الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 62 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 633 في ْ ا، لك ن ً معروف س ون اس ي؛ كي ف ّ قيق ة كن تم تدن ū ا ، َّ لق دمي ٌ ، مص باح ّ يمك نكم بع د أن تقول وا: "كلمتك، رب ون تم م ع ū لس بيلي"، بينم ا لَ تقبل وا كلم تي ولا تص ا ٌ ور إخوتكم؟ عظ يم وبن انكب ي، راح ّ بب 1 قلب انا م َّ يّ ȋ ، في ه ذه ا ȋ ا لاة، َّ الص َّ أن ً مك ان ثاني ة ّ م انكم فيك ل ّ خ ية، ي عل واضع هي " َّ ، والت َّ ب ū وا مف اتيح" خلاص كم، ل كنكم ً منكم قد أدركوا فعلا اب ة َّ قل بكم هو البو َّ قيقة؟ إن ū هذه ا تي منه ا َّ ال أس تطيع ȋ أن أدخ ل ش فيكم وأق ودكم في طريقي؛ هل كتم حق ا بكلماتن ا في قل َّ تَس بكم أ م لا ز ل تم عل ى رب ū طري ق ا ؟ لا يمك نكم أن تتبئ وا م ّ ن ولا يم ك نكم أن قيقة؛ إ ū حرمتكم من ا ّ تقولوا إني نكن تم ت َّ عون أن َّ د كم في ا انق ً روا ل إذ ّ ، فس ّ ق ū ا س امكم ... ا ف تح ع يني ك، يّ صديقي! ا فتح قلبك، و ليس عقلك! أ قول لكم ثا : ً نية ، ولا واح َّ ، ك لا ٌ ص الح ٌ لَ يب ق إنس ان د في ق ū ا يق ة؛ لا ك م أج َّ يوج د ولا واح د يفه م، ب ا أن ع ين تَ ت س يطرة طيئ ة، ولا واح د يلتمسن؛ Ŭ ا ا لمي ع ق د زاغ وا؛ ا لمي ع سوا َّ قد تدن ا ً أيض عي َّ ومع ذلك ي د ا لعدي د م نكم أ م في َّ نْ الن ور؛ أق ول لك م، م ا دم تم منقس مين ف أنت م بع د في لام؛ وم ا دم تم تبتهج ون بنقس امكم َّ الظ ، فت ظل ون لا تعرفون إلى أين تذهبون َّ ن ȋ لام َّ الظ ٌ شديد فلا ت روا؛ ȋ جئت إل يكم َّ ، لكن ّ ة: هب ة حبي َّ اني َّ مُ ً م لكم هب ة ّ ق د م َّ ب ū ا أخ ً ة َّ ر ً رى لب ث غ ي مفه وم، م رذولا ا في ً ، وغريب وا ū ت وس لاتي لت تص ا ّ غم م نك ل ّ قل بكم؛ عل ى ال ر ط أ؛ كي ف يمكن Ŭ كم تس تمرون في ا َّ دوا، ف إن َّ وت توح ن أن أغفر خطايّكم فيما لا تكفون عن قمعك لماتي؟ تسمعون 1 رؤيّ ń إ ٌ شارة ِ إ .11 صوتي لكن م ا عدتُ تعتف ون ب ه ؛ م ا لَ ت دعوني أستأصل م ا ل يس أنا َّ من قل بكمكل ، ف لن ت روا ا ً أب د روحي َّ كم أن وقت ّ القدوس، اليوم يبتغي لكم أكث ر من أي ة ū : الصا والوحدة؛ دون َّ لقد أريتكمكيف ت توح ؛ ف بل بلر ْ ر ū لن تكون الوحدة ب وح؛ ا لوحدة ستكون في قلبكم؛ ا ة ستتم في القلب ول ū لصا يس بتو قيع مع اهدة! َّ عي أن َّ كيف يمكن أي شخص أن يد ه ٌّ بر فيما بلا دكم رب! ū تشتعل ب ا قلبي َّ علموا أن ȋ ا قد َّ س يتوقع منكم: ي، Ŭ عمل ا و خاء، َّ الس و لاة، َّ الص و ة، ū روح الصا ا كم ً بعضكم بعض َّ وأن يب ا أنا أحبكم؛ هل سأسع منكم، صرخة استسلامكم وتوبتكم؟ ، 17 أيلول 1992 ٌ ( ل ِ رسائ ِ شار ِ على انت َ يعملون َ ذين َّ ال ń إ َ ه ِ ذه ال ِ سائ َّ ر ل:) يّ طفلتي، ثقي ب؛ أنت تعجزين عن أ ْ ن تَكي ّ ر ا ً إصب ع ّ ؛ عو ّ بذاتك؛ كل قدرة تتي من ضي َّ علي الآن بتقديمك ل أنتظر ّ مشيئتك؛ إني ... مشيئتي هي مشيئتك ! أنا، َّ ك ت تمت َّ يسوع، أقول لك: إن عين ب وتي ْ ظ ك تَ َّ ن ȋ ، ت ذين اختارهم َّ ال ّ سلطتي؛ قول لكل قلبي إ ن َّ ن ل ن أخذلَم ن حاجاتُم؛ ّ ا؛ فالعريس سيؤم ً أبد لي الكل ف ا ً يهم شهود ين، ليعرف ّ حقيقي ū فيهم ا َّ الكل أن قيقة من طر يقة مشاركتهم؛

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=