ي الساكين ّ ماء العذب، الغذ َّ القدوس هو من الس ؛ ط وبى للإنس ان ذي يف تح قلب ه لر َّ ال وح ي الق د وس، فسيكون مثل شجرة على طول نْر، ت عط ي ثِ ا جد ً ار ً ي دة موس ّ فيكل م، مع أوراق لا تذبل قط ل َّ كنها تشف ي؛ طوبى للإ نسان ذي يفتح قلبه لروحي َّ ال القد وس، كس يل ب لوري ّ س يجري روح ي، ب لكنه ر، في قلب ه، مُ د ا ً د َّ إيّ ه َّ ن ȋ ، ه ي اة ū ر ا َّ هر، ت تفج َّ حيث يَري هذا الن ، وال فرح! أم ا قرأتُ : ي اة، النبث ق م ن عرش ي ū نْ ر ا َّ أن وم ن ع ū رش ا م ل، سيجري في وسط ساحة الدينة؟ روح ي الق دو َّ إن س ينف ر م ن النف وس Ŭ ا بيث ة ه َّ ، لكن يكشف ذات ه بص راحة للب ريّء، وللم س اكين ولل بس طاء ؛ بف رح عظ يم يغم ر روح ي الق دوس ه ذه النف وس ويصي رفيقه ا الق دوس ومرشدها؛ وبينم ا ت سي، س يكون س يها ا م ن العوا ً خالي ئ ق؛ وعن دما ت ركض، لا تع ث ر؛ و إن ش ْ ربت ّ ا م ن الس ً ش يئ القات ل، س تلبث ب دون أ ّ م ذى؛ وإن الت ْ قت ياطين، في طريقه ا، ت رج َّ بِ يش م ن الش س الم م ن أ ً ة ّ ي خدش؛ َّ مها روحي القدوس الوداعة ال ّ سيعل تي تنبعث ، من ّ من ا ّ أعماق حبي زل؛ ȋ ب ريّء ويقط ع ȋ س يأخذ روح ي الق دوس ا مع ه م عه د وسلام، لي ّ حب صبحوا لائقين ويصبحوا ش ركاءه؛ سيفعهم روحي القدوس ويملهم، وكما يَت از ع ٌ ريس ً العت ب ة ح املا عروس ه، ه و ا ً أيض س يحمل هم في ج دران الق د س حيث توج د لا ي ٌ وأس رار ٌ ث روات سب غوره ا، ولَ ّ ي زي ٌ ا؛ وكم ا زوج ً ت ره ا عين بع د أب د ن عر وسه ب ، ه و ّ ل ي ū ا ً أيض ة َّ نهم بعرف ة امباطوري ّ س ي زي لي ت م و َّ نع ا بلع رش َّ والص ولان؛ أه! م ذي ا َّ ال لا يعم ل رو ح ي الق دو س م ن أجلكم! َّ إن ة حي اتكم، َّ روح ي الق دوس ه و ل ذ وتاج ا لبه اء الل وكي، وإكلي ل الم ال الآتي م ن فم ي، ومُ د ّ ي ū ا ّ ي خليق تكم الس ْ ، ووح ّ الش ع ي؛ روح ي ّ ر الق دوس ه و َّ الن هة لوعظاتكم في تَمعاتي واكتم ْ ك ال ز م نكم . .. هو نار قل بكم اللتهب ة وإدر اك أس راري؛ روح ي الق دوس ه و ا لقلبكم ً موضوع تسابيحكم ل، كاشف َّ أنن "أنا هو ا ذي َّ ل ا لروحكم ً هو"، كاشف ن َّ أن أنا كم"، َّ "أب تي َّ كم أبنائي، وذري َّ وأن يتب ْ ... ف ل ار ْ ك أنقياء َّ القلوب، فإنْ م سيعاينونن؛ ا فرحوا وابتهجوا وانف تحوا لاستقبال روحي القدوس لكي تستطيعوا أنتم ا ً أيض أن تبتهجوا ب سماع صوتي! ا فتحوا قلوبكم فتوا مُدي، وكما يتاج ال فل ّ ط عكم روحي القد ّ إلى تشجيع، سيشج وس، ه ذ َّ و ال ي حبه ّ بشري ّ حب َّ لكم يفوقكل ؛ أنا، خ ال ماوا ق ال ّ س روح ي َّ رض، أق ول لك م إن ȋ ت وا تي حل ت َّ الق دوس ه و ع ريس الع روس، ع ريس تل ك ال ص كم ويفت ديكم، وب ه ّ ذيك ان علي ه أن يل َّ ف ل" ال ّ "الط وبدمه، نلتم ة ومغفرة خطايّ َّ ي ّ ر ū ا تي َّ ه عريس تلك ال َّ كم؛ إن ة مقفل ة، فيه ا َّ وج دها كجن أن در عط ور الفض ائل، ينب وع س اء، س ابة في الطه ر بس ببكمالَ ا ّ مت وم، أروع الن َّ دني بِعلها "أم َّ ه ومُ ّ لها بظل َّ عليها روحي وظل َّ الفريد؛ حل ماء؛ َّ ة وملك ة الس َّ البش ري ّ ك ل َّ الله"، وأم 1 ه ذا ه و غ ن روحي القدوس ... أمط ر روح ي الق دوس عل يكم أجع ين، الآن ّ إني ... اليوم ... فأنا ، يهوه، القدير، أقول لكم: أ ا ً عطيكم جيع 1 َ ع َ هذا المقط َّ ي َ ل َ ي ع ِ يمل َ كان َ ي ِ ، ح َ الآب َّ أن ِ ة َ ظ َ أصر على الملاح ما ِ ة َ ثر َ ، لك ٌ م َّ ه معظ َّ ن ِ كنت قلت إ َ ، ل َ الله ِ كن َ ي َ و ل َ ة، ل َ ك َ نا المبار ِ م ِ ب َ ق ِ ل َ ع َ المتـ بير. َ حه الك َ ر َ ا فـ ً ظاهر َ كان

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=