الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 62 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 637 ْ ي بن ف ّ في غضون ذلك، ضح قدس؛ ȋ سك لقلبي ا ا خدمي ماء يفظ لك َّ ولا تنتظري أن تدمي، كيما أب في الس ً مكانا ل ً ماء؛ بكونك أمينة َّ في الس ستقاسين ، ، لكن أم ً اضطهاداتكبية ك لن تَوعي َّ ا وعدتك أن ا ً أبد من بعد ولن تعطشي؟ 1 لذا لا تافي عندم ا تُب عليك العواصف؛ الكتب؛ طوبى َّ ينبغي أن تتم تي َّ لك، أنت ال َّ تَوتين في ، أنا ! فسأكافئك حقا؛ ّ ب َّ الر  5 ل َّ و ȋ تشرين ا ، 1992 يم ِ ، ف ِ ت َ ب َ أ ض َ ا م ى، َ لالتك َ ج َ ش ِ ن تنع َ أ َ بل َ ق ة، َ ين ِ ي المسك ِ س ْ ف َ نـ َ ذاكرة . ِ ني َ ع َ نـ َ ن ص َ يت م ِ س َ كنت قد ن َ ت ْ ش َ نع َ ن أ َ ما أ َ و ، ِ تي َ ر ِ ذاك ِ ني َ لت َ أ َ س ŕَّ ح َ يناي َ ع َ رفع َ ن أ َ أ ال ń إ سماوات، ٍ نور ِ شعاع ِ ذا ب ِ فإ َّ ي َ ل َ ع ع َ سط َ ي ، ٍ ة َ ل ِ آك ٍ كنار َ و أتى . َّ ي َ ل َ ع َّ ستقر َ ي ِ ل َ روحك ا، ً ي ِ يق ِ ق َ ا ح ً يّ نور ذ، َ نف َ ا لا ي ً يّكنز َ نت َ أ هبة َّ ي الر ِ توح ، ! ٍ ش ِ مده ٍ يم بشكل ِ ظ َ الع َ أنت َ و َّ لا َ أ ِ يف يمكنني َ ك ، َ ك َ ح ِ ب َ أس َ و َ ك َ شكر َ أ يّ ً أب النان، َ فائق َ ك َ روح َ لت َ ع َ ج َ ك َّ ن ȋ ي الب ِ س ْ ف َ ستقر على نـ َ ي ة، َ س ِ ائ َ ك َ روح َ دت َّ وح َ ك َّ ن ȋ و َ ور ي؟ ِ وح لام معك؛ َّ ليكن الس هذا أنا، يهوه مك بكمة؛ َّ ذي عل َّ زل، ال ȋ ، أب وك ا أنا 1 رؤيّ ń إ ٌ يح ِ لم َ ت .17-9 :7 ذي اقتب منك في بؤسك وشفا َّ القدوس ال ك؛ ين، س قطت ū مت ك في نوم ك ومن ذ ذل ك ا َّ لق دكل القشور من عيني َّ ك، ورأيت النور؛ لقد عل متك، يّ ابنتي، ت رتعبي م َّ ألا ، ب ل أن تُ ابين فق ط عن دما ترفض ين ّ ن مت ك أن تلبث ي واثق ة في حض ر َّ ؛ عل َّ دي عل ي َّ وت تم ر تي، ذي أكن ه َّ ال َّ بوي ȋ ا َّ ب ū بإظهاري لك حناني اللامتناهي وا م نكم؛ لق د استأص لت، ّ لك ل أنا ْ بن ف س ي، خط ايّك م ن جذورها، ومكانْ ا، في الس احة العط اة ل هكذا، زرعت نعم ي في ك؛ في ح سك تقف زكم ْ ن ف ْ ينكان ت ا عل ى نا ر، اض طرر ْ ت أن أتاب ع طريق ي إلى ن ف َّ س ك وأص رعك ل الغي ور، ّ فق ين مع ك؛ في ح بي َّ ذينك انوا مت َّ النافس ين ال اس تبدلت أولئ ك النافس ين بثم ار واف رة وص رت منذئ ذ منا دمك وبجتك! أصغي الآن، يّ ابن تي، يّ خ تي، واك َّ اص ت بي وق ول ه ذا ولادي: ȋ من أعماق قلبي، أناديكم ا ً جيع ! فمب ار َّ كون ال ذين لَم بواسطة ْ آذان ليسمعوا؛ إذا لَ يكن أنبي ائي، هل يمك نكم أ بج َّ ا أن تس موا ل م ن ت ن ب ً إذ يء اب ن؟ إ نكن تم تقو ل ون ك م تعيشون " َّ إن ّ قيق ة" وفي "حبي ū ب ،" فكيف ي ا د ً ث إذ ج يلكم الي وم يس كت أنبي ائي ويض َّ أن طهدهم تَا ا كم ا ً م كان ي فعل أجدادكم؟ في طريق بنائه ا ٌ متناهي ة، هن اك مدين ة َّ بدافع رحتي اللا ّ اص Ŭ جل ش عبي ا ȋ ؛ ف ه ل د ه ذه الدين َّ س تجد ة بإع ادة ذين ستضطهدونْم ب لا انقط اع؟ َّ بنائه ا عل ى دم أولئك ال ا وق ت أرس ل لك م روح ي الق دوس ّ لي وم أكث ر م ن أي كم من الوقت بعد سيستمر هذا اليل ْ دكم، ولكن ّ ليجد في مقاوم ة روحي الق دوس؟ أخبي ن، أيس تطيع جس أن ٌ د يي ا ب دون قل ب؟ ا روح ي الق دوس َّ علم وا أن ه و قل ب ذي هوكنيستي؛ َّ السد ال ا روحي القدوس هو َّ علموا أن

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=