الحياة الحقيقيّة في الله

634 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 62 أرس لهم لمواجه ة الع الَ ّ إني ؛ يَ ب أن يمتنع وا ع ن الا مهم؛ لا ّ ذع، لكي لا يق تلهم لس انْم أو يقس َّ نتق اد ال لا ّ أحد م نهم اكتسب هذه الن عم ة، أنا مت لَم َّ ، يسوع، ق د َّ مُ ا ً نا ّ الن عم ة، ل ذا يَ ب أن لا يطل ب أح ً م الا ٌ د ؛ عل ى العوز؛ كما قلت، "في ّ عيف، والغن َّ أن يساعد الض ّ القوي خذ"؛ ȋ ا في ا َّ أعظم م ٌ العطاء سعادة 1 سوف أ عط يكم م ا ا؛ ً بوني أبد ّ يكفي لتغطية نفقاتكم، لذا لا تَر 2 وفيما بينكم، ولا تستسلموا للي أس َّ دين في َّ كونوا موح أ ا ً ب د في مَ نكم؛ ا بلب اقي! َّ عمل وا م ا بوس عكم وعل ي َّ تشج عوا، وصلوا لكي لا تغرقوا؛ ا كشفوا للعالَ كنوز قلبي ؟ موت وا ّ ا للعلي ً قدس ومُدي؛ تريدون أن تكون وا شهود ȋ ا دوا َّ ا معي؟ تَر ً ا عن ذواتكم؛ تري دون أن تكون وا واحد ً إذ ع ن الع الَ؛ تر ؟ َّ ب ū ي دون أن ت دموا ا ا َّ تبع وا آثار ق دمي َّ لتين بدمي الض َّ البل ة؛ َّ حي 3 روا م ن َّ ا: لت تح ر ً ا أخ ي ً روا أم ر َّ ت ذك مي و لكم ال ة َّ بش ري وض عفكم، ا س ألوا روح ي أن يس اعدكم؛ اس ألوا ! ف يع ط ى ومتواض ع القل ب و ٌ ودي ع ّ لك م؛ إني أع ر ف َّ ك ل م ا في قلوبكم، ل ذا ا طلب وا من روحي وروحي سيأتي لنجدتكم؛ يطلب الروح منكم الآن أن تصلوا غ ً الب ا هذه لاة: َّ الص يسوع، ،ٌ ، ولا حياة ٌ لا موت ، ٌ ، ولا أمي ٌ لا ملاك ، ٌ ا هو موجود َّ م ٌ لا شيء ا سيأتي بعد َّ م ٌ ولا شيء ، 1 أعمال .35 :20 2 ه َّ ن َ سوع أ َ ي ِ عني َ ي ِ ي َ ن أ ِ و م َ أ َ كان ٍ ي َ ن أ ِ م ً مالا َ دين َ ست َ ن َّ لا َ ي أ ِ غ َ نب َ ي كان. َ م 3 ة. َّ حقيقي ٍ ضحيات َ ا ت َّ ن ِ هنا يطلب يسوع م ، ٌ أو عمق ٌّ أو علو ٌ ة َّ لا قو ولا أي شيء ملوق، ا ً يستطيع أبد أن يفصلن عنك؛ ا لك، ً أمين َّ أنذر أن أظل د؛ َّ هذا نذري الؤب ا لَذا ا ً ني على أن أكون أمين ْ ساعد ّ لنذر ا؛ ً ا وأبد ً دائم آمين؛ ... قفي، يّ ابنتي واحصدي! ل أف ْ تكن كارك أفكا ري؛ ا ستسلمي ل لكي يكون كل ما تعمل ين معمو في ً روحي لا وو ْ س َّ ا لفكري؛ دعي روحي ي تنف ً فق ب َّ ي ّ ر ة ف ّ يك فأتَ م أنت، يّ طفلتي ً مشيئتي فيك؛ سعيدة ، يّ م ن ت تأ لين َّ م وتدعين حكمتي تكون مع متك ال ّ ل َّ ش َّ خصي َّ نْ ȋ ! ة ا ا أكثر بكثي؛ ً ستكشف لك أسرار خذي وأ عطي، أعطي ! ، 25 أيلول 1992 ه نا َ ا أ ذه َ ه َ ْ بِ َ ي ع ِ طريق َّ شتق َȋ ، ا، َ اية لَ ِ لا نَّ Ŗِ َّ ب ال ِ الخرائ والـمثق هري. َ على ظ ً ة َ ل َ يك َ ل ِ إ ِ آتي ً وراحة ً ة َ ي ِ عز َ ت َ نال َȋ َّ ن َȋ ق ا ً ا رويد ً ونني الآن رويد َ تَ ِ تي َّ و الغم ِ يني ِ ويضن ا. ً رقد أبد َ ذي لا ي َّ ال ٍ ل ِ هائ ٍ بهد أجتاز ي، ِ ه َ نت َ ي لا ي ِ ذ َّ يل ال َّ ذا الل َ ه َ أهوال ين ِ كم َ ن تِ ِ هكني م ا ً هؤلاء الشهود زور Ŗِ َ ساط َ ب َ قون ِ يضاي َ ذين َّ ال هار. َّ الن َ طول َ تك َّ ر َ س َ م ْ ت َ كان

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=